زفيريف يودع أكابولكو مبكرًا أمام ألتماير
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أما الدنماركي هولجر رون، المصنف الثاني، فقد تألق في فوزه على الأمريكي مايكل موه بنتيجة (6-2) و(6-3)
ودّع اللاعب الألماني ألكسندر زفيريف منافسات بطولة أكابولكو مبكرًا بعد هزيمته أمام مواطنه دانيل ألتماير في الدور الأول.
اقرأ أيضاً : هالاند: عدت لأفضل حالاتي
ونجح ألتماير في الفوز بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة بنتيجة (6-3) و(3-6) و(6-3)، متفوقًا على المصنف الأول في البطولة.
من ناحية أخرى، نجح النرويجي كاسبر رود، المصنف السادس، في التأهل إلى الدور الثاني بفوزه على الأمريكي كريستوفر إيوبانكس بنتيجة (6-4) و(6-7) و(6-3). سيواجه رود في الدور المقبل الصربي دوسان لاجوفيتش الذي فاز بسهولة على المكسيكي رودريجو باتشيكو مينديز بنتيجة (6-2) و(6-2).
أما الدنماركي هولجر رون، المصنف الثاني، فقد تألق في فوزه على الأمريكي مايكل موه بنتيجة (6-2) و(6-3) ، وستكون مواجهته المقبلة أمام الأمريكي ألكسندر كوفاسيفيتش الذي تغلب على الأسترالي جوردان تومبسون بنتيجة (6-3) و(5-7) و(6-4).
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
مصطفى الآغا يودع صدى الملاعب ويواصل مسيرته مع MBC
أعرب بسام البريكان، المتحدث الرسمي لمجموعة MBC، عن خالص تقديره وشكره للإعلامي الكبير مصطفى الآغا، الذي قدّم خلال 19 عامًا تجربة إعلامية فريدة من نوعها عبر برنامج “صدى الملاعب”.
وفي منشور له على فيسبوك، قال البريكان: “شكرًا من القلب للإعلامي المتميز مصطفى الآغا على كل ما قدمه لنا طوال مسيرته في صدى الملاعب.كنت جزءًا من كل بيت عربي، ورمزًا للإعلام الرياضي الراقي الذي نفتخر به جميعًا. تجربة صدى الملاعب ستبقى محفورة في ذاكرتنا كواحدة من أبرز المحطات الإعلامية في الوطن العربي.”
وأضاف البريكان: “سعيدون باستمرار مصطفى الآغا مع قناة MBC1 عبر برنامج الحلم وبرامج أخرى قادمة، ونحن واثقون بأن المرحلة المقبلة ستكون مليئة بالمزيد من النجاح والإبداع.”
يُذكر أن “صدى الملاعب” شكّل أحد أبرز البرامج الرياضية في الوطن العربي، حيث كان نافذة لملايين المشاهدين لمتابعة مستجدات كرة القدم بأسلوب فريد ومميز، بقيادة الآغا الذي استطاع خلال سنواته الطويلة في البرنامج أن يترك بصمة استثنائية في الإعلام الرياضي.
ورغم مغادرته للبرنامج، فإن مصطفى الآغا يواصل رحلته الإعلامية ضمن مجموعة MBC، ليستمر في تقديم محتوى مميز يواكب تطلعات جمهوره، مؤكّدًا أن النجاح لا يتوقف عند محطة واحدة، بل هو امتداد لرحلة طويلة من العطاء والإبداع.