هي تستطيع تطلق ورشة تدريبية تحت عنوان "اتعلم إشارة"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
اطلقت المبادرة المصرية لمحو أمية لغة الإشارة اليوم، ورشة تدريبية تحت عنوان "اتعلم إشارة" ، تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي، وبالتعاون بين كلاً من مؤسسة هي تستطيع للتنمية ومؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة، في ضوء سعيهم إلى نشر لغة الإشارة لمد جسور التواصل بين كافة فئات المجتمع المختلفة ، وحاضر فيها نهي السعدني ، مدرب لغة اشارة ومترجم فوري بوزارة الصحة والسكان ، وذلك بحضور عدد من المهتمين بلغة الإشارة وسوف يستمر التدريب على مدار يومين.
واكدت «المؤسسة» ، أن لغات الإشارة هي لغات طبيعية مكتملة الملامح على الرغم من اختلافها هيكليا عن لغات الكلام التي تتعايش معها جنبا إلى جنب، كما انها تعمل على دعم الجهود المشتركة بين الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، وتُعد فرصة لإذكاء الوعي بأهمية لغة الإشارة باعتبارها لغة التواصل الأساسية مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، والدعوة إلى تعزيز وتسهيل تعليم لغة الإشارة وتعزيز الهوية اللغوية للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
واضافت «المؤسسة»، في بيان لها اليوم ، أن توجد لغة إشارة دولية يستخدمها الصم في اللقاءات الدولية وأثناء ترحالهم وممارسة نشاطاتهم الاجتماعية. وتعتبر تلك اللغة شكلا مبسطا من لغة الإشارة وذات معجم لغوي محدود، ولا تتصف بالتعقيد مثل لغات الإشارة الطبيعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هي تستطيع المبادرة المصرية لمحو أمية لغة الإشارة اليوم لغة الإشارة هی تستطیع
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة كارما بالقاهرة الجديدة.. 4 طلاب يشوهون وجه زميلتهم في مدرسة بأكتوبر
بعد فترة قليلة من سحل الطالبة كارما في مدرسة خاصة بالتجمع، شهدت مدرسة لغات بمدينة 6 أكتوبر واقعة مماثلة بعدما شوهت 3 طالبات وطالب وجه زميلتهم داخل "حمام" المدرسة بعد التعدي عليها بسلاح أبيض.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد تعرض طالبة تبلغ من العمر 15 سنة، لاعتداء داخل مدرسة لغات بمدينة 6 أكتوبر، ووجهت المجني عليها اتهاما لـ 3 من زميلاتها، وزميل آخر بالمدرسة، بالاعتداء عليها بواسطة سلاح أبيض، حيث تتبعوها داخل دورة المياه "الحمام" وحاصروها وتعدوا عليها بالضرب واعتدوا عليها بسلاح أبيض مما أدى إلى إصابتها بجرح بوجهها طوله 10 سم وكدمات الجسد.
تم تحديد هوية المتهمين، وتولت النيابة التحقيق في الواقعة، وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الواقعة، من خلال الاستماع لأقوال العاملين بالمدرسة، وشهود عيان وتفريغ كاميرات المراقبة.