مكوك فضاء روسي يحمل قمرا صناعيا إيرانيا للأبحاث إلى الفضاء
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام رسمية نقلا عن وزير الاتصالات الإيراني عيسى زارع بور أن مكوك فضاء روسيا سيرسل قمرا صناعيا إيرانيا إلى الفضاء غدا الخميس.
من جهتها قالت وكالة "إرنا" الإيرانية للأنباء إنه سيتم قريبا وضع القمر الصناعي الأبحاثي الإيراني "بارس 1"، في مدار على ارتفاع 500 كيلومتر عن سطح الأرض.
و"بارس 1" هو قمر صناعي بحثي -استشعاري، تم تنفيذ مراحل تصميمه وصنعه وتجميعه واختباره من قبل خبراء وعلماء شباب في معهد أبحاث الفضاء الإيراني وسيتم وضعه قريبا في المدار المتزامن مع الشمس على مسافة 500 كيلومتر من الأرض.
وأكد بور أن إيران نجحت لأول مرة في وضع أقمار صناعية بوزن 100 كغم في المدار.
وأكد بور أن إيران تتعاون مع دول أخرى في هذا المجال لأنه "لا يمكننا وضع أقمار صناعية في بعض المدارات، وعلينا أن نفعل ذلك بالتعاون مع دول أخرى".
وكشف بور أن إيران "تقوم ببناء أكبر قاعدة إطلاق فضائية في البلاد وفي غرب آسيا أيضًا. وسيتم الانتهاء من مرحلته الأولى بحلول العام المقبل، وسنقوم بعمليات الإطلاق الأولى في جميع المدارات من هناك".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الإيراني روسيا القمر الصناعي إيران روسيا تكنولوجيا قمر صناعي المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
قبر متواضع.. يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استهل البابا فرنسيس وصيته الروحية، التي كُشف عنها مؤخرًا، كاشفًا من خلالها عن مكنونات قلبه، واختياره الأخير لمثواه، وسط مشاعر من التواضع والوفاء لأم المسيح.
إشراقة النهاية: "شمس حياتي تميل إلى المغيب"
في لحظة تأمل هادئة، عبّر الحبر الأعظم عن شعوره بقرب نهاية رحلته الأرضية. وبثقة ثابتة في الحياة الأبدية، اختار أن يُودّع هذا العالم بكلمات بسيطة، لكنها عميقة، تعكس جوهر إيمانه ومسيرته.
أمنية أخيرة: أن تُحتضن رفاته في أحضان مريم
أكد البابا رغبته بأن ترقد رفاته في بازيليك القديسة مريم الكبرى، وهي الكنيسة التي كان يقصدها للصلاة مع بداية ونهاية كل زيارة رسولية، ليضع فيها آماله وشكره بين يدي العذراء مريم. هذا المكان، الذي طالما حمل له رمزية خاصة، سيكون مسكنه الأبدي، بانتظار يوم القيامة.
قبر متواضع… يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
ففي إشارة إلى تواضعه، طلب البابا أن يكون قبره بسيطًا، بلا زخرفة أو نقوش، وألا يُكتب عليه سوى اسمه: فرنسيس. واختار موقعه بدقة، بين كابيلا “Salus Populi Romani” و”Cappella Sforza”، كما جاء في الملحق المرفق بوصيته.
ترتيب النفقات وتنفيذ التعليمات
أوضح البابا أن نفقات إعداد القبر ستُغطى من تبرّع خاص كان قد خصّصه لهذا الغرض، وتم تحويله إلى البازيليك. كما أوصى المونسنيور رولانداس ماكريكاس بتنفيذ كافة الإجراءات اللازمة.
صلاة، ألم، وسلام: رسالة في ختام الرحلة
ففي نهاية وصيته، طلب فرنسيس من كل من أحبّه أن يواصل الصلاة من أجله، مؤكدًا أنه قدّم ألمه في المرحلة الأخيرة من حياته كذبيحة من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب.
توقيع يختصر حياة كاملة
وُقّعت هذه الوصية في بيت القديسة مارتا، بتاريخ ٢٩ يونيو ٢٠٢٢، وهو التاريخ الذي يحمل دلالة رمزية في الكنيسة الكاثوليكية، حيث يُحتفل بعيد القديسَين بطرس وبولس، شهيدَي الإيمان.