النهار أونلاين:
2024-11-08@21:54:41 GMT

الجيل الذهبي.. خبر سعيد لعشاق بوكيمون

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

الجيل الذهبي.. خبر سعيد لعشاق بوكيمون

أعلنت شركة Pokémon Company، الشركة التي تدير العلامة التجارية الشهيرة. عن إطلاق لعبة للهواتف المحمولة تسمى Pokemon Trading Card Game Pocket.

وقال تاكاتو أوتسونوميا، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة بوكيمون في مقطع فيديو. نُشر على موقع يوتيوب: “تتيح لك هذه اللعبة جمع بطاقات بوكيمون بسهولة. والتي استمتع بها اللاعبون في جميع أنحاء العالم منذ ظهورها لأول مرة في عام 1996، ولكن بتنسيق رقمي جديد”.

مع لعبة Pokemon Trading Card Game Pocket، ستتاح للاعبين الفرصة لفتح مجموعتين من البطاقات يوميًا.”لجمع البطاقات الرقمية التي تتميز بأعمال فنية تبعث على الحنين من الماضي. بالإضافة إلى البطاقات الجديدة كليًا الحصرية للعبة Pokémon Pocket Trading Card.” وكما هو الحال مع النسخة المادية، سيكون بإمكانهم تبادلها مع أصدقائهم.

لتطوير هذه اللعبة، عملت شركة Pokémon مع شركة Creatures Inc.، الشركة التي تقف وراء لعبة Pokémon Trading Card Game وDeNA. التي ساعدت في تطوير لعبة الفيديو Pokémon Masters EX. “مع إيلاء أقصى قدر من الاهتمام لجودة الورق والألوان وعملية الطباعة”. بالنسبة للبطاقات المادية، أرادت الشركات الثلاث أن تفعل الشيء نفسه مع النسخة المحمولة.

كما قال يوجي كيتانو، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة Creatures Inc: “نظرًا لأن هذه اللعبة تستخدم الأجهزة المحمولة بدلاً من الورق. فإننا نتحدى أنفسنا للتعبير عن هذا الاهتمام بطريقة جديدة لا يمكن تحقيقها إلا رقميًا”.

وقال يوجي كيتانو إن الشركات استفادت أيضًا من ميزات شاشة الهاتف الذكي لعرض الألوان الرائعة وتأثيرات الأسلوب.

وأخيرًا، سيتمكن اللاعبون من التنافس في معارك سريعة خلال اللحظات المجانية من يومهم. بفضل القواعد الجديدة المستندة إلى نظام المعركة الحالي الذي تم تبسيطه.

كما ستتوفر لعبة Pokemon Trading Card Game Pocket في وقت لاحق من عام 2024. وخلال الحدث، أعلنت شركة Pokémon أيضًا عن لعبة جديدة، Pokémon Legends ZA، على Nintendo Switch، والتي ستصل في عام 2025.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«العناني» يستعرض باليونسكو العصر الذهبي للعلوم في العالم العربي والتحديات الراهنة أمام البحث العلمي

أكد الدكتور خالد العناني، وزير السياحة والآثار الأسبق ومرشح مصر لمنصب مدير عام اليونسكو للفترة من 2025 إلى 2029 أهمية الشراكات بين المؤسسات العامة والخاصة في الدول لزيادة التمويل للأبحاث العلمية، وتطوير مراكز العلوم والابتكار، وتطوير مراكز الفكر ومؤسسات البحث، وزيادة الوعي بأهمية العلم والبحث، مع تمكين العلماء الشباب وإعطاء الأولوية لبعض المجالات العلمية مثل الطاقة المتجددة وتشجيع البحث في الطب والعلوم الإنسانية الاجتماعية.

جاء ذلك خلال حضور خالد العناني ندوة تحت عنوان العلوم في العالم العربي: التاريخ والحاضر والمستقبل وذلك في إطار تظاهرة الأسبوع العربي والتي بدأت فعالياتها الاثنين الماضي، بمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

ووجه الدكتور خالد العناني وهو أيضا مرشح مصر لمنصب مدير عام اليونسكو للفترة من 2025 إلى 2029، الشكر للمملكة العربية السعودية على مبادرتها لإقامة هذه الفعالية الثقافية المهمة "الأسبوع العربي في اليونسكو" ووجه الشكر أيضا إلى المجموعة العربية لدى اليونسكو لتنظيمها هذا الحدث للمرة الأولى في إطار المنظمة الدولية. وقال يجب أن نُظهر للعالم أجمع عظمة حضارتنا العربية التي نفخر بها، متمنيا أن تُقام هذه الفعالية بشكل منتظم.

واستعرض الدكتور العناني تاريخ العلوم في العالم العربي، حيث تركز حديثه على ثلاثة محاور أساسية وهي العلوم في الماضي والحاضر والمستقبل.

وسلط الضوء على الاسهامات التاريخية للعلوم في العالم العربي، مشيرا إلى أبرز العلماء العرب وخاصة المصريين مثل أمحوتب في علم الطب وهو أول طبيب في العالم كان في مصر، فضلا عن أدوات الجراحة وعمليات المخ والجراحة والاسنان والبرديات الطبية.

أما على المستوى العربي، فقد أكد أن الحضارة العربية شهدت عصرا ذهبيا مع اسهامات عديدة للعلماء العرب، من بينهم في الرياضيات مع عالم الجبر الكبير الخوارزمي من نهاية القرن الثامن وبداية القرن التاسع الميلادي، وفي الطب مع عالم الطب الرازي وهو من علماء العصر الذهبي للعلوم، وغيرهم من العلماء مثل جابر بن حيان مؤسس علم الكيمياء التجريبي، وفي البصريات مع ابن الهيثم مؤسس علم البصريات، فضلا عن علماء الفلسفة مثل ابن سينا وابن رشد وابن خلدون.

وبذلك، سلط الدكتور العناني الضوء على هذا العصر الذهبي للحضارة العربية في مختلف العلوم، لينتقل بعد ذلك إلى الجزء الثاني من حديثه والخاص بوضع البحث العلمي في الوقت الراهن، مشيرا إلى المؤسسات المعنية في التعليم والبحث العلمي في الوطن العربي، مثل جامعة الدول العربية والوكالات المتخصصة التابعة لها والمراكز الفكرية والجامعات والجمعيات في مختلف الدول العربية.

كما سلط الضوء على مبادرة بنك المعرفة المصري وهو من المشروعات الرائدة تم اطلاقه في عام 2016 ويهدف إلى اتاحة العلم والابحاث لأكبر عدد من الجمهور.

كما تحدث عن مجالات البحث العلمي المختلفة كالفيزياء لكن شدد على أن "هناك مجالات مهمة للغاية تحتاج الاهتمام بها مثل ادارة المياة وفقر المياه والطاقة المتجددة والحفاظ على ترشيد الطاقة".

ثم أشار الدكتور العناني إلى التحديات التي تواجهها العلوم في العالم العربي، من نظام التعليم بكل عناصره، بداية من عدد الطلاب داخل الفصول والمعلمين والمناهج الدراسية والبنية التحتية التي يحتاج إليها البحث العلمي من معامل وغيرها. كما لفت إلى التحديات التي تواجه تمويل البحث العلمي.

وأضاف أن من أجل مواجهة هذه التحديات، يجب الاهتمام بالنظام التعليمي والبنية التحتية، وتعزيز المهارات الرقمية، والمهارات اللغوية مشيرا في هذا الصدد إلى أن على الباحث أن يعزز معرفته باللغة، ثم الجزء العلمي والتقني.

كذلك، أكد ضرورة ربط التعليم بسوق العمل، وقال "هذه ركيزة مهمة للغاية، لأنه يتعين علينا إعداد تعليمنا الجديد لاحتياجات كل بلد"، مشيرا إلى مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وخاصة للفتيات، مع التركيز على التطبيق العملي والتعلم المستمر في العالم العربي.

وقد انطلقت فعاليات "الأسبوع العربي"، الاثنين الماضي بمنظمة اليونسكو بباريس، وهي تظاهرة ثقافية عربية تُقام لأول مرة في إطار اليونسكو، وذلك لتسليط الضوء على الثراء الثقافي والحضاري العربي وتنوعهما، وتعزيز مكانة الثقافة العربية في اليونسكو، وتعزيز الحوار بين الثقافات والتفاهم المتبادل، وتطوير شراكات جديدة بين الدول العربية ومنظمة اليونسكو والدول الأعضاء الأخرى، وضمان استدامة مبادرة الأسبوع العربي في اليونسكو وضمان نجاحها على المدى الطويل.

وشمل برنامج الأسبوع العربي في اليونسكو عقد العديد من الندوات عن اللغة العربية وأبرز الجهود الحكومية في دعم الأجندة الوطنية للغة العربية، وعن الأدب العربي، وعن التراث الثقافي غير المادي المشترك وحمايته. وبالتزامن مع هذه الندوات، أقيمت معارض ثقافية وفنية وموسيقية بمشاركة مصر والسودان وتونس والمغرب واليمن غيرها من الدول العربية المختلفة.

اقرأ أيضاً«جون أفريك»: خالد العناني يتسلح بالسلام والوئام والحوار للفوز بمقعد اليونسكو

الأردن يؤكد دعمه لترشيح خالد العناني لمنصب مدير عام منظمة «اليونسكو»

خالد العناني يبرز جهود الدولة المصرية لحماية التراث الحضاري المصري خلال ندوة بباريس

مقالات مشابهة

  • بحضور الآلاف من محبّي Pokémon GO وأبرز مشاهير التواصل الاجتماعي في المملكة.. Pokémon GO تحتفل بإطلاقها الرسمي في السعودية بحدثٍ تفاعلي ضخم من قلب “بوليفارد سيتي”
  • سيجا تعمل على لعبة جديدة من سلسلة Virtua Fighter
  • Stranger Things VR تصل في 5 ديسمبر
  • مسجل الألعاب في Steam متاح الآن للجميع
  • فيلم جديد مشتق من سلسلة Game Of Thrones قيد التطوير من Warner Bros
  • منة شلبي تحرج صحفي سألها متى تدخل القفص الذهبي.. فيديو
  • "اليرموك".. من مدرجات لعشاق الكرة إلى مأوىً للنازحين
  • مواصفات آيفون 13.. موبايل كله مميزات لعشاق الهواتف المميزة
  • بعد سرقة قرطها الذهبي.. إحالة أوراق المتهمة بقـ.ــتل الطــ.ــفلة روينا لفضيلة المفتي
  • «العناني» يستعرض باليونسكو العصر الذهبي للعلوم في العالم العربي والتحديات الراهنة أمام البحث العلمي