عبرت الفنانة حورية فرغلي، عن الحب والدعم الذي تتلقاه دائما من جمهورها ومتابعيها.

 

وقالت حورية فرغلي، خلال لقاءها مع رؤيا مصر: "وحشتوني جدًا وهتشوفوني قريب في مسرحية للأطفال وحاليًا في مرحلة التحضيرات وبقرأ عدد من السيناريوهات". 

اعتذار حورية فرغلي


ومن ناحية أخرى أعلنت حورية فرغلي عن اعتذارها عن بطولة فيلم «ديجافو»،عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".


ونشرت حورية عبر حسابها اعتذارًا عن المشاركة في فيلم «ديجافو »، قائلة: "السلام عليكم خبر هام جدا.. بعتذر رسمي عن فيلم ديجافو..لعدم المصداقيه في التعامل".

آخر ظهور لحورية فرغلي


وكان آخر ظهور لـ حورية فرغلي في حفل افتتاح المهرجان الكاثوليكي للسينما في دورته الـ 72، برئاسة الاب بطرس دانيال.


معلومات عن حورية فرغلي


حورية فرغلي هي فنانة مصرية شهيرة في مجال الفن. وُلدت في 10 مايو 1947 في القاهرة، وبدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء قبل أن تتحول إلى التمثيل في السبعينيات.

 

حورية فرغلي اشتهرت بأدوارها الدرامية والكوميدية في السينما والتلفزيون المصري. قدمت العديد من الأدوار المميزة وحازت على تقدير الجمهور والنقاد على مدى عقود. من أبرز أعمالها السينمائية "اختفاء روميو وجولييت" و"نظرة الرجل الآخر" و"الملاك الأسود"، ومن أعمالها التلفزيونية "سكر زيادة" و"طايع" و"لا تطفئ الشمس".

 

تتمتع حورية فرغلي بموهبة فنية متنوعة وقدرة على تجسيد شخصيات مختلفة. حصلت على العديد من الجوائز والتكريمات عن أعمالها الفنية على مدار مسيرتها الفنية الحافلة.

 

تظل حورية فرغلي شخصية محبوبة ومحترمة في صناعة الترفيه المصرية، وقد أثرت بإسهاماتها الفنية في السينما والتلفزيون.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حورية آخر أعمال الفنانة حورية فرغلي حوریة فرغلی

إقرأ أيضاً:

حورية خدير في حوار لـصدى البلد: القاهرة عاصمة الثقافة.. وبوابة سيفار تستكشف المدينة الغامضة

من كتابة السيناريو إلى الرواية، اتخذت الكاتبة الجزائرية حورية خدير، مسلكًا جديدًا في مسيرتها الإبداعية، فبعدما حققت نجاحًا كبيرًا في مجال السيناريو وكان آخر سيناريو مسلسل "عندما تجرحنا الأيام"، قررت أن تكتب الرواية، وجاءت أول مؤلفاتها "بوابة سيفار: ما وراء الجدار الجليدي"، التي شاركت بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي انقضى منذ أيام، وخلاله التقت "صدى البلد" بالكاتبة، لإجراء حوار حول الرواية، ومسيرتها الأدبية.

وقالت حورية خدير، إنها اختارت القاهرة لإصدار أول عمل روائي لها، لأنها عاصمة الثقافة والفن وبلد الفنانين، وهو الأمر الذى أجمع الكل وأكدوا عليه.

وأضافت في حوارها لـ"صدى البلد"، أن روايتها "بوابة سيفار"، امتزج فيها الغموض والإثارة والخيال في عالم مليء بالسرّ والتشويق، وتنطلق قصتها بمتابعة أستاذة علم الآثار "أريناس"، والدها هو أبرز عالم آثار في الجزائر، الذي يفارق الحياة تاركًا وراءه لغزًا غامضًا، هذا اللغز يدفعها لاستكشاف بوابة سيفار، وإلى نص الحوار:

في البداية حدثينا عن تفاصيل روايتك بوابة سيفار؟

في أحداث الرواية  "بوابة سيفار: ما وراء الجدار الجليدي"، امتزج الغموض والإثارة والخيال في عالم مليء بالسرّ والتشويق، تنطلق القصة بمتابعة أستاذة علم الآثار "أريناس"، والدها هو أبرز عالم آثار في الجزائر، الذي يفارق الحياة تاركًا وراءه لغزًا غامضًا، هذا اللغز يدفعها لاستكشاف بوابة سيفار، المعتقد أنها بوابة للمرور عبر الزمن و تربط بين عوالم ما وراء الجدار الجليدي.

تتنوع الأحداث حول رحلة سياحية تأخذ القارئ في جولة مشوّقة تعرِّفه على مناطق سياحية في الجزائر، قبل أن تنغمس في عالم سيفار المليء بالنقوش الغامضة التي أثارت الكثير من الشائعات والأساطير، وتتوالى المفاجآت مع اكتشافات جديدة داخل كهوف سيفار الغامضة التي يعود تاريخها إلى 15000 سنة مضت.

وتتخلل الرواية عناصر رومانسية تتطور بين اريناس و أمير الذي يلعب دورا محوريا في تغير الأحداث، وتتداخل مع مشاهد الإثارة والحركة، مما يمنح القصة دينامية مثيرة ومشوّقة.

تقدم القصة مزيجًا من الجوانب العلمية و الخيالية بأسلوب سردي، يضفي تفاصيل دقيقة ومشاهد مثيرة تأخد القارئ في رحلة إلى عوالم جديدة .

ماهي كواليس الرواية؟ والدوافع وراء كتابتها؟

أثناء كتابتي، وجدت نفسي مغمورة في عوالم الرواية، حيث استطاعت رائحة الأرض المبللة بنسمات المطر المنعشة أن تتسلل إلى حواسي، وأحسست بالهدوء الذي يخيم على المكان.

كانت لحظات أخرى تجذبني نحو الإثارة والتشويق، حيث شعرت بخوف أريناس يتناغم مع خوفي أنا، عندما خضبت العجوز الغامضة ذات الوشم يديها بالحناء، واختفت فجأة في لمح البصر، كأنها تحمل أسرارًا لا تكشف.

الدوافع وراء كتابة "بوابة سيفار" تنبع من عشقي لعالم الإبداع وسعيي الدائم لاستكشاف المجهول عبر الكتابة، وحبي العميق لوطني جعلني أطمح إلى تسليط الضوء على معالمه السياحية الفريدة، ورسم صورة مدهشة لمناطقه المختلفة، حتى أصل إلى أرض الغموض سيفار، ذلك المكان الذي يلفّه السحر والأساطير.

لماذا اخترت القاهرة بالتحديد لنشر أولى رواياتك «بوابة سيفار»؟

اخترت أن يصدر أول عمل روائى لى من القاهرة لأنها عاصمة الثقافة والفن وبلد الفنانين، وهو الأمر الذى أجمع الكل وأكدوا عليه، وأنا راضية جدًا عن أول تجربة نشر لى بدار نشر مصرية.

بوابة سيفار أول عمل روائي لك....ماذا عن أعمالك السابقة؟

بدأت رحلتي في عالم الكتابة من بوابة أدب الطفل، حيث نسجت أولى حكاياتي التي خاطبت براءتهم وخيالهم، ومع مرور الوقت، وجدت نفسي أنجذب إلى عالم الدراما والسيناريو، فكانت لي بصمة في عدد من المسلسلات التي عُرضت على قنوات التلفزيون الجزائري، من بينها "دوامة الحياة"، و"سحر المرجان"، و"شمس الحقيقة"، و"دار شهرزاد".

أما أحدث أعمالي الدرامية، فكان مسلسل "عندما تجرحنا الأيام" الذي ثم بثه في شهر رمضان 2022، ولم تقتصر تجربتي على الكتابة فقط، بل خضت مغامرات في مجال الإخراج، حيث كنت مساعدة مخرج في الفيلم القصير "زينة حكايتنا"، كما عملت كمشرفة و مؤلفة للرسوم المتحركة "خوخة والأصدقاء "، واليوم، أفتح صفحة جديدة في مسيرتي الإبداعية من خلال أول عمل روائي لي "بوابة سيفار".

 لماذا اتجهتي من كتابة السيناريو إلى كتابة الرواية؟

كانت كتابة السيناريو والقصة بمثابة الجسر الذي عبرت من خلاله إلى عالم الرواية، فقد منحتني هذه التجربة أدواتٍ قوية في بناء الشخصيات، وصياغة الحبكة، وإبراز التفاصيل بأسلوب بصري جذاب، ومع الوقت، شعرت برغبة في استكشاف فضاء أوسع يمنحني حرية أكبر في السرد، فكانت الرواية هي الخطوة الطبيعية التالية، حيث وجدت فيها مساحة للتعبير بعمق أكبر عن الأفكار والمشاعر.

هل هنالك جزء ثان من الرواية؟

أفكر أن  تكون بوابة سيفار مدخلًا لكل جزء جديد، تأخذ فيه الشخصيات إلى رحلة عبر الزمن لاستكشاف عوالم غريبة ومثيرة، يمكن أن يكون لكل جزء طابع مختلف- مغامرات في حضارات قديمة، عوالم مستقبلية، أو حتى أبعاد موازية- مع الحفاظ على الرابط الأساسي وهو البوابة، هذا سيمنحني حرية كبيرة في الإبداع، مع إمكانية تطوير الشخصيات والاستعانة بأبطال جدد لتوسيع عالم التشويق و الإثارة لتكون عبارة عن سلسلة لبوابات المرور عبر الزمن.

 من هو مثلك الأعلى في الكتابة؟

مثلي الأعلى في الكتابة هم: نجيب محفوظ، طه حسين، وجبران خليل جبران، فهم مصدر إلهامي بأسلوبهم العميق وأفكارهم الخالدة، كما أنني شغوفه بالمطالعة، فهي تفتح لي آفاقًا واسعة للتعرف على مختلف الثقافات.

 ما رأيك في الساحة الأدبية العربية في الوقت الراهن؟

الساحة الأدبية العربية اليوم تشهد تنوعًا لافتًا بين الأصالة والتجديد، حيث يبرز أدباء يجمعون بين عمق التراث وروح العصر، هناك محاولات جادة لإثراء المشهد الأدبي بأساليب مبتكرة ورؤى معاصرة، مما يمنح الأدب العربي مساحة أوسع للحوار والتطور.

 مع التطور التكنولوجي و الرقمي.. هل من الممكن أن تستخدمي الذكاء الاصطناعي في الكتابة ؟

الإبداع مرتبط بالبشر، فهو يخلق عوالم مليئة بالروح و الأحاسيس. لذلك، لا أؤمن باستخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة الإبداعية، لأنها ستفتقد للروح واللمسة الشخصية.

الذكاء الاصطناعي قد يكون أداة مساعدة في بعض الجوانب التقنية، لكنه لا يستطيع استبدال الإحساس والعاطفة التي يضفيها الكاتب على عمله الإبداع البشري هو ما يعطي الأدب عمقه وثراءه.

أخيرًا.. كيف رأيت معرض القاهرة الدولى للكتاب فى أولى مشاركاتك به؟

هذه أول مرة أزور فيها مصر، وأنا فخورة بمشاركتى فى معرض القاهرة الدولى للكتاب ككاتبة، وقد وجدت أن المعرض هائل جدًا، فهو من بين أكبر المعارض فى العالم، وأشعر بإحساس جميل، لأن فى المعرض قراء وكتّابًا من كل أنحاء العالم ومن كل الدول العربية.

مقالات مشابهة

  • في أقل من 24 ساعة.. مولود الراحلة إنجي مراد يلحق بها
  • غادة عادل تكشف عن مفاجأة لجمهورها في رمضان
  • حورية خدير في حوار لـصدى البلد: القاهرة عاصمة الثقافة.. وبوابة سيفار تستكشف المدينة الغامضة
  • مارتا حامد طليقة زوج أصالة.. عازفة بيانو في رمضان
  • حورية فرغلي: والدي ووالدتي انفصلا بعد يومين من ولادتي
  • اعتذار جماعة قحت للشعب السوداني!!!
  • مسؤول حكومي يكشف عن أخبار هامة قريبًا: توجيهات جديدة
  • اللهم باركلي وتقبل منا .. نهال عنبر تؤدي مناسك العمرة
  • إصابة عنيفة لممثل مصري خلال مسلسله الرمضاني
  • حورية فرغلي تكشف مأساتها: “متى سأجد حب حياتي؟”