لتعميق التصنيع المحلي.. القومي للبحوث يكشف تفاصيل مبادرة «بديل المستورد»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد الدكتور حسين درويش، رئيس المركز القومي للبحوث، إن المركز قرر البدء في تنفيذ مبادرة بديل المستورد لتعميق التصنيع المحلي، انطلاقا من مبدأ خدمة بلدنا ودعمها خلال الأزمة الاقتصادية التي تواجه العالم أجمع.
وقال حسن درويش، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صباح الخير يا مصر”، عبر “القناة الأولى المصرية”، إن المركز القومي للبحوث يقدم بعض الحلول التكنولوجية وبعض المواد بديل المستورد من خلال معرض تابع للمركز.
وأضاف رئيس المركز القومي للبحوث، أن هناك 200 منتج قابل للتطبيق، وتأتي تلك المبادرة بهدف تعميق التصنيع المحلي.
وتابع: "نجحنا في صناعة مواد بديلة للمستورد من قبل، وتم استخدامها في مصر بتكنولوجيا مصرية، وكانت بديلا للمستورد وأفضل منه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مبادرة بديل المستورد التصنيع المحلى الأزمة الاقتصادية الحلول التكنولوجية المركز القومى للبحوث القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
شخص قُتِلَ داخل صالون للحلاقة... وبيان لقوى الأمن يكشف تفاصيل ما جرى
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ ١٤-١-٢٠٢٥، نُقِلَ إلى أحد المستشفيات، المدعو (م. م. من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري الجنسية)، إثر إصابته بطلقٍ ناري في رأسه، وذلك داخل صالون للحلاقة في محلّة بئر حسن، وما لبث أن فارق الحياة.
على الأثر، باشرت فصيلة الأوزاعي في وحدة الدّرك الإقليمي تحقيقاتها بإشراف القضاء المختص.
بالتّحقيق مع صاحب الصّالون المدعو: (م. خ. من مواليد عام ٢٠٠٥، لبناني)، أفاد أنّ طلقة نارية مجهولة المصدر أصابت الضّحية بينما كان جالسًا على كرسي الحِلاقة، أثناء وجودهما بمفردهما في “الصّالون”.
بنتيجة الكشف على المكان، لم يتبيّن وجود أثر لدخول الرصاصة من الخارج.
من خلال الاستقصاءات التّحريّات المكثّفة واستماع إفادات بعض الأشخاص في المحلّة، توافرت معلومات حول مشاهدة مسدسٍ حربيّ بيد “الحلّاق” وقت حصول الجريمة.
من خلال التّوسّع بالتّحقيق معه ومواجهته بالوقائع المتوافرة، اعترف أنّ جِدالاً حادّاً حصل بينه وبين الضّحية إثر استفزاز الأخير له بأمورٍ شخصيّة، ما أدّى إلى انفعاله بشكل هستيري، فقام بشهر مسدّسه وأطلق عياراً ناريًّا على رأس الضّحية، وأنّه أخفى المسدّس لدى صديقه (س. م. من مواليد عام ١٩٨٥، سوري الجنسيّة)، الذي تمّ توقيفه أيضاً، وتم ضبط المسدّس.
التّحقيق مستمر بإشراف القضاء المختص.