متابعة بتجــرد: شارك قصر كنسينغتون تحديثاً جديداً حول الحالة الصحية لكيت ميدلتون، حيث صرح مصدر في القصر لموقع People بأنها “في حالة جيدة” وسط تعافيها من جراحة البطن الأخيرة.

ويأتي ذلك بعد أن أعلن قصر كنسينغتون في بيانٍ نشره حساب أمير وأميرة ويلز على إنستغرام، أن الأميرة كيت ميدلتون قد دخلت المستشفى يوم الثلاثاء 16 من يناير 2024 لإجراء عملية جراحية في البطن في The London Clinic.

ورد في البيان أن الأمر لم يحدث بشكلٍ مفاجئ، بل إن العملية كان مخططاً لها بشكلٍ مسبق، كما ورد ما يلي: ” كانت الجراحة ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى الأميرة في المستشفى مدة تتراوح بين عشرة إلى أربعة عشر يوماً، قبل أن تعود إلى المنزل لتتماثل بالشفاء الكلي”. وأضاف البيان: “وبحسب التوجيهات الطبية، من المستبعد أن تعود إلى الواجبات العامة قبل يوم الفصح”.

وتابع: “تقدر أميرة ويلز الاهتمام الذي ستثيره هذه البيانات. وتأمل أن يتفهم الجمهور رغبتها في المحافظة على أكبر قدر ممكن من الحياة الطبيعية لأطفالها، وأن تبقى تفاصيل حالتها الطبية أمراً شخصياً خاصاً”.

كما ذكر البيان أن قصر كنسينغتون، سيقدم معلومات أخرى حول الموضوع فقط في حال كانت هناك أي معلومات أخرى وجبت مشاركتها.

وختم البيان باعتذار من الأميرة كيت ميدلتون عن كل مواعيدها التي كان مقدراً لها أن تُقام في هذه الفترة، على أن يتم تأجيلها إلى ما بعد انقضاء فترة تعافيها التي تتمنى أن تكون في أسرع وقت.

اضطر الأمير ويليام يوم أمس الثلاثاء من الانسحاب من حضور حفل تأبين لتكريم الملك قسطنطين ملك اليونان بسبب مسألة شخصية. ولم يشر كنسينغتون إلى السبب الفعلي وراء انسحاب أمير ويلز أو ما إذا كان غيابه بسبب تعافي زوجته أو له علاقة بصحة والده الملك تشارلز.

ويأتي انسحاب الأمير ويليام بعد أن كان من المقرر أن يصل إلى كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور لتكريم الملك الراحل. وأبلغ أمير ويلز، 41 عاماً، أفراد العائلة المالكة اليونانية أنه لن يتمكن من الحضور.
في الوقت ذاته حضر أفراد من العائلات الملكية اليونانية، الإسبانية، البريطانية، الألمانية، والدنماركية تأبين الملك الراحل قسطنطين الثاني في كنيسة القديس جورج بقلعة وندسور.

View this post on Instagram

A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)

main 2024-02-28 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

بعد تكرار تصريح "الضم".. كندا ترد على تهديدات ترامب

أكد رئيس الوزراء الكندي المستقيل جاستن ترودو ووزيرة خارجيته ميلاني جولي، الثلاثاء، أن بلدهما "لن تنحني" أمام تهديدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الذي دعا إلى ضم كندا إلى الولايات المتحدة.

وشدد ترودو على أن "كندا لن تكون أبدا، على الإطلاق، جزءا من الولايات المتحدة"، وذلك بعدما لوح ترامب باستخدام "القوة الاقتصادية" ضد جارته الشمالية.

وقالت جولي إن "تصريحات الرئيس المنتخب ترامب تظهر عدم فهم كامل لكون كندا بلد قوي. لن ننحني أبدا في مواجهة التهديدات".

والثلاثاء تعهد ترامب باستخدام "القوة الاقتصادية" ضد كندا، الحليف المجاور الذي دعا لضمه إلى أراضي الولايات المتحدة.

وعندما سئل عما إذا كان سيستخدم القوة العسكرية، أجاب ترامب: "لا. القوة الاقتصادية".

وأضاف أن اندماج "كندا والولايات المتحدة سيكون خطوة إيجابية. تخيلوا ما سيبدو عليه الوضع عند التخلص من هذا الخط المرسوم بشكل مصطنع. وسيكون ذلك أيضا أفضل كثيرا على صعيد الأمن القومي".

يأتي ذلك غداة تجديد الرئيس المنتخب دعوته لضم كندا، وذلك عقب إعلان ترودو استقالته.

وقال ترامب في منشور على منصات التواصل الاجتماعي، الإثنين: "إذا اندمجت كندا مع الولايات المتحدة فلن تكون هناك تعرفات جمركية، وستنخفض الضرائب بشكل كبير، وستكون كندا آمنة تماما من تهديد السفن الروسية والصينية التي تحيط بها باستمرار".

مقالات مشابهة

  • التقى جعجع.. لودريان غادر معراب و لا تصريح
  • نائب أمير منطقة تبوك يطلع على تقرير عن مؤشرات الأداء للخدمات الصحية بالمنطقة
  • أول تصريح لديشامب بعد إعلان موعد رحيله عن منتخب فرنسا
  • بعد تكرار تصريح "الضم".. كندا ترد على تهديدات ترامب
  • تصريح إسرائيلي صادم عن عناصر الحزب: سيعودون!
  • بعد رحلة التعافي.. كيف ستحتفل كيت ميدلتون بعيد ميلادها؟
  • “اغاثي الملك سلمان” يواصل تقديم خدمات الرعاية الصحية للاجئين السوريين والمجتمع المضيف في عرسال
  • الإطار التنسيقي يعقد اجتماعاً لمناقشة آخر التطورات
  • البيان الأمني بشأن إفشال أنشطة عدائية لجهاز الاستخبارات البريطاني (MI6) وجهاز الاستخبارات السعودي
  • إلى سكان راشيا وبعلبك.. إليكم هذا البيان من الجيش