سيبيع أمن إسرائيل.. ليبرمان يكشف متى يقرر نتنياهو خوض الانتخابات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيجدور ليبرمان ، اليوم الأربعاء، في مؤتمر سوق رأس المال الذي عقدته صحيفة كالكاليست الاقتصادية الإسرائيلية، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو سيقود الانتخابات الإسرائيلية بين شهري يونيو وسبتمبر.
وقال ليبرمان في كلمه له "إن عملية صنع القرار لديه سياسية بحتة، كل الاعتبارات وكل ما يوجهه هو مجرد اعتبارات سياسية وبقاء شخصي ومسألة إرثه - كل شيء آخر ليس مثيرا للاهتمام".
وخلال الكلمة، قال ليبرمان: من أجل تجنب الفشل الأخطر في تاريخ إسرائيل المتمثل في إرث نتنياهو التاريخي، فإنه سيبيع أمن دولة إسرائيل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس حزب إسرائيل بيتنا بنيامين نتنياهو الانتخابات الاسرائيلية
إقرأ أيضاً:
الشعاب: مفوضية الانتخابات لا علاقة لها بأي تجاذبات واختلافات سياسية
ليبيا – قال عبد الحكيم الشعاب، عضو مجلس المفوضية العليا للانتخابات، إن التجهيزات لانتخابات المجالس البلدية تجري على قدم وساق، ويوم السبت سيُجرى الاقتراع في معظم بلديات المجموعة الأولى. وأوضح أن جميع الترتيبات تسير كما هو مخطط، وتم توزيع المواد الحساسة في البلديات، وستكون جميع المراكز جاهزة لاستقبال الناخبين في الموعد المحدد.
وأشار الشعاب، خلال تصريح لقناة ليبيا الأحرار، التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد، إلى أن المفوضية تعتبر جهة دستورية تقوم بدور فني في العملية الانتخابية، ولا علاقة لها بأي تجاذبات أو اختلافات سياسية، مؤكداً أن ما يهم هو أن يتوجه المواطنون للاقتراع، وأن دور المفوضية هو توفير الصندوق الانتخابي للناخبين في أماكن إقامتهم وتسهيل وصولهم إلى صناديق الاقتراع.
وأوضح أن المفوضية هي الجهة المسؤولة عن اعتماد النتائج، ولا تعتمد الحكومة نتائج الانتخابات، بل تقوم المفوضية بتحويلها إلى الحكومات، وهي التي تقرر الاعتراف بها أو تمكين المجالس البلدية المنتخبة من عدمه. وأضاف أن الجهات المنتخبة يمكنها اللجوء إلى الجهات القضائية المختصة في حال وجود نزاعات، مؤكداً أن المفوضية لا علاقة لها بهذا الجانب.
وأضاف: “لدينا حكومتان في ليبيا، سواء كانتا معترف بهما أم لا، فهذا موضوع آخر. تُحال النتائج إليهما، وهما من تقرران تمكين المجالس البلدية، وإن رأوها غير شرعية فهم أحرار في ذلك. حكومة حماد دعمت المفوضية بـ10 ملايين دينار لانتخابات البلديات، وهناك 13 بلدية في المنطقة الشرقية تحت إدارة هذه الحكومة، بينما تتبع بعض البلديات الأخرى حكومة الوحدة الوطنية”.
وفي ختام حديثه، اعتبر الشعاب أن النتائج تُحال إلى الحكومتين، مشيرًا إلى أن الانقسام واقع ومستمر.