كريم عفيفي: مسرح مصر من أهم نقاط التحول في مشواري الفني..والكوميديا أصعب أنواع التمثيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كريم عفيفي: مسرح مصر من أهم نقاط التحول في مشواري الفني..والكوميديا أصعب أنواع التمثيل..قال الفنان كريم عفيفي إن هناك أكثر من نقطة تحول خلال مشوار الفني، مشيرا إلى أن من أهم نقاط التحول تتمثل في البداية من خلال «مسرح مصر» مع الفنان أشرف عبد الباقي.
وأضاف كريم عفيفي خلال حلوله ضيفًا عبر برنامج «كلاكيت» مع لينة الطهطاوي، على إذاعة «نجوم إف إم»، أن «مسرح مصر» هو أهم نقطة تحول في بداياتي الفنية، حيث إن تلك العروض كانت سببا في بداية الشهرة وبداية معرفة الجمهور بي.
وأكمل حديثه عن نقطة التحول الثانية كانت دوره في مسلسل «رمضان كريم» الجزء الأول، حيث كان ومازال هذا المسلسل من المسلسلات التي يشاهدها الجمهور وتعلق بها عدد كبير من المشاهدين، مؤكدا: “بحبه جدا وأعتز به”.
ونوه كريم عفيفي بأن الانطلاقة الثالثة كانت مشاركته في مسلسل "ولد الغلابة" موضحا: "شاهدني الجمهور بشكل مختلف وتلقيت ردود فعل قوية جدًا".
كريم عفيفي: الكوميديا أصعب أنواع التمثيلوتابع عفيفي: “الكوميديا أصعب أنواع التمثيل، كما أنني ضد التصنيف ولا أحب فكرة التصنيف سواء ممثل كوميدي أو تراجيدي، لأنني أنا ممثل وأستطيع تقديم أي دور ما دام الأدوات التي أمتلكها تسمحلي أعمل ده".
كريم عفيفي: هناك أعمال فنية إذا عرضت عليّ مرة أخرى لن أقدمهاوعن أعمال ندم عن المشاركة بها، قال كريم عفيفي: "هناك أعمال فنية إذا عرضت عليّ مرة أخرى لن أقدمها، وفي اختيارات مش هعملها..في أعمال يجب تقديمها من أجل التواجد الفني، وهناك أعمال مكنش تتخيل إنها تظهر بهذا القدر من السوء”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان كريم عفيفي كريم عفيفي کریم عفیفی أصعب أنواع مسرح مصر
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: الدولة حريصة على حماية الشرائح الاجتماعية عبر التحول إلى لدعم النقدي
تحدث الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، عن التحول إلى منظومة الدعم النقدي، قائلا إنّ مخصصات الدعم في الموازنة العامة للدولة المصرية لا يجري المساس بها وتتخذ مسار تصاعدي من عام لآخر، موضحا أنّ الدولة حريصة على حماية الشرائح الاجتماعية المختلفة في برنامجها للإصلاح الاقتصادي.
تطوير برامج الدعم وعدم المساس بمخصصاتهوأضاف «جاب الله»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّه خلال تعاون الدولة مع صندوق النقد الدولي كانت هناك أولوية لتطوير برامج الدعم وعدم المساس بمخصصاتها، بل التركيز على زيادة مخصصات الدعم ومن ثم تأتي عملية جودة الإنفاق، مشيرا إلى أنّ الدولة تصمم على الدعم العيني في بعض المجالات مثل دعم الإسكان الاجتماعي للشرائح الأولى بالرعاية وتطوير إسكان العشوائيات، فضلاً عن دعم العلاج على نفقة الدولة.
التحول للدعم النقدي ليصل لمستحقيهوتابع: «هناك أوجه للدعم العيني بها كثير من المشكلات، عندما نجد دعم الوقود نلاحظ أن حوالي 10% من المقيمين في مصر يستفيدوا بهذا الدعم دون حق، كما ينطبق على دعم الكهرباء والمياه والسلع التموينية من خلال وصوله لفئات غير مستحقة، بالتالي الدعم النقدي يضمن الوصول إلى مستحقيه ويساعد على الحد من الهدر ومحاربة عدم الشفافية الذي يرتبط بممارسات الدعم العيني».