الحرية المصري: حرص الرئيس على المشاركة فى احتفالية قادرون باختلاف رسالة دعم وتأكيد لأصحاب ذوي الهمم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أشاد النائب أحمد مهني، نائب رئيس حزب الحرية المصرى والأمين العام للحزب وعضو مجلس النواب، بكلمة وتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مشاركته في النسخة الخامسة من حفل "قادرون باختلاف" لأصحاب الهمم والقدرات الخاصة، مؤكدا أن حرص الرئيس على المشاركة هو رسالة دعم وتأكيد لأصحاب القدرات الخاصة وذوي الهمم في الجمهورية الجديدة.
وأكد مهني، أن حفل " قادرون باختلاف" يعكس اهتمام القيادة السياسية بالفئات الخاصة، وتأهيلهم وتمكينهم فى المجتمع بعد معاناة طويلة من سنوات التهميش، مضيفا أن الرئيس السيسي اولي اهتماما بالغا للأشخاص ذوي الإعاقة وتم إصدار قانون ١٠ لسنة ٢٠١٨، ومن ثم تم الإعلان عن صندوق قادرون باختلاف، مثمنا توجيه الرئيس بتمويل الحكومة للصندوق.
وأضاف مهني، أن تأكيد الرئيس خلال كلمته على دعم مصر للقضية الفلسطينية هو رسالة تأكيد للمشككين علي دعم مصر للقضية الفلسطينية ومساندتها للشعب الفلسطيني والتأكيد على حقوقهم وإقامة دولة فلسطين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرية المصري قادرون باختلاف الرئيس عبد الفتاح السيسي قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: لن تنجح حملات التشكيك في تشويه موقف مصر تجاه فلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حزب الحرية المصري برئاسة الدكتور ممدوح محمد محمود، أن مصر الداعم الأول والرئيسي لحقوق الشعب الفلسطيني، وتلعب لعبت دوراً محورياً في دعم القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة السياسية والدبلوماسية والإنسانية.
وقال الحزب في بيان له اليوم الجمعة: إن محاولات التشكيك وتشويه دور مصر التاريخى والمستمر فى دعم القضية الفلسطينية، لن تنجح في تغيير الحقائق الثابتة و الراسخة على مدار عقود طويلة وستظل مصر الداعم الأكبر لحقوق الشعب الفلسطيني، وستواصل جهودها على الأصعدة من أجل التوصل الى تحقيق السلام العادل والشامل.
وأضاف، أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لديها إيمان راسخ بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو وفقا لمقررات الشرعية الدولية.
وأوضح رئيس حزب الحرية المصرى، مصر قدمت تضحيات كبيرة من أجل القضية الفلسطينية ولم يقتصر دعمها على الجانب السياسى و الدبلوماسى، فقد كانت مصر صوتا قويا ينادى بحقوق الفلسطنيين، ورفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية بل امتد دورها أيضا للجانب الإنساني حيث كانت مصر وما زالت ملاذا آمنا للأشقاء الفلسطينيين.