بدء الجلسة الأولى للحوار الاقتصادي بعنوان ترشيد الإنفاق الاستثماري العام
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
بدأت منذ قليل الجلسة الأولى المتخصصة للحوار الاقتصادي بعنوان "ترشيد الإنفاق الاستثماري العام" من أجل التعامل مع التحديات الاقتصادية الراهنة والوصول إلى أفضل الحلول التي تسهم في كبح جماح الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد.
ويشارك في جلسات الحوار الإقتصادي ممثلي الحكومة بمختلف الوزارات والقائمين على المحور الإقتصادي بالحوار الوطني وخبراء ومتخصصين في الشؤون الإقتصادية .
وكان الحوار الإقتصادي قد عقد عدة جلسات خلال اليومين الماضيين ناقش خلالها التضخم وغلاء الأسعار وفقدان السيطرة على الأسعار والدين العام وعجز الموازنة و أولويات الاستثمارات العامة وسياسة ملكية الدولة والعدالة الاجتماعية .
واستعرضت الجلسات عدة مقترحات مختلفة ضمن الإطار التنفيذي والتشريعي للخروج بتوصيات للتخفيف عن المواطنين في ظل التحديات الراهنة، وتعد الجلسة خطوة جديدة في مسار الحوار الوطني.
اقرأ أيضا:
عضو أمناء الحوار الوطني يكشف موعد خروج توصيات الجلسات الاقتصادية
الرئيس السيسي: سعيد بوجودي وسط أبطال قادرون باختلاف
قبل أيام على رمضان.. توجيه مهم من هيئة الدواء لمرضى السكر
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رأس الحكمة مسلسلات رمضان 2024 ليالي سعودية مصرية سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الحوار الاقتصادي ترشيد الإنفاق الاستثماري العام الحكومة الحوار الوطني طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطني عن شهداء الوطن: سطروا بتضحياتهم أعظم معاني الإخلاص والشجاعة
قالت إدارة الحوار الوطني، إننا نحتفل في التاسع من مارس من كل عام، بـ”يوم الشهيد”، تكريمًا لذكرى الأبطال الذين قدّموا أرواحهم فداءً لوطننا الغالي مصر، وسطروا بتضحياتهم أعظم معاني الإخلاص والشجاعة من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار.
ذكرى يوم الشهيدوأضافت في بيان صدار اليوم الأحد: لقد بذلوا دماءهم الطاهرة في سبيل رفعة الوطن، فخلدهم التاريخ، وظلت أسماؤهم محفورة في ذاكرة الأمة رمزًا للتضحية والفداء.
وتابعت إدارة الحوار الوطني: في هذا اليوم، نتوجّه بتحية تقدير وإجلال لكل من ضحى بروحه من أجل مصر، ولكل من سطّر اسمه في سجل الشرف والبطولة. كما نحيي بكل فخر كل عين سهرت تحرس أمن وسلامة وطننا.
واختتمت: ستظل تضحيات الشهداء مصدر إلهام للأجيال القادمة، وسيبقى عطاؤهم نبراسًا يضيء طريق المستقبل، لتظل مصر قويةً بأبنائها، محميةً بعناية الله، ومزدهرةً بعزيمة شعبها وقيادتها الرشيدة.