السعودية تستهدف زراعة 100 مليون شجرة على السواحل خلال السنوات المقبلة sayidaty
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
sayidaty، السعودية تستهدف زراعة 100 مليون شجرة على السواحل خلال السنوات المقبلة،أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وعبر حسابه الرسمي على تويتر .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السعودية تستهدف زراعة 100 مليون شجرة على السواحل خلال السنوات المقبلة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وعبر حسابه الرسمي على تويتر بأنّ المملكة العربية السعودية تستهدف زراعة 100 مليون شجرة مانجروف على سواحلها خلال السنوات المقبلة.
زراعة 6 ملايين شتلة مانجروفوأشار المركز إلى أنه قام بزراعة 6 ملايين شتلة مانجروف على ساحلي البحر الأحمر والخليج العربي، حيث تم زراعة أكثر من 3.3 ملايين شتلة مانجروف في منطقة جازان، وذلك تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء ورؤية المملكة 2030.
غابات المانجروفيذكر أنّ أهمية غابات المانجروف تهدف إلى حماية البيئة، وتحقيق الأمن الغذائي للمجتمعات الساحلية، فهي تشكل:
• نظام دفاعي ضد العواصف وأمواج التسونامي.
• داعم قوي للتنوع البيولوجي داخل النظام البيئي.
• حاضنة مهمة لتفريخ الأسماك والقشريات.
• موئل غذائي غني بالفوائد للكائنات الحية.
• تنقية طبيعية للماء والهواء في البيئة الساحلية.
مهام المركزتجدر الإشارة إلى أنّ مهام المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر تتمثل في:
• وضع مبادرات وبرامج ومشروعات التنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ومتابعة تنفيذها.
• تطوير وحماية مناطق الغطاء النباتي بجميع بيئاته والموارد الوراثية النباتية.
• العمل على زيادة نسبة الغطاء النباتي في جميع مناطق التنمية.
• إدارة المشاتل والمعاشب وبنوك البذور العائدة للمركز لإنتاج الشتلات للنباتات البرية والساحلية لدعم مبادرات تنمية الغطاء النباتي وحفظ الموارد الوراثية النباتية.
• وضع الخطط السنوية للرعي وتنظيمه، وفقا لدراسات الحمولة الرعوية لكل منطقة .
• تنظيم الاستثمار البيئي في مناطق الغطاء النباتي.
رسالة المركزيسعى المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر لتنفيذ الأهداف الاستراتيجية للمملكة التي تجسدها رؤية 2030، ويساهم في الارتقاء بمستوى المعيشة من خلال تخفيض المناطق الملوثة بيئيًّا وإعادة تأهيلها، كما يحرص على تطوير حماية البيئة من الأخطار الطبيعية وتعزيز الوقاية من الحشرات والآفات المضرة بالغطاء النباتي، وتنمية القدرات الوطنية لتحقيق الحماية، وتنمية موارد المملكة الحيوية وضمان الاستفادة المستدامة منها.
شجرة المانجروفتعد أشجار المانجروف شجر معمر دائم الخضرة ينمو في المستنقعات ذات المياه المالحة والحلوة، كما ينمو كذلك قرب شواطئ البحار بحيث تغمر المياه مجموعة الجذري بشكل دائم أو في مواقيت معينة، لكن المياه غالبًا لا تغمر جذوره هذا النبات الهوائية بشكل تام.
وينمو المانجروف بشكل رئيسي في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية المحمية من التيارات البحرية الشديدة، لكنه يستطيع النمو في المناطق المعرضة للعواصف. وهنالك أصناف عديدة من المانجروف تجمع فيما بينها سمات مشتركة، فهذه الأشجار تتحمل ملوحة التربة الشديدة، كما أنها تتحمل العيش في تربٍ فقيرةٍ بالأوكسجين لذلك فإن باستطاعتها النمو في تربٍ غدقة أو مغمورةٍ بالماء بشكلٍ كلي .
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال السنوات المقبلة
إقرأ أيضاً:
قيادي بالحرية المصري: حملة "مصر روحها في رمضان" تستهدف الترويج للسياحة الدينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد عسكر، الأمين المساعد بأمانة المجالس المحلية والشعبية المركزية بحزب الحرية المصري، إن إطلاق الهيئة العامة للتنشيط السياحي، حملة ترويجية تحت عنوان "مصر روحها في رمضان"، خطوة إيجابية لدعم قطاع السياحة واستغلال الشهر الفضيل بروائحه الدينية الفريدة، في تعزيز المقصد السياحي المصري في العديد من الأسواق العربية، ومنها المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وغيرها من الدول.
ولفت “عسكر”، في تصريحات له، أن هذه الحملة تستهدف استقطاب العديد من السائحين وفتح أسواق سياحية جديدة للدول العربية والانفتاح على تجارب سياحية فريدة والتي تتميز بها مصر عن غيرها من الدول مما يجعل لها الريادة في الاستمتاع بالشهر الكريم في وطنهم.
وتابع: “تستهدف الحملة أيضا جذب السائحين من الأسواق العربية لزيارة مصر خلال شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر، كما أن لهذه الحملة آثار اقتصادية كبيرة من خلال زيادة الدخل القومي من قطاع يعد من أهم القطاعات الحيوية وهو قطاع السياحة، ومن ثم زيادة إيرادات القطاع ومن ثم دفع عجلة الاقتصاد الوطني”.
وأضاف أن هذه الحملة ستعمل على التقريب بين المصريين وأشقائهم في الدول العربية والاستمتاع معا بأجواء رمضان، مشيرًا إلى أهمية نقل التجارب المختلفة بين المصريين وبعضهم البعض وكذلك مع الأشقاء في الدول العربية وتبادل التقاليد والعادات الدينية المعتادة في الشهر الفضيل.