في يومها العالمي.. تعرف على أهم الأمراض النادرة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 28 من فبراير باليوم العالمي للأمراض النادرة، حيث تظهر الأمراض النادرة من خلال مجموعة واسعة من الأعراض، التي غالبا ما تبدو غير ذات صلة .
والحالات الطبية النادرة من الممكن أن تمس حياة الإنسان في أي لحظة؛ أثناء الطفولة أو البلوغ أو كليهما.
ويمكن للاضطرابات النادرة، كما تسمى أحيانًا، أن تؤثر على جهاز واحد في الجسم أو على أعضاء متعددة، وتتنوع أعراض الأمراض النادرة وتأثيرها على المرضى مثل الأمراض نفسها.
متلازمة ستونمان
نسبة الإصابة: واحد من كل مليوني شخص.
وهي عبارة عن خلل في التنسج الليفي المعظم التقدمي (FOP)، المعروف بالعامية باسم متلازمة ستونمان، وهو يحول ببطء الأنسجة الضامة مثل الأوتار والعضلات والأربطة إلى عظام.
ويبدأ تطور الاضطرابات من الرقبة إلى الكتفين، وينتقل تدريجياً إلى الأجزاء السفلية من الجسم وأخيراً إلى الساقين، سيتم تقييد حركات الجسم تدريجيًا لأن المفاصل تتأثر بهذا الاضطراب، ويجد المريض صعوبة في فتح الفم، مما يسبب له مشاكل أثناء الأكل والتحدث.
بيلة الكابتون
نسبة الإصابة: واحد من كل مليون شخص على مستوى العالم.
بيلة الكابتون، أو "مرض البول الأسود"، هو اضطراب وراثي نادر جدًا يمنع الجسم من تحطيم اثنين من وحدات بناء البروتين (الأحماض الأمينية) التي تسمى التيروزين والفينيل ألانين بشكل كامل.
المصدر government
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض الأمراض النادرة الأمراض النادرة
إقرأ أيضاً:
المغرب يواصل تألقه العالمي ويعزز تفوقه في مؤشر القوة الناعمة لعام 2025
حافظ المغرب على مكانته المتميزة في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، حيث احتل المرتبة 50 على مستوى العالم، ما يعكس استمراره في تعزيز دوره الدولي.
وأكد المغرب بذلك تفوقه على باقي دول منطقة شمال إفريقيا في هذا المؤشر الذي تصدره مؤسسة “براند فاينانس” البريطانية المتخصصة في أبحاث العلامات التجارية.
وجاءت نتائج التصنيف بعد تقييم شمل أكثر من ألف خبير عالمي في مجالات السياسة والأعمال، بالإضافة إلى استطلاع رأي شمل أكثر من 100 ألف شخص من 101 دولة.
وبذلك حصل المغرب على 40.6 نقطة، ضمن النسخة السادسة من هذا المؤشر، الذي يقيس تأثير وقوة الدول في مختلف المجالات.
ويشمل التصنيف 193 دولة ويعتمد على معايير متعددة لقياس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال القوة الناعمة التي تشمل الثقافة، والتعليم، والاقتصاد، والسياسة، والابتكار.
هذا التصنيف يعكس تقدم المغرب في استخدام هذه الأدوات لتوسيع تأثيره على الساحة الدولية، ويعزز من مكانته كقوة إقليمية في شمال إفريقيا.