بكتيريا تعيش في الحلق أصبحت سببا رئيسيا لعدوى خطيرة؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بكتيريا تعيش في الحلق أصبحت سببا رئيسيا لعدوى خطيرة؟، شمسان بوست متابعات اكتشف علماء معهد بيتر دوهرتي للعدوى والمناعة ومعهد مينزيس للبحوث الطبية، أن بكتيريا تعيش في .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بكتيريا تعيش في الحلق أصبحت سببا رئيسيا لعدوى خطيرة؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
اكتشف علماء معهد بيتر دوهرتي للعدوى والمناعة ومعهد مينزيس للبحوث الطبية، أن بكتيريا تعيش في الحلق قد تكون سببا رئيسيا لانتقال عدوى خطيرة تسببها المكورات العقدية من المجموعة А.كائنات حية في أمعائنا قد تحمينا من أمراض القلب!وتشير مجلة The Lancet Microbe، إلى أنه وفقا لعلماء المعهدين توجد بكتيريا Streptococcus pyogenes (مكورات عقدية) عادة على الجلد وفي الحلق. ويمكن أن تسبب التهاب الحلق والقوباء والتهابات مجرى الدم وأمراض القلب الروماتيزمية. وقد درس الباحثون طرق انتقال المكورات العقدية من المجموعة А بطرق متنوعة لتطوير استراتيجيات أكثر فعالية للوقاية من الأمراض ومكافحتها.ومن أجل ذلك حلل الباحثون التركيب الجيني لمئات العينات من هذه البكتيريا أخذت من الحلق ومناطق الجلد المصابة بالقوباء من سكان أستراليا الأصليين.واتضح للباحثين أن الطريقة الرئيسية لإنتقال العدوى هي عبر حلق الأشخاص الذين لم تظهر عليهم أعراض العدوى -63 بالمئة من الحالات. مع العلم أنه كان يعتقد سابقا أنها تنتقل غالبا عبر الجلد.واستنادا إلى هذا الاكتشاف، سيتمكن الباحثون من ابتكار طرق جديدة لمنع انتشار هذه العدوى، فمثلا يمكن ابتكار لقاح لمكافحة هذه البكتيريا في الحلق.المصدر: لينتا. رو
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علاج واعد يستهدف السبب الكامن وراء آلام أسفل الظهر المزمنة
يمن مونيتور/قسم الأخبار
توصل باحثو جامعة ماكغيل في كندا إلى نهج علاجي جديد يستهدف السبب الكامن وراء آلام أسفل الظهر المزمنة، التي تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم.
ويتضمن العلاج استخدام دواءين يستهدفان الخلايا الهرمة المعروفة باسم “خلايا الزومبي”، حيث يؤدي تراكم هذه الخلايا في أقراص العمود الفقري مع التقدم في السن أو عند تلف الأقراص، إلى التهابات مزمنة وتلف في العظام، ما يجعلها سببا رئيسيا للألم المزمن. وعلى عكس الخلايا الطبيعية التي تموت، تظل “الخلايا الزومبي” حيّة وتؤثر سلبا على الأنسجة المحيطة.
وفي الدراسة، تلقت فئران التجارب دواءين فمويين:
o-Vanillin: مركب طبيعي مستخرج من الكركم، يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات.
RG-7112: دواء خاضع لتجارب سريرية ومعتمد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، معروف بفعاليته في أبحاث السرطان.
وعند استخدام الدواءين معا أو كلّ على حدة، لاحظ الباحثون انخفاضا كبيرا في الالتهاب والألم، بالإضافة إلى إبطاء أو حتى عكس تلف الأقراص الفقرية، وذلك خلال فترة علاج امتدت لثمانية أسابيع. وقد تبيّن أن الجمع بين العقارين يعزز الفعالية بشكل ملحوظ.
وصرّحت البروفيسورة ليزبيت هاغلوند، الباحثة الرئيسية وأستاذة الجراحة بجامعة ماكغيل: “نتائجنا تفتح آفاقا لعلاج آلام الظهر المزمنة، إذ نستهدف الخلايا المسببة للألم بدلا من الاكتفاء بإخفاء الأعراض”.
وأوضح الباحثون أن o-Vanillin لم يكن جزءا من التصميم الأصلي للدراسة، بل أُضيف لاحقا بشكل تجريبي. وقالت هاغلوند إن فعاليته في القضاء على الخلايا الزومبي كانت مفاجئة ومبشرة.
ويعمل فريق البحث حاليا على تحسين صيغة o-Vanillin لزيادة مدة بقائه في الجسم ورفع كفاءته، تمهيدا للانتقال إلى التجارب البشرية. كما يأمل الباحثون أن تفتح هذه النتائج الباب أمام علاجات لأمراض أخرى مرتبطة بتراكم الخلايا الهرمة، مثل التهاب المفاصل وهشاشة العظام.
نشرت الدراسة في مجلة Science Advances.
المصدر: ميديكال إكسبريس