عالم السيارات، دراسة تكشف درجات الحرارة المرتفعة تؤثر سلبا علي مدي السيارات الكهربائية،نتيجة للتغيرات المناخية الواضحة في الفترة الأخيرة، وبالأخص الارتفاع الشديد لدرجات .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة تكشف: درجات الحرارة المرتفعة تؤثر سلبا علي مدي السيارات الكهربائية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة تكشف: درجات الحرارة المرتفعة تؤثر سلبا علي مدي...

نتيجة للتغيرات المناخية الواضحة في الفترة الأخيرة، وبالأخص الارتفاع الشديد لدرجات الحرارة، لفت ذلك انتباه بعض الباحثين لإجراء عدة دراسات علي السيارات الكهربائية، التي انتشرت في الآونة الأخيرة، وتأثير التباين الشديد في درجات الحرارة عليها.

وأثبتت تلك الدراسة الحديثة أن درجات الحرارة المرتفعة، تؤدي إلي خفض مدي السيارات الكهربائية بشكل هائل، وهي نتائج مماثلة لحد كبير في تأثير انخفاض درجات الحرارة أيضا علي مدي السيارات الكهربائية.

ومن المؤسف أن تلك السيارات الكهربائية غير قادرة علي التأقلم مع تقلبات المناخ الحادة،وقام مركز Recurrent الأمريكي باختبار آلاف السيارات بشكل سنوي لتحليل العلاقة بين المدى والبطارية والمناخ.

واكتشفت الدراسة أن الجو الحار جداً قد يؤدي لخسارة ثلث المدى في البطارية الكهربائية، وهو معدل مرتفع جداً من فقدان الطاقة، خاصة في حالة تجاوز درجات الحرارة لـ 38 درجة مئوية.

ولكن المركز لم يذكر الموديلات الكهربائية التي تم إجراء اختبارات الطقس الحار عليها ودرجة تأثر كل موديل على حده.

وقام نفس المركز منذ عدة أشهر بإجراء دراسة علي تأثير درجات الحرارة المنخفضة علي مدي السيارات الكهربائية، وأوضحت أن درجات الحرارة المنخفضة أسفل الصفر تؤدي لخفض مدى البطاريات الكهربائية بقرابة الـ 30%، وأبرز أمثلة على ذلك هي سيارات فورد موستنج ماك اي  الكهربائية و فولكس واجن ID. 4 التي اختبرها المركز الأمريكي.

السيارات الكهربائية، تغيرات المناخ، مركز بحثي أمريكي، درجات الحرارة المرتفعة.

:

الصيف يودي بحياة بطارية سيارتك الكهربائية إليك بعض النصائح للحفاظ عليها

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دراسة تکشف

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: أول تجربة سريرية لم تكن على يد طبيب

تستكشف دراسة جديدة ومثيرة للاهتمام التاريخ، لتحديد مصدر أول تجربة دوائية أجريت على الإطلاق، ومن المثير للدهشة أنها تزعم أن تلك التجربة، كانت مستوحاة من ابن شقيق مساعد مختبر إسحاق نيوتن، وهو شخص لم يكن طبيبا ممارساٌ ولكنه لعب دوراً حاسماً في إنشاء أول تجربة سريرية رسمية للأدوية.

ووفق "إنترستينغ إنجينيرينغ"، تسلط هذه الدراسة الضوء على لحظة محورية في الطب، وهي فجر الدراسات الخاضعة للرقابة في عام 1747.


وتقليدياً، تُنسب أول تجربة سريرية إلى جيمس ليند، جراح البحرية الملكية، بعد تجربته الرائدة التي استمرت 6 أيام، وخلص فيها إلى أن البرتقال والليمون يعالجان مرض الاسقربوط بشكل فعال، وبعد ذلك، وضعت الأدبيات تصميما مشابهاً للتجربة، مما يشير إلى أن المفهوم ربما لم ينشأ فقط مع ليند.


لم يخترع طبيب أول تجربة سريرية

 وقارن البحث بين "Experimentum Cruci" لفرانسيس هاوكسبي الأصغر، وهي تجربة دراسية لعلاج الأمراض التناسلية في عام 1743 ودراسة ليند الشهيرة عن مرض الاسقربوط.

ووجدت أوجه تشابه مذهلة بين الدراستين فيما يتعلق بأفضل طريقة لإعداد تجربة من هذا النوع، بما في ذلك عدد المشاركين.

 ومن الجدير بالذكر أن غير الأطباء، الذين يشار إليهم غالباً، باسم "الدجالين"، قدموا مساهمات كبيرة في التقدم الطبي، وكان هاوكسبي واحداً منهم.
وكما ذكرت شبكة سي إن إن، حفز ليند مؤلفي الدراسة على متابعة هذا الموضوع لأن تجربته السريرية عام 1747 كانت "قفزة نوعية في البحث الطبي"، وتشير دراسة هاوكسبي المنشورة في عام 1743 إلى أنه ربما كان العقل المدبر للبروتوكول لأول تجربة سريرية خاضعة للرقابة على الرغم من أنه ربما لم يدرك دراسته بالفعل.
وبعد تحليل دقيق، كانت أوجه التشابه بين الدراستين ملحوظة، فقد شملت الدراستان 12 مشاركاً، وصيغت على غرار هيئة محلفين في المحكمة، كما تقاسمتا أوجه تشابه في تقييمات المرضى، مع مراعاة الظروف السريرية والبيئات والأنظمة الغذائية الأساسية، وقد قسمت الدراستان المشاركين لمقارنة تأثيرات الأدوية الجديدة باستراتيجيات العلاج السابقة.
وأكد الدكتور ماكس كوبر، أحد مؤلفي الدراسة أن ما قام به الرجل هو التشابه الرئيسي مع التجارب الدوائية الحديثة.
وقبل عمل هاوكسبي ــ وبالتالي عمل ليند ــ كان الأطباء عادة ما يعطون الأدوية الجديدة دون طريقة للمقارنة.
وأشار الدكتور كوبر إلى أنه صُدِم من نهج هاوكسبي، الذي دعا إلى تقديم أدلة تدعم وتعارض الدواء، وكان الإدلاء بمثل هذه التصريحات حول علاجات المرء أمراً غير معتاد للغاية في ذلك الوقت.

وفي استخلاص الروابط مع الماضي في نهاية المطاف، تشير الأدلة إلى أنه على الرغم من أن ليند ربما انحرف عن نموذج هاوكسبي، فإن عمله كان متجذراً بشكل قاطع في عمل هاوكسبي، وكان يعتبر شخصاً عادياً، وبالأخص ليس طبيباً، في ذلك الوقت.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد تكشف عن بشرى بشأن حالة الطقس (فيديو)
  • بحوث الإنتاج الحيواني: التغيرات المناخية تؤثر سلبا على إنتاجية الحيوانات
  • KIa كيا توقّع مذكرة تفاهم لإنشاء ورشة تدريب متخصصة في السيارات الكهربائية بمدرسة شنلر المهنية
  • شركات السيارات تقتحم عالم الفضاء.. "تويوتا" تستثمر في الصواريخ
  • هل يمكن لذكريات الطعام أن تجعلك تأكل أكثر من اللازم؟.. دراسة توضح جوانب مثيرة
  • الأرصاد تكشف عن طقس القاهرة اليوم السبت
  • اخبار التوك شو| أهالي غزة يشكرون مصر والرئيس السيسي على الدعم الكبير في المخيمات..الأرصاد تكشف عن درجات الحرارة المتوقعة غدًا
  • دراسة تكشف: أول تجربة سريرية لم تكن على يد طبيب
  • الأرصاد تكشف عن درجات الحرارة المتوقعة غدًا .. وتحذر من التقلبات الجوية
  • «الأرصاد» تكشف عن توقعات طقس الأيام المقبلة «فيديو»