سارع بالتقديم على منحة الـ 300 دينار في تونس لعام 2024 من خلال موقع وزارة الشؤون الاجتماعية التونسية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
رابط منحة الـ 300 دينار التونسية، 2024، ومنحة الـ 300 دينار التونسية هي جزء من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة التونسية للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية التي تشهدها البلاد، تهدف هذه المنحة إلى دعم الفئات الأكثر احتياجًا والمتضررة من الأوضاع الصعبة، وتوفير مساعدة مالية للأسر ذات الدخل المحدود والتي تعاني من الفقر والحاجة، منحة الـ 300 دينار التونسية تعتبر مبادرة هامة لدعم الأسر المستضعفة وتخفيف العبء المالي عنهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، ويتم التقديم والتسجيل عبر الرابط الخاص بموقع وزارة الشؤون الاجتماعية.
للتأهل لهذه المنحة، يجب توفر بعض الشروط التي حددتها وزارة الشؤون الاجتماعية التونسية، وعادةً ما تكون هذه الشروط تشمل النقاط التالية:
1. تحديد مبلغ الدخل المحدود الذي يجب أن تكون الأسرة تحته لتكون مؤهلة للحصول على المنحة. يتم تحديد هذا المبلغ وفقًا للمعايير المحددة من قبل الحكومة.
2. إجراء للتسجيل وتقديم الوثائق اللازمة للجهات المختصة مثل وزارة الشؤون الاجتماعية أو الهيئات المعنية،و يجب على المتقدمين تقديم المعلومات الشخصية والوثائق المطلوبة للتحقق من مؤهلاتهم.
3. يتطلب الحصول على المنحة أن يكون لدى الأسرة عدم وجود مصادر أخرى للدخل غير المنحة،و قد يتم فحص ذلك من خلال تقديم الوثائق المالية والبيانات المطلوبة.
رابط منحة 300 دينار تونس 2024
يمكنك الوصول إلى موقع وزارة الشؤون الاجتماعية والقيام بالخطوات التالية للحصول على منحة الـ300 دينار التونسية:
1. قم بزيارة موقع وزارة الشؤون الاجتماعية الرسمي.
2. انشئ حسابًا شخصيًا جديدًا على الموقع بملء النموذج المطلوب لإنشاء الحساب.
3. قم بتسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور التي قمت بإنشائها.
4. ابحث عن أيقونة “منحة 300 دينار تونسي” في قائمة الخدمات المتاحة على الموقع.
5. انقر على الأيقونة المذكورة للوصول إلى صفحة طلب المنحة.
6. قم بملء استمارة الطلب بالمعلومات الشخصية بدقة وصحة.
7. تحميل جميع المستندات والوثائق المطلوبة
8. التحقق من صحة البيانات المدخلة وتأكيد أن جميع المستندات المرفقة صحيحة وكاملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تونس منحة وزارة الشؤون الاجتماعیة دینار التونسیة
إقرأ أيضاً:
الكيلاني: منحة الزوجة والأولاد والبنات فوق سن الـ18 كان لها دور إيجابي باستقرار الأسر وتماسكها
ليبيا – شاركت وزيرة الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال وفاء الكيلاني في أعمال مؤتمر الذكرى الـ30 للسنة الدولية للأسرة في العاصمة القطرية الدوحة.
بيان صحفي صدر عن الوزارة اطلعت عليه صحيفة المرصد أشار إلى تنظيم هذه الأعمال تحت عنوان “الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة” مشيرا لاستعراض الكيلاني خلال الجلسة رفيعة المستوى لهذا المؤتمر تجربة ليبيا في مجال الدعم والحماية الأسريين.
ووفقا للبيان استعرضت الكيلاني خلال الجلسة التي حملت عنوان “السياسات الأسرية في العالم العربي مقارنة مع أفضل الممارسات في العالم” جهود وزارتها المبذولة بتوجيهات من رئيس حكومة تصريف الأعمال في مجال دعم وحماية الأسرة.
وبحسب البيان أشارت الكيلاني لتأثر الأسرة بصور مباشرة وغير مباشرة بتغيرات مناخية واجتماعية واقتصادية مرت على المجتمعات في مختلف انحاء العالم ليأتي دور الوزارة وحكومة تصريف الأعمال لمجابهتها وإيجاد جميع السبل الكفيلة بمعالجتها.
ونقل البيان عن الكيلاني قولها:”عملنا على دعم الأسرة من خلال سياسات وطنية وتحديث القوانين واللوائح بما يتماشى والظروف التي تجابهها وتقديم الدعم المادي لتحسين جودة حياتها بصرف منحة للزوجة والأولاد والبنات فوق سن الـ18 ما كان لها دور إيجابي في استقرار الأسر وتماسكها”.
وقالت الكيلاني:”وهذا بالإضافة إلى منحة التلاميذ في مراحل التعليم الأساسي والثانوي وتفعيل التنمية المكانية باستحداث مراكز ومؤسسات ومدارس في كافة البلديات ولم نهمل التوعية والإرشاد عبر وسائل الاعلام المختلفة وعقد ورش العمل والندوات والمؤتمرات ذات الصلة بالأسرة”.
وأضافت الكيلاني قائلة:”مر المجتمع الليبي بتغيرات كبيرة سياسية واقتصادية واجتماعية ومناخية وديموغرافية وكان لزاما علينا وضع البرامج الكفيلة للتصدي الى هذه التغيرات حفاظا على الاسرة وكيانها واستقرارها وتعدى عملنا لأكثر من ذلك إذ احتضنت ليبيا الدورة الـ15 للجمعية العامة لمنظمة الاسرة العربية”.
وتابعت الكيلاني بالقول:”إن عمل هذه المنظمة يهدف إلى مساعدة الدول في مجالات تطوير سياسات الأسرة ودعمها بالدراسات وحكومتنا اعتمدت الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية لدعم ومساندة أفراد الأسرة في المجتمع خاصة النساء وذوي الإعاقة”.
واختتمت الكيلاني كلمتها بالتأكيد على أهمية تطوير السياسات بما يتماشي مع التغيرات والتطورات في التكنولوجيا لتحسين جودة حياة الأسرة مع أهمية الحفاظ علي الهوية الوطنية والأعراف والتقاليد لكل بلد وخصوصيته لدعم التماسك والاستقرار الأسري.