الرئيس السيسي يوجه رسالة لـ المصريين: «اطمنوا ومتقلقوش»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته في فعاليات النسخة الخامسة من احتفالية «قدرون باختلاف»، أن الله قدر كل شئ، موجهًا رسالة للمصريين، قائلًا: «ما فيش حد بيضيع في وجود المولى عز وجل.. وعايز أقولكم: اطمنوا ومتقلقوش».
احتفالية قادرون باختلافوانطلقت النسخة الخامسة لاحتفالية «قادرون باختلاف» اليوم الأربعاء 28 فبراير 2024، وهي الاحتفالية السنوية للأشخاص ذوي الهمم، التي تقام تحت رعاية رئيس الجمهورية وتنظمها وزارتا التضامن الاجتماعي والشباب والرياضة والاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية.
اقرأ أيضاًبعد قليل.. الرئيس السيسي يشهد احتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة
بث مباشر.. الرئيس السيسي يصل مقر احتفالية «قادرون باختلاف»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي ذوي الهمم ذوي الاحتياجات الخاصة احتفالية قادرون باختلاف قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
عادل زيدان: زيارة الرئيس السيسي وماكرون لمستشفيات العريش مشهد إنساني وسياسي بالغ الأهمية
قال المهندس عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، إن الزيارة المشتركة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش، وتحركهما معًا لزيارة المصابين الفلسطينيين في المستشفيات، تمثل مشهدًا إنسانيًا وسياسيًا بالغ الأهمية، حيث تعكس هذه الزيارة التزامًا مصريًا راسخًا تجاه القضية الفلسطينية، وحرصًا على تجسيد الدعم العملي بعيدًا عن الشعارات، عبر توفير الرعاية الطبية للجرحى الفلسطينيين الذين يعانون من تبعات العدوان.
وأكد زيدان، في تصريحات صحفية له، أن الرسائل التي بعث بها الرئيس السيسي خلال الزيارة جاءت واضحة ومباشرة، تؤكد أن مصر لا تزال حجر الزاوية في دعم الشعب الفلسطيني، وأنها تتحرك بكل قوة لوقف نزيف الدم، سواء عبر التحركات الدبلوماسية المكثفة أو عبر تيسير دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
حديث الرئيس السيسيولفت زيدان، أنه لم يكن حديث الرئيس السيسي مجرد رسائل إعلامية، بل عبّر عن مواقف عملية تتجسد في جهود الإجلاء الطبي للمصابين واستقبالهم في مستشفيات العريش، بما يعكس البعد الإنساني العميق الذي تتعامل به مصر مع القضية.
وأضاف زيدان، أن اصطحاب الرئيس السيسي لنظيره الفرنسي إلى العريش يحمل أبعادًا سياسية استراتيجية، حيث يبرز الدور المصري الإقليمي والدولي في قيادة جهود التهدئة، ويؤكد أهمية الشراكة مع القوى الكبرى مثل فرنسا في تشكيل مواقف داعمة للحق الفلسطيني على الساحة الدولية.