الخصاونة يضع حجر الأساس لمشروع معبَر حدود الدِّرَّة في العقبة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
الخصاونة يؤكد ضرورة إنجاز المشروع ضمن مواعيده المحددة
وضع رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، الأربعاء، حجر الأساس لمشروع معبر حدود الدرة في محافظة العقبة الذي يربط المملكة الأردنية الهاشمية بالمملكة العربية السعودية، مندوبا عن جلالة الملك عبد الله الثاني.
اقرأ أيضاً : الصفدي: الأردن بقيادة الملك قدم أنبل صور التضامن مع الأشقاء الفلسطينيين "فيديو"
وأكد الخصاونة لدى وضعه حجر الأساس أهمية المشروع كمرفق أساسي وحيوي في العقبة، يخدم قطاعات السياحة والتجارة والنقل، بين المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية.
كما أكد ضرورة إنجاز المشروع ضمن مواعيده المحددة، والتنسيق والتعاون بين مختلف الجهات لضمان إنجازه وفق أفضل المواصفات، وأهمية أن يشتمل على خدمات نوعية من شأنها تسهيل حركة السياح والمسافرين والشاحنات، وفق أفضل الممارسات.
وعرض رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة نايف الفايز الملامح الرئيسة للمشروع، مؤكدا أن معبر الدرة الحدودي مهم وواعد في ظل الأعداد الكبيرة لحركة المسافرين من خلاله.
وشدد على أن المعبر يخدم توجهات وتطلعات سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لتكون العقبة مركزا إقليميا ولوجستيا وسياحيا في المنطقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بشر الخصاونة حكومة الخصاونة العقبة السعودية
إقرأ أيضاً:
مسح ميداني أولي لمشروع دراسة وإحياء مواكر الصقور داخل نطاق “محمية الملك سلمان”
نفّذت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية بالتعاون مع نادي الصقور السعودي، المسح الميداني الأولي لمشروع دراسة وإحياء مواكر الصقور داخل نطاق المحمية وبيّنت الهيئة أن المشروع يهدف إلى إعادة تأهيل هذه المناطق، نظرًا إلى أهميتها العالية للتنوع البيئي والثقافي، كما يسهم في تدريب ورفع كفاءة الفريق الميدانية في المناطق المستهدفة لتأهيلهم للعمل على قيادة مشاريع مستقبلية مشابهة، إضافةً إلى تعزيز المعايير العالمية والإعلانات الدولية التي حصلت عليها المحمية.
وتم خلال المرحلة الأولى من المشروع اكتشاف عدد من مواكر صقر الشاهين الجبلي النشطة وغير النشطة، وتحديد المواكر ذات الأولوية للبدء بتفعيلها، وتستهدف الهيئة الانتهاء من تأهيل جميع مناطق الدراسة خلال العام الجاري.
وتؤكد هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية على ضرورة هذه المشاريع لما لها من أهمية عالية للتوازن البيئي، وارتباطها الوثيق بالثقافة المحلية كموروث تاريخي أصيل.