الرئيس السيسي: احتفالية قادرون باختلاف فرصة لينا عشان نشوف عظمة ربنا في خلقه
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه تشرف بيوم قادرون باختلاف، لأن اليوم ده بنعيش عليه السنة كلها، وأنا قولت إننا في عالم مبيشيوفش حاجات كتير، وبيغض الطرف عنها.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال كلمته التي ألقاها خلال احتفالية “قادرون باختلاف”، النسخة الخامسة بمركز المنارة، أنه أعتبر هذا الاحتفال فرصة لينا كلنا عشان نشوف عظمة ربنا وقدرته في خلقه وكمان الثمن اللي المفروض نقدمه والشكر على النعم اللى احنا فيها".
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، لصفاء بطلة قادرون باختلاف: “أنا سعيد بيكي يا صفاء، منورة الدنيا متشكر إنك انتي جيتي، واليوم ده نقولكم ممكن إوعو تسيبونا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي قادرون باختلاف مركز المنارة النعم قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: ندعو لتدشين مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب على أرض مصر لضمان أمن الغذاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي: وتؤمن مصر بأنه لا سبيل لمكافحة الجوع والفقر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، إلا بإقامة شراكات دولية متوازنة مع الدول النامية، تتضمن توفير التمويل الميسر للتنمية، ونقل وتوطين التكنولوجيا والأدوات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعى، بالإضافة إلى دعم جهود تحقيق الأمن الغذائى، وفي هذا السياق، تجدد مصر دعوتها لتدشين مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب، والمواد الغذائية على أرضها لضمان أمن الغذاء، وتعزيز سلاسل الإمداد ذات الصلة.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين " الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر"
وانطلقت اليوم فعاليات قمة مجموعة العشرين بمدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى تنطلق اليوم وتستمر يومين فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا.
وأكد السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في قمة مجموعة العشرين بدعوة من الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالًا في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.