السيسي يمازح محافظ البنك المركزي بعد وصول الأموال من الإمارات: "أول مرة أشوفك بتضحك"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
مازح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، رئيس الوزراء مصطفى مدبولي ومحافظ البنك المركزي، خلال احتفالية "قادرون باختلاف".
إقرأ المزيدوقال الرئيس السيسي: "وأنا هنا احنا خلصنا موضوع قانون الصندوق- يقصد صندوق قادرون باختلاف- يا دكتور مصطفى مش كده، انت جت لك بقى الفلوس، مش كده يا دكتور، واتحولت خلاص".
وتابع الرئيس: "فين محافظ البنك المركزي، أول مرة أشوفك بتضحك، الدكتور معيط مش موجود، طب الحمدلله، طب احنا يا دكتور مصطفى لازم ناخد هبرة، نحطها في الصندوق، على الهواء كده، عارف إن التزاماتك كتير، هي الدكتورة نيفين قاعدة".
من جانبه، رد الدكتور مصطفى مدبولي: "اللي حضرتك تؤمر به، حضرتك تؤمر بمليار؟"، ليرد "السيسي": "مليار إيه يا دكتور، انت خدت مئات المليارات، مش انت ماسك الصندوق ده، أقول أنا، 10 مليار جنيه".
وشهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي صباح اليوم احتفالية "قادرون باختلاف" 2024، التي تقام للمرة الخامسة داخل مركز المنارة للمؤتمرات.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة عبد الفتاح السيسي غوغل Google
إقرأ أيضاً:
تعميم من البنك المركزي
#سواليف
أصدر البنك المركزي الأردني تعميماً إلى البنوك العاملة في المملكة، يطلب منها إجراء اختبارات تحليل الحساسية واختبارات السيناريوهات بناء على بيانات 2024/12/31.
وتضع الاختبارات التي طلبها البنك المركزي، إطارا عمليا لتقييم وتحسين قدرات الجهات المختصة على التعامل مع الحالات الطارئة.
وبحسب التعميم، يجب على البنوك تطبيق اختبارات الحساسية، بما فيها اختبارات أثر التوترات الجيوسياسية في العالم واختبارات المخاطر المالية المتعلقة بالمناخ، على مستوى فروع البنك في الأردن وعلى مستوى البيانات المالية الموحدة، في حين يتم تطبيق اختبارات السيناريوهات على مستوى فروع البنك في الأردن فقط.
مقالات ذات صلة ليث نصراوين .. مشاجرة عنيفة بين نائبين بسلاح محرّم اجتماعيا 2025/03/13وتهدف هذه الاختبارات إلى؛ قياس فعالية الإجراءات الحالية لمواجهة الحالات الطارئة، وتعزيز التنسيق والتواصل بين مختلف الجهات والمؤسسات، وتطوير القدرات الفنية والإدارية لمواكبة المتطلبات العملية أثناء الأزمات، واستخلاص الدروس والعبر لتحديث خطط الطوارئ المستقبلية.
وتشمل اختبارات الحساسية المطلوبة اختبارات مخاطر الائتمان، ومخاطر التركز الائتماني، ومخاطر السوق، ومخاطر السيولة، والمخاطر المالية المتعلقة بالمناخ.
كما تهدف هذه الاختبارات أيضا إلى تقييم قدرة البنوك على تحمل الأوضاع الضاغطة المحتملة والتأكد من سلامة ومتانة القطاع المصرفي في المملكة.
وتتضمن الاختبارات، التطرق إلى فرضيات عدة من الممكن أن تواجهها البنوك، مثل احتمالية حدوث هجمات سيبرانية، أو عمليات سطو مسلح، أو عمليات احتيال.
وحدد البنك المركزي نهاية شهر نيسان 2025 كآخر موعد لتسليم نتائج الاختبارات المطلوبة، مضيفا أنه سيستمر بتزويد البنوك بالاختبارات المطلوبة بشكل سنوي، مع الأخذ بعين الاعتبار تطورات المخاطر على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.