لخفض قيمة فاتورة الاستهلاك.. نصائح توفير الكهرباء أثناء استخدام الأجهزة المنزلية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
نصائح توفير الكهرباء.. يحرص جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك علي تقديم بعض النصائح من شأنها مساعدة ربات البيوت في توفير الكهرباء، وبالتالي خفض قيمة فاتورة الاستهلاك.
ويقدم جهاز مرفق الكهرباء، بعض النصائح للاستخدام الأمثل لغسالة الملابس والمكواه والسخان الكهربائي، كالتالي:
نصائح لاستخدام غسالة الملابس لترشيد الاستهلاك1- تشغيل الغسالة بكامل حمولتها.
2- استخدام درجة حرارة مناسبة طبقاً لنوع الملابس.
3- برمجة الغساله على دورات الغسيل السريعة.
4- المحافظة على تنظيف مصفاة مياه التغذية والتصريف «الفلتر».
5- شراء الغسالة ذات الكفاءة العالية طبقًا لبطاقة كفاءة الطاقة.
نصائح تقلل من استهلاك المكواه1- تجميع الملابس المراد كيها مره واحدة أو مرتين اسبوعياً وذلك لأن استهلاك الكهرباء سيكون أوفر من استهلاك الكهرباء يومياً.
2- نبدأ بالجينز والملابس التي تحتاج حرارة عالية ثم الملابس القطنية وبعد ذلك فصل المكواه واستغلال الحرارة في كي الملابس الحريرية والأقمشة الأخرى التي لا تحتاج حرارة عالية.
3- استخدام المكواه البخارية يساعد على كي الملابس أسرع واستهلاك كهرباء أقل.
نصائح استخدام السخان الكهربائي لترشيد الاستهلاك1- يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة ما بين 50-60 درجة مئوية.
2- يفضل تشغيل السخان قبل الاحتياج للمياه الساخنة بحوالى نصف ساعة.
3- تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذيه السخان بالمياة كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التى تعوق انتقال الحرارة مما يخفض كفاءة السخان و بالتالى يستهلك كهرباء أكثر.
4- عند شراء سخان جديد، اشترى السخان عالى الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوى على ملصق كفاءة الطاقة «بطاقة كفاءة الطاقة».
اقرأ أيضاًكيفية شحن كارت الكهرباء مسبوق الدفع
ادفع قبل الغرامة.. خطوات الاستعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر فبراير 2024
ادفع وانت في البيت.. رابط وخطوات استعلام عن فاتورة الكهرباء لشهر فبراير 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء توفير الكهرباء فاتورة الكهرباء استهلاك الكهرباء تقليل استهلاك الكهرباء توفير استهلاك الكهرباء تخفيض استهلاك الكهرباء تخفيض فاتورة الكهرباء
إقرأ أيضاً:
كيف تعزز اختياراتنا اليومية من الملابس الأداء النفسي والسلوكي
أميرة خالد
تزداد أهمية العلاقة بين الملابس والمزاج والدافعية، إذ تشير الأبحاث إلى أن ما يرتديه الأفراد يمكن أن يؤثر بشكل كبير في حالتهم النفسية وسلوكهم اليومي.
ويؤكد خبراء النفس والسلوك، بحسب تقرير نشرته شبكة “سي إن إن”، أن التعديلات البسيطة في الملابس يمكن أن تغير التجربة اليومية من خلال تعزيز الثقة والإنتاجية والمزاج العام.
وتوضح الدكتورة باربرا غرينبرغ، الأخصائية النفسية في ولاية كونيتيكت، أن هناك ارتباطًا مباشرًا بين ارتداء الملابس والشعور بالدافعية، حيث تقول: “عندما ترتدي ملابس معينة، تشعر بثقة أكبر، وهذه الثقة تعزز دافعيتك”.
ويتوافق هذا المفهوم مع الأبحاث النفسية التي تشير إلى أن التغيرات السلوكية قد تسبق التحسن العاطفي، وليس العكس، ويُعرف هذا التأثير بمفهوم “الإدراك المغلف”، الذي يعكس كيفية تأثير الملابس في العمليات النفسية.
وتقول المعالجة الأسرية ماريسا نيلسون: “ما ترتديه يؤثر في مزاجك بشكل مباشر. إن اختيار الملابس بوعي يمكن أن يعزز العقليات المناسبة للإنتاجية أو التركيز أو الاسترخاء”.
الملابس تلعب دور المحفزات التي تعزز سلوكيات معينة. على سبيل المثال، ارتداء ملابس الرياضة يزيد من احتمال ممارسة النشاط البدني، في حين أن الملابس المهنية قد تعزز الأداء في بيئة العمل، لهذا السبب، تعتمد بعض المدارس الزي الموحد لتعزيز الانضباط والاستعداد الذهني لدى الطلاب.
وتشير نيلسون إلى أن تأثير الملابس يختلف من شخص لآخر، قائلة: “بالنسبة للبعض، قد تمنحهم البدلة الرسمية شعورًا بالقوة والتحكم، بينما قد توفر لهم سترة ذات قيمة عاطفية شعورًا بالراحة والاطمئنان”، والمفتاح هو اختيار الملابس التي تتماشى مع الحالة العاطفية أو الهدف السلوكي المرغوب فيه.
وتتحدى غرينبرغ الفكرة الشائعة بأن على الشخص أن يشعر بالدافعية أولًا قبل اتخاذ أي خطوة، وتقول: “يعتقد الناس أنهم بحاجة إلى تغيير موقفهم أولًا، ثم يتبع ذلك التغيير السلوكي، لكن في الواقع، يحدث العكس في كثير من الأحيان. عندما يتغير السلوك، تتغير المشاعر تبعًا له”.
وهذا المبدأ مفيد بشكل خاص لأولئك الذين يعانون من انخفاض في المزاج أو الطاقة، وبدلًا من انتظار الحافز، يمكن أن يكون اتخاذ خطوات صغيرة، مثل ارتداء ملابس الرياضة، حافزًا للمشاركة في الأنشطة المفيدة. تقول غرينبرغ: “إذا ارتديت ملابس التمارين الرياضية، فمن المرجح أن تمارس الرياضة. وإذا ارتديت ملابس العمل، قد تشعر بمزيد من الاستعداد لمواجهة تحديات اليوم”.
إلى جانب تحسين المزاج، يساعد ارتداء الملابس بوعي على إزالة العوائق التي قد تعيق تبني سلوكيات مفيدة. على سبيل المثال، التفاعل الاجتماعي وممارسة الرياضة يحفزان إفراز الإندورفين الذي يُحسن المزاج ويقلل من التوتر.
ومع ذلك، قد يواجه الأشخاص الذين يعانون من انخفاض الطاقة صعوبة في البدء بهذه الأنشطة، وهنا تلعب الملابس دورًا في تسهيل تبني العادات الإيجابية. تقول نيلسون: “اختيارات الملابس هي التزامات صغيرة ولكن ذات معنى تجاه رفاه الشخص. إن ارتداء الملابس بوعي يهيئ الشخص ليوم يتماشى مع أهدافه الشخصية والمهنية”.
إقرأ أيضًا
8 أسباب نفسية وجسدية تتسبب في صعوبة مغادرة السرير صباحاً