جو اشقر ومايا دياب يتألقان بديو "بتونس بيك "في أضخم حفل لبناني مصري
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شارك عدد كبير من نجوم الفن وصناع الدراما المصرية والإعلام فى إحتفالية على الطريقة اللبنانية داخل "الأشرافيه" على كورنيش النيل بالزمالك.
نجوم الفن
كان ضمن الحضور من نجوم الفن نيللي كريم وزوجها الفنان ولاعب الأسكواش هشام عاشور، مايا دياب نسرين طافش،درة وزوجها هانى سعد، مي عمر، ريم سامي وخالد سليم وحرمه خيرية أحمد، أحمد زاهر،كابتن محمد عبد المنصف وحرمه لقاء الخميسي وحسن ابو الروس وأمير شاهين وحرمه ومصور النجوم الشهير خالد فضة.
ومن كبار صناع الدراما والإعلام حضر تامر مرسى،منتصر النبراوي،محمد فاروق عبد المنعم،طارق الجنايني،أحمد مسعود وحرمه الإعلامية يمنى طولان،عماد زيادة وحمدى بدر وسارة الطباخ ومحمد الرشيدي وحرمه الإعلامية نهال عهدى وغيرهم ممن كان فى استقبالهم ميمي المنشاوي وسامح سعيد ومنظمتا الحفل الفنانة نسرين إمام وسلمى فتح الله.
كما تواجد الإعلاميين د.خالد أبو بكر المحامي الدولي،أحمد سالم المتحدث باسم مادى الزمالك، سمر يسرىوبوسي شلبي، أحيا الحفل الـ dj العالمي رودج والنجم اللبناني جو اشقر وامتد حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي.
مايا دياب
وحرص جو أشقر على دعوة مايا دياب لتشاركه الغناء لكنها امتنعت في البداية لأنها من المقرر أن تحيي حفلًا غنائيًا بنفس المكان في اليوم التالي.
وقالت إنها حضرت الحفل اليوم لأنه يذكرها باسم الحي الذي ولدت وعاشت فيه في لبنان وهو "الأشرافية"، ثم قامت بتهنئة ميمي المنشاوي وسامح سعيد ونسرين إمام وسلمى فتح الله وكل الحضور مرددة: "بموت فى مصر"،ثم قدمت مقطع من أغنية "بتونس بيك" لـ وردة بمشاركة جو أشقر وسط المزيد من آجواء الإثارة وهتافات الإعجاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيللي كريم وزوجها حسن ابو الروس هشام عاشور كورنيش النيل نسرين طافش
إقرأ أيضاً:
مايا مرسي: تعزيز قدرة منظومة الحماية الاجتماعية على التعامل مع الأزمات أمر ضروري
أكدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، خلال مشاركتها في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، لمناقشة تقرير لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي، عن دراسة أعدها النائب محمود تركي عن "مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية من الاحتياج إلى التمكين"، أن تأصيل مفهوم الحماية الاجتماعية باعتباره نظام شامل لكافة المواطنين، على مدار مراحل حياتهم المختلفة من طفولة وشباب وقوة عمل وكهولة وشيخوخة، وبالتالى فإن الحماية الاجتماعية ليست مقصورة على الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجا أو تلك التى تعيش فى مستويات متدنية.
وأضافت الوزيرة، أن تعزيز قدرة منظومة الحماية الاجتماعية على التكيف والتعامل مع الأزمات سواء الأزمات الاقتصادية، أو الأزمات المتعلقة بالتغيرات المناخية، أو تلك المتعلقة بالكوارث والحوادث، الأمر الأهم أن تكون كل الجهات لديها القدرة فى التعامل مع الأزمات وليس فقط جانب المساعدات الاجتماعية الطارئة، حيث يتم إدماج مكون التكيف والتعامل مع الأزمات فى المنظومة ككل (التأمينات والمساعدات الاجتماعية وغيرها).
وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى ضرورة تقوية درجة التكامل بين الجهات المختلفة العاملة فى العمل الإجتماعى، فإلى جانب الأجهزة الحكومية هناك الجمعيات الأهلية وتحالفاتها المختلفة، والمنظمات الدولية ذات العلاقة، والقطاع الخاص.