الأسبوع:
2025-11-18@16:12:28 GMT

مفيد في تقوية المناعة.. أطعمة تحتوي على فيتامين «أ»

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

مفيد في تقوية المناعة.. أطعمة تحتوي على فيتامين «أ»

فيتامين (أ).. «الريتينول» من المغذيات المهمة للرؤية والنمو وانقسام الخلايا والتكاثر وتقوية المناعة، كما يحتوي فيتامين أ على خصائص مضادة للأكسدة.

وكشفت هيئة الدواء المصرية، عن دور فيتامين «أ» من حيث دوره ومصادره، والجرعة اليومية للبالغين، وماذا يؤدي نقص الريتينول في الجسم.

دور فيتامين أ

- مساعدة دفاعات الجسم الطبيعية ضد المرض والعدوى «جهاز المناعة» على العمل بشكل صحيح.

- تحسين الرؤية في الضوء الخافت.

- الحفاظ على صحة الجلد والبطانة الداخلية لبعض أجزاء الجسم، مثل الأنف.

فيتامين أمصادر فيتامين أ

يوجد فيتامين أ بشكل طبيعي في:

- الجبن.

- البيض.

- الأسماك الزيتية.

- الدهون المدهونة منخفضة الدهون.

- الحليب والزبادي.

- الكبد ومنتجات الكبد مثل باتيه الكبد - يعد هذا مصدرًا غنيًا جدًا بفيتامين أ، لذلك قد تكون معرضًا لخطر تناول الكثير من فيتامين أ إذا تناولته أكثر من مرة في الأسبوع «إذا كنت حاملاً، يجب تجنب تناول الكبد أو منتجات الكبد».

الجرعة اليومية للبالغين

تقدر الجرعة اليومية للبالغين من فيتامين أ، بـ 700 میکروغرام يوميًا للرجال، و 600 میکروغرام يوميًا للنساء.

فيتامين أنقص الريتينول

يؤدي نقص فيتامين أ إلى:

- انخفاض القدرة على الرؤية في الليل.

- اضطرابات الرؤية، مثل غباش العين.

- صعوبة التركيز على جسم محدد.

- وفاف البشرة.

- جفاف العينين.

- تأخر الحمل.

- انخفاض مستوى الخصوبة لدى الرجل والمرأة.

- تأخر النمو لدى الأطفال.

- تكرار الإصابة بالعدوى.

- بطء التئام الجروح.

- انتشار حب الشباب.

اقرأ أيضاًدراسة أمريكية توضح دور فيتامين (ك) في الوقاية من الخرف والحفاظ على صحة القلب

أسرار وأضرار الفيتامينات ومعالجة النسيان بالجوز واللوز.. شوية دلع

3 علامات تحذيرية تظهر في الفم.. أعراض نقص فيتامين «بي 12»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أطعمة فيتامين أ اعراض نقص فيتامين أ فوائد فيتامين أ فيتامين فيتامين A فيتامين b فيتامين e فيتامين e للبشرة فيتامين أ فيتامين أ للاطفال فيتامين أ للبشرة فيتامين أ للحامل فيتامين أ و الحمل فيتامين ا فيتامين الف فيتامين ب فيتامين ه فيتامين هاء ما هو فيتامين أ مصادر فيتامين أ نقص فيتامين أ فیتامین أ

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذِّر: أطعمة تزيد خطر سرطان القولون المبكر بنسبة 45 %

الثورة نت/..

ربطت دراسة جديدة في «Mass General Brigham» بين الاستهلاك العالي للأطعمة فائقة المعالجة، والتي تشمل بشكل رئيسي الأطعمة الجاهزة للأكل الغنية بالسكر والملح والدهون المشبعة والمواد المضافة، وبين معدلات أعلى لوجود سرطان القولون والمستقيم المبكر.

ووفق تقرير نشرته شبكة «فوكس نيوز»، حلل الباحثون أكثر من عقدين من البيانات حول النظام الغذائي ونتائج التنظير الداخلي، لما يقرب من 30 ألف امرأة وُلدن بين عامي 1947 و1964.

جميع النساء المشاركات في دراسة صحة الممرضات، خضعن لتنظير داخلي منخفض مرتين على الأقل قبل بلوغهن سن 50 عاماً، وأكملن استبيانات غذائية كل 4 سنوات حول استهلاكهن للأطعمة فائقة المعالجة.

وُجد أن من تناولن أكبر كمية من الأطعمة فائقة المعالجة (بمتوسط 10 حصص يومياً) كانت لديهن زيادة بنسبة 45 في المائة في خطر تطوير الورم الغدي، مقارنة بمن تناولن أقل كمية (3 حصص يومياً).

والورم الغدي هو نمو في بطانة القولون أو المستقيم. وعلى الرغم من أنه حميد (غير سرطاني)، فإنه يُعتبر نوعاً من السلائل ما قبل السرطانية، وقد يكون علامة مبكرة على سرطان القولون والمستقيم المستقبلي.

وقال أندرو تشان، المؤلف الرئيسي وطبيب الجهاز الهضمي ورئيس وحدة علم الأوبئة الإكلينيكي في معهد سرطان «Mass General Brigham»: «تدعم نتائجنا أهمية تقليل تناول الأطعمة فائقة المعالجة، كاستراتيجية لتخفيف عبء سرطان القولون والمستقيم المبكر المتزايد. يبدو أن الخطر يزداد بشكل خطي، أي كلما زاد تناولك لهذه الأطعمة، زادت احتمالية تكون سلائل القولون».

وبينما ربطت دراسات سابقة بين الأطعمة فائقة المعالجة وسرطان القولون والمستقيم بشكل عام، تعد هذه الدراسة الأولى التي تربط بين هذه الأطعمة وسرطان القولون والمستقيم في سن مبكرة.

وأشار تشان إلى أن «واحدة من نقاط القوة في دراستنا هي امتلاكنا معلومات تفصيلية عن عوامل خطر أخرى للمرض لدى المشاركات، مثل مؤشر كتلة الجسم، والسكري من النوع الثاني، وانخفاض تناول الألياف. وحتى بعد أخذ هذه العوامل في الاعتبار، ظل الرابط قائماً مع الأطعمة فائقة المعالجة».

كما لاحظ الباحثون أن عوامل أخرى قد تساهم في زيادة سرطان القولون والمستقيم المبكر، وبعض الأطعمة فائقة المعالجة أكثر ضرراً من غيرها.

وأضاف تشان: «النظام الغذائي ليس تفسيراً كاملاً للسبب وراء هذا الاتجاه؛ حيث نرى كثيراً من الأشخاص في عيادتنا مصابين بسرطان القولون المبكر، على الرغم من اتباعهم نظاماً غذائياً صحياً جداً. تحديد عوامل الخطر الأخرى لسرطان القولون والمستقيم المبكر هو أحد مجالات العمل التي نقودها في معهد سرطان (Mass General Brigham)».

وأوضح الدكتور مارك سيغل، لـ«فوكس نيوز»، أن «الدراسة رصدية، لذا لا يمكنها إثبات السببية، ولكنها مثيرة جداً؛ لأنها تتوافق مع ما أصبح أكثر وضوحاً حول هذه الأدوية التي تعمل كعوامل مضادة للالتهاب وتحسن وظيفة الأيض».

وأشار سيغل إلى أن بعض هذه الأدوية قد لا يناسب الجميع؛ خصوصاً من لديهم مشكلات في تفريغ المعدة أو أمراض الأمعاء الالتهابية؛ حيث قد تكون عوامل مسرطنة لبعض المرضى.

مقالات مشابهة

  • باحثون يكتشفون طريقة لإعادة تنشيط المناعة وتقوية قدرة الجسم على القضاء على الأورام
  • حظك اليوم الثلاثاء 17 نوفمبر 2025 – توقعات الأبراج اليومية
  • السلطات الصحية: أوروبا لا ترصد بما يكفي فيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد
  • أطعمة شائعة قد تهدد حياة طفلك قبل عمر الثلاث سنوات
  • 10 أطعمة يومية توفر فيتامين C أكثر من البرتقال
  • اكتشف 5 أطعمة غنية بالبروبيوتيك تقوي جهازك الهضمي والمناعي!
  • يحمي البشرة ويدعم المناعة.. فوائد مذهلة للعسل الطبيعي
  • بين الأناقة وغلاء الأسعار.. نساء العراق في مأزق الثياب اليومية
  • أبرزها علاج أعراض البرد.. فوائد عصير الليمون في الشتاء
  • دراسة تحذِّر: أطعمة تزيد خطر سرطان القولون المبكر بنسبة 45 %