“البدري” يشارك في مؤتمر منظمة دول شرق افريقيا للربط الكهربائي ( EAPP ) في اوغندا
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “البدري” يشارك في مؤتمر منظمة دول شرق افريقيا للربط الكهربائي EAPP في اوغندا، الوطن متابعات شارك وزير الكهرباء والطاقات المتجددة عوض البدري والوفد المرافق له ، في فعاليات مؤتمر دول شرق افريقيا للربط الكهربائي .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “البدري” يشارك في مؤتمر منظمة دول شرق افريقيا للربط الكهربائي ( EAPP ) في اوغندا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن/متابعات
شارك وزير الكهرباء والطاقات المتجددة عوض البدري والوفد المرافق له ، في فعاليات مؤتمر دول شرق افريقيا للربط الكهربائي ( EAPP ) والمنعقد بالعاصمة الاوغنديه كامبالا ، في الفترة من (20 – 21) من الشهر الحالي.
وضم المؤتمر وزراء الكهرباء الأعضاء في منظمة EAPP والتي تضم دول ( أوغندا – جمهورية مصر العربية – السودان – اثيوبيا – كينيا – روندا – تنزانيا – جنوب السودان – بورندي – جمهورية الكونغو الديمقراطية ) .
ألقى البدري في اجتماع الوزارء الأفارقة السابع عشر واجتماع اللجنة التسييرية للمنظمة التاسع والعشرون، كلمةً أشاد فيها بحسنالضيافة التي حظي بها من قبل الحكومة الأوغندية، كذلك شكر المنظمات الداعمة ومنها البنك الإفريقي للتطوير ،البنك الدولي واللجنةالتسييرية للمنظمة ، والسكرتير العام للمنظمة.
وتم خلال الاجتماع تعديل مذكرات التفاهم السابقة وإعداد مسودة الاتفاقيات الثنائية لبيع وتبادل الطاقة بين دول المنظمة، ومناقشة مركز بيعوشراء الطاقة بحيث يكون تحت لجنة التسويق بالمنظمة وعدم تبعيتها للسكرتير العام بالمنطمة حتى تكون اكثر استقلالية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تحذّر المليارات من مرض خطير!
حذرت منظمة الصحة العالمية، من أن “مليارات من سكان كوكب الأرض قد يعانون من مرض خطير، بعد 25 عاما، أي بحلول العام 2050.
وأشارت المنظمة، “إلى الزيادة المثيرة للقلق في معدلات فقدان السمع، محذرة من أنه بحلول عام 2050، سيعاني نحو 2.5 مليار شخص من درجة ما من ضعف السمع، وأن من بين هؤلاء، يُتوقع أن يحتاج أكثر من 700 مليون شخص إلى خدمات إعادة التأهيل”.
وأوضحت الصحة العالمية، أن “هذا الارتفاع يرتبط بعوامل عدة، مثل التعرّض للضوضاء المرتفعة، والشيخوخة، والذي سيكون له آثار صحية واجتماعية واقتصادية كبيرة على مستوى العالم”.
وأشارت إلى أنه “في الوقت الحالي، يحتاج أكثر من 430 مليون شخص حول العالم إلى إعادة التأهيل بسبب فقدان السمع المعوّق، لافتة إلى أن نحو 80% منهم يعيشون في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، ومن بين الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 60 عاما، يعاني أكثر من 25% من فقدان السمع المعوّق، مما يؤثر على قدرتهم على التواصل والمشاركة في الأنشطة اليومية”.
وحذّرت منظمة الصحة العالمية “من أن أكثر من مليار شاب بالغ معرّضين لخطر فقدان السمع الدائم الذي يمكن الوقاية منه، بسبب ممارسات الاستماع غير الآمنة، مثل التعرّض المطوّل للموسيقى الصاخبة في النوادي، أو إساءة استخدام الأجهزة الصوتية الشخصية مثل سماعات الأذن”.
أوضحت ” أنه من الممكن أن ينتج فقدان السمع في أي مرحلة من مراحل الحياة نتيجة لعدة عوامل، منها: أسباب ما قبل الولادة: مثل الحالات الوراثية والعدوى أثناء الحمل (مثل الحصبة الألمانية)، مضاعفات الولادة: مثل نقص الأوكسجين أثناء الولادة، واليرقان، أو انخفاض الوزن عند الولادة، أمراض الطفولة: مثل التهابات الأذن المزمنة، والتهاب السحايا، وتراكم السوائل في الأذن، مخاطر البلوغ: مثل الأمراض المزمنة، والتنكس المرتبط بالعمر، والتعرض للضوضاء الصاخبة، والتدخين”.
وبحسب المنظمة، “يرتبط فقدان السمع غير المعالج بمشاكل مثل التدهور المعرفي، والعزلة الاجتماعية، وقضايا الصحة النفسية، كما تقدّر منظمة الصحة العالمية أن التكلفة الاقتصادية العالمية لفقدان السمع غير المعالج تصل إلى نحو تريليون دولار (954 مليار يورو) سنويا”.
ووفق المنظمة، “فإن “فقدان السمع غالبا ما يكون قابلا للوقاية من خلال اتباع تدابير الصحة العامة، مثل التحصين ضد التهابات مثل التهاب السحايا والحصبة الألمانية، كما أن تعزيز السلامة في بيئات العمل والترفيه لتقليل التعرّض للضوضاء والمواد الكيميائية يعتبر أمرا بالغ الأهمية”.
ونوّهت الصحة العالمية إلى أنه في حال “تم تشخيص فقدان السمع، فإنه يمكن إدارته بفعالية باستخدام المعينات السمعية، وزراعة القوقعة، والأجهزة المساعدة، وعلاج النطق، بالإضافة إلى تدريس لغة الإشارة”.
وأكدت منظمة الصحة العالمية، “على ضرورة أن تستثمر حكومات العالم في خدمات رعاية الأذن والسمع، مبيّنة أن الدراسات تُظهر أن استثمارا سنويا قدره 1.40 دولار فقط للفرد الواحد، يمكن أن يحقق عائدا يصل إلى 16 ضعفا على مدى 10 سنوات”.