بالفيديو.. بطلة من ذوي الهمم لـ"السيسي": "عايزين يا ريس أفلام للمكفوفين"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
وجهت تاليا إحدى بطلات ذوي الهمم، والملقبة بالأميرة النائمة، حديثها للرئيس عبد الفتاح السيسي: "عايزة أطلب طلب منك يا ريس.. أنا اتفرجت على فيلم كارتون أجنبي وكان بوصف الصوت ومعمول مخصوص للمكفوفين".
وأضافت "تاليا": "هل ممكن في الأفلام والمسلسلات والكرتون عندنا يتعملوا بنفس الطريقة عشان نعرف نتبسط بيهم إحنا كمان".
ورد الرئيس السيسي: "إن شاء الله وزارة الثقافة ووزارة الشباب ووزارة التضامن والجامعات المعنية والشركات التي لديها القدرة دي، إحنا مستعدين ورئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي هنبقى إن شاء الله نقدر نعملها".
وقالت تاليا: "أنا بحب حضرتك جدا يا ريس ومبسوطة إني معاك السنة اللي فاتت والسنة دي وشكرا ليك يا ريس"، ليقاطعها الرئيس السيسي: "أنا بشكرك وسعيد إني بشوف بخير وإنك كبرتي وبتعلمينا ودايما تعلمونا وتفهمونا".
وطلبت تاليا من الإعلامي إبراهيم فايق، إلقاء نكتة أمام الرئيس السيسي، ليرد الرئيس قائلًا: "قولي يا تاليا قولي"، ما تسبب في ضحك الرئيس السيسي على الهواء عقب إلقائها النكتة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الرئيس السيسي الأميرة النائمة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: المعجزات ليست خوارق عقلية بل خوارق عادات
أكد حسين عطية، الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن المعجزات التي حدثت للأنبياء ليست من المستحيلات العقلية، بل هي من قبيل خرق العادات، موضحا أن المعجزات تظهر دائمًا في وقت معين حيث تكون الأمور غير مألوفة بالنسبة للناس، ولكنها لا تتعارض مع العقل بل تعكس قدرة الله المطلقة على خرق قوانين الزمان والمكان.
وأضاف الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس اليوم الجمعة، أن حادثة الإسراء والمعراج هي واحدة من أعظم المعجزات التي تحدت المكابرين في مكة، الذين لم يستطيعوا تصديق ما رآه النبي- صلى الله عليه وسلم-، رغم وصفه الدقيق لبيت المقدس، وسيدنا أبو بكر الصديق عندما سمع الخبر، حيث قال "إن كان قال فقد صدق"، وهذا كان درسًا مهمًا في الإيمان بالله ورسوله، وكيف أن الإيمان بالمعجزات جزء أساسي من الدين.
وأشار إلى أن الهجوم على معجزات الأنبياء أو إنكارها تحت مسمى الحريات هو أمر غير مقبول، حيث إن هذه المعجزات هي أمور إلهية خارجة عن حدود البشر، ولا يمكن قياسها بمقاييسنا المحدودة، مؤكدا أن الإيمان بقدرة الله على كل شيء، سواء كان يتعلق بنجاة سيدنا إبراهيم من النار أو إحياء سيدنا عيسى للموتى، هو إيمان يجعل من السهل تصديق المعجزات التي تبدو للبشر مستحيلة.
وشدد على أن الإسراء والمعراج ليست مجرد معجزة خارقة للعادات، بل هي رسالة إيمانية عظيمة تذكرنا بعظمة الله وقدرته المطلقة، كما أن هذه الحادثة يجب أن تكون مصدرًا للإيمان العميق، والتأمل في عظمة الخالق وحكمته، وأن الإيمان بالأنبياء ورسلهم هو جزء لا يتجزأ من الإيمان بالله.