قواعد لازمة من خبيرة الإتيكيت لاحترام خصوصية الآخرين sayidaty
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
sayidaty، قواعد لازمة من خبيرة الإتيكيت لاحترام خصوصية الآخرين،احترام خصوصية الغير أساس في العلاقات بين الناس؛ للحؤول دون التطفل عليهم أو تقصي .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قواعد لازمة من خبيرة الإتيكيت لاحترام خصوصية الآخرين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
احترام خصوصية الغير أساس في العلاقات بين الناس؛ للحؤول دون التطفل عليهم أو تقصي أسرارهم أو تجاوز احترام أوقاتها ومساحاتهم الشخصية، تُطلع خبيرة الإتيكيت والمظهر هند المؤيد القراء، في لقائها مع «سيدتي. نت» على القواعد العامة في إتيكيت الخصوصية.
أمثلة توضيحية عن إتيكيت الخصوصية احترام خصوصية الوقت أساس في الإتيكيت (الصورة من shutterstock)تتعدّد الأمثلة التوضيحية عن إتيكيت الخصوصية، ومنها:
لا مناص من مُراعاة المساحة الشخصية أي عدم اقتراب أي شخص من جسد الآخر، بطريقة ملحوظة أو غير محببة له. لا يصح اقتراب أي شخص من جسد الآخر، بطريقة ملحوظة أو غير محببة له (الصورة من shutterstock) لا يصحّ لمس أي شخص، أثناء الحديث معه. يُعبّر عن التعاطف، من خلال مُشاركة الغير أفراحه وأتراحه.قد يهمك أيضًا، الاطلاع على قواعد من خبيرة الإتيكيت متعلقة بالذوق العام وقواعده
احترام خصوصية الوقت أساس في الـإتيكيت؛ لا يصح الاتصال مرارًا بالشخص الآخر بل مراعاة أنه قد يمر بحالة غير جيدة أو هو منشغل في إنجاز مهامه اليومية وغير ذلك. أضيفي إلى ذلك، يجب الأخذ في الاعتبار الاتصال أو الحديث مع الآخر وجهًا لوجه، في الوقت المناسب، بعيدًا من مواعيد العمل أو الوقت المتأخر من الليل، كما الاستفسار في بداية المكالمة الهاتفية إذا كان الوقت مناسبًا للتواصل أم لا؟ في حال عدم القدرة على تلبية أي طلب، من الممكن تقديم الاعتذار بطريقة لائقة. لا للتشبث بالآراء والجدال المستمر بين الشخص والآخرين. من الصحيح الابتعاد عن الأحاديث التي تتخللها مناقشات حادة. نصيحتان من خبيرة الإتيكيت لا يصح التطفل على حياة الآخرين أي السعي إلى معرفة أخبارهم أو أسرارهم الخاصة من خلال أطراف ثالثة (الصورة من AdobeStock)1. لا يفضّل البعض استخدام الآخرين لأدواته وملابسه؛ لذا من الممكن رفض ذلك في حالة طلب الملابس أو المتعقات أو غير ذلك بطريقة لائقة.
2. لا يصح التطفل على حياة الآخرين أي السعي إلى معرفة أخبارهم أو أسرارهم الخاصة من خلال أطراف ثالثة، فهذه الطريقة غير مُهذبة ولا تمت للإتيكيت بصلة.
خبيرة الإتيكيت والمظهر هند المؤيدقد يهمك أيضًا، الاطلاع على قواعد من خبيرة الإتيكيت لإظهار لباقة البنات في كل المواقف
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أساس فی
إقرأ أيضاً:
«حزب صوت الشعب» يردّ على وزير داخلية النيجر: احترام سيادة ليبيا ضرورة
اصدر “حزب صوت الشعب” بيانا بخصوص تصريحات وزير داخلية النيجر حول عمليات ترحيل المهاجرين غير النظاميين”.
وقال بيان الحزب: “تابعنا باستغراب بالغ التصريحات الصادرة عن وزير الداخلية في جمهورية النيجر، محمد تومبا، والتي انتقد فيها عمليات ترحيل المهاجرين غير النظاميين من الأراضي الليبية إلى بلاده، مدعيًا أن هذه الإجراءات تتعارض مع قواعد التعاون والمعاهدات الدولية”.
وأضاف البيان الذي تلقت “عين ليبيا” نسخة منه: “إذ نؤكد في حزب صوت الشعب أن ليبيا ليست طرفًا في اتفاقية جنيف لعام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، فإننا نذكّر الوزير أن الدولة الليبية تستند في تنظيم وجود الأجانب على أراضيها إلى القانون رقم 6 لسنة 1987 بشأن تنظيم دخول وإقامة الأجانب وخروجهم، والذي يحدد بدقة آليات الدخول القانونية إلى ليبيا كما أن عمليات الإبعاد التي تمت بحق رعايا النيجر جاءت استنادًا إلى القانون رقم 19 لسنة 2010 بشأن مكافحة الهجرة غير الشرعية، والقانون رقم 24 لسنة 2023 بشأن مكافحة التوطين، وهي قوانين نافذة وملزمة، تُطبق على الجميع دون استثناء”.
وتابع البيان: “لقد تعاملت الدولة الليبية في أكثر من مناسبة، بمرونة إنسانية ومسؤولية سياسية تجاه رعايا النيجر، حيث لم تُحِلهم إلى القضاء رغم مخالفتهم الصريحة للقوانين الليبية، بل اكتفت بإبعادهم دون توقيع العقوبات التي يستحقها كل من يخالف قوانين الدولة ذات السيادة وإنّ ما يثير الدهشة هو أن تأتي تصريحات وزير داخلية النيجر وكأن ليبيا مجبرة قانونيًا أو أخلاقيًا على استقبال آلاف المهاجرين غير النظاميين، وتوفير الملاذ الآمن لهم، بل والتغاضي عن تجاوزاتهم وانتهاكاتهم للقانون”.
وقال: “إن حزب صوت الشعب يرفض هذه التصريحات المغلوطة والمسيئة، ويدعو حكومة النيجر إلى احترام سيادة ليبيا والتزاماتها الوطنية، والكف عن المزايدة باسم “المعاهدات الدولية” التي لا تنطبق على الحالة الليبية، لا من حيث العضوية ولا من حيث التوصيف القانوني للمهاجرين المعنيين”.
ودعا الحزب السلطات في جمهورية النيجر إلى “تحمل مسؤولياتها تجاه مواطنيها، والعمل على منعهم من ركوب مخاطر الهجرة غير النظامية، بدلاً من انتقاد الدولة الليبية التي تُكافح، بما تملكه من إمكانيات محدودة، ظاهرة الهجرة وما ترتبه من تحديات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة”.
وكان “انتقد وزير داخلية النيجر، الجنرال محمد تومبا، عمليات ترحيل المهاجرين غير النظاميين من ليبيا والجزائر باتجاه بلاده”، ووصف هذه الإجراءات بأنها “أفعال مؤسفة وغير مقبولة”، مشيراً إلى أنها “تتعارض مع قواعد التعاون الجيد والمعاهدات الدولية”، كما أشار إلى “وجود آلاف المهاجرين من جنسيات مختلفة على الحدود مع ليبيا، حيث يتم مناقشة سبل إعادتهم إلى دولهم الأصلية بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة”.
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 13:34