- بدأت الحرب.. قرار باريس سان جرمان "الصارم" بشأن مبابي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن بدأت الحرب قرار باريس سان جرمان الصارم بشأن مبابي، سكاي نيوز عربيةالجولة الأولى من حرب بين كيليان مبابي وباريس سان جرمان انطلقت فجر السبت، بقرار صارم من النادي الفرنسي تجاه نجمه .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدأت الحرب.
سكاي نيوز عربية
الجولة الأولى من "حرب" بين كيليان مبابي وباريس سان جرمان انطلقت فجر السبت، بقرار "صارم" من النادي الفرنسي تجاه نجمه الموهوب.
وبعد إعلان كيليان مبابي عدم تجديد عقده مع باريس سان جرمان، إلى ما بعد 2024، بدأت الحرب بين الطرفين، ورغبة سان جرمان بالتمديد لمبابي حتى 2025، على الأقل.
الجولة الأولى من الحرب
فجر السبت، أعلن النادي الفرنسي استبعاد كيليان مبابي من جولته الآسيوية إلى كوريا الجنوبية واليابان، في قرار يعني "الحياة ما بعد مبابي".
ووفقا للصحفي فابريتسيو رومانو، فقد وضع باريس سان جرمان كيليان مبابي "للبيع" ابتداء من السبت.
وقال الصحفي المختص بالانتقالات إن النادي الفرنسي سيسمع لجميع العروض المقدمة، وسيستعد للموسم المقبل "دون كيليان مبابي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النادی الفرنسی کیلیان مبابی بشأن مبابی
إقرأ أيضاً:
«نتنياهو» يكلف الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد موقع «أكسيوس» الإخباري، اليوم الجمعة، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.
وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.
ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.
فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانًا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد ما يزيد على 50 ألف فلسطينيًا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام.