«هنروح من ربنا فين».. السيسي: إحنا ناس شرفاء ومخلصين ومش بنكدب ولا بنتآمر
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أي أزمة تمر على مصر يكون لها تأثير كبير عليها، مشيرا إلى أنه في البداية واجهنا كورونا، وتلتها الأزمة الروسية الأوكرانية، وخلال تلك الأزمة، جاءت أزمة غزة، وحرصت على التخفيف بقدر الإمكان على الأهالي في قطاع غزة.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته التي ألقاها، باحتفالية «قادرون باختلاف» النسخة الخامسة بمركز المنارة، إنه: «منذ أول يوم من الأزمة في غزة، كان لدينا حرص على أن يكون منفذ رفح مسارا لتقديم المساعدات والإغاثات».
وتابع: «مينفعش نقول كلام ونعمل حاجة تانية، إحنا ناس شرفاء وأمناء ومخلصين في وقت مافيش فيه كتير كدة، ومش بنكدب ولا نتآمر هنروح من ربنا فين».
احتفالية قادرون باختلافانطلقت النسخة الخامسة لاحتفالية «قادرون باختلاف» اليوم الأربعاء 28 فبراير 2024، وهي الاحتفالية السنوية للأشخاص ذوي الإعاقة التي تقام تحت رعاية رئيس الجمهورية وتنظمها وزارتا التضامن الاجتماعي والشباب والرياضة والاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. الرئيس السيسي يشهد احتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة
بث مباشر.. الرئيس السيسي يصل مقر احتفالية «قادرون باختلاف»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احتفالية قادرون باختلاف الرئيس عبد الفتاح السيسي ذوي الاحتياجات الخاصة ذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
برلماني يؤيد تصريحات الرئيس السيسي ويؤكد : مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية
أعلن اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس مجلس ادارة الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر تأييده التام والمطلق لتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى التى رفض فيها وبشكل قاطع لملف تهجير الفلسطينيين موجهاً التحية والتقدير لجميع المصريين على وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى وتأييدهم لجميع سياساته الداخلية والخارجية للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية حدودها.
وقال " الشعينى " فى بيان له أصدره اليوم : إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر وأن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف مؤكداً أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل تقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
ووجّه اللواء هشام الشعينى التحية والتقدير الى الشعب الفلسطيني الذى لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها ويقف صامداً أمام كل المحاولات الرامية لاحتلال ارضه مطالباً من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لاجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خاصة أن السبب الجذري للنزاع في الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أردنا تحقيق الأمن والسلام، يجب أن نعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وليس أن بالتهجير القسرى للشعب الفلسطيني عن أرضه كي يبقى الاحتلال فيها لأن هذا الطرح مرفوض جملة وتفصيلاً باعتباره ضد القانون الدولي والقيم والمبادئ وحقوق الإنسان ومن شأنه توسيع رقعة الصراع في المنطقة.