بلدية ترهونة: عدد الأغنام المصابة بمرض الحمى القلاعية تجاوز الـ 200 رأس حتى الآن
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ليبيا – أكد مدير مكتب الإعلام ببلدية ترهونة سالم اشتيوي،اتخاذهم إجراءات احترازية لمنع انتشار مرض الحمى القلاعية، من بينها إغلاق أسواق المواشي وتنقلها داخل وخارج المدينة، ومنعنا الذبح خارج السلخانة التابعة للبلدية، واللحوم لاتباع إلا من خلالها.
اشتيوي وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أشار إلى أن عدد الأغنام المصابة تجاوز الـ 200 رأس حتى الآن،والتحصينات غير متوفرة.
ونوه إلى أن الصحة الحيوانية أمرت بإغلاق الأسواق.
وختم اشتيوي حديثه :” على الرغم من مناشدتنا المتعددة باتخاذ ما يلزم لم تتم الاستجابة، والحرس البلدي رفقة الإصحاح البيئي يعملون وفق إمكانياتهم”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مطالب بالتحقيق حول مصير الأغنام التي وزعها وزير الفلاحة السابق على متضرري الزلزال
زنقة 20 ا الحوز | مراكش
أكدت مصادر أن عددًا من متضرري زلزال الحوز بقيادة ثلاث نيعقوب لجأوا إلى بيع الاغنام الموزعة من طرف وزارة الفلاحة للكسابة المتضررين من الفاجعة.
وأفادت المصادر، أن بيع الأغنام بدلًا من استثمارها في إعادة بناء النشاط الفلاحي لمتضرري زلزال الحوز يثير تساؤلات حول فعالية الإجراءات التي اتخذتها الوزارة في عهد الوزير السابق، لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من هذه المبادرة.
وفي هذا السياق، يتساءل مهتمون بالشأن المحلي هل سيتم فتح تحقيق لتتبع مصير القطيع الموزع، والتأكد من التزام المستفيدين بالشروط الموضوعة للاستفادة من البرنامج، مطالبين بتعزيز آليات التتبع والمراقبة وضمان توعية المستفيدين بأهمية الحفاظ على القطيع وتنميته لتحقيق التنمية المستدامة التي تستهدفها هذه المبادرات الحكومية.
يشار إلى أن وزارة الفلاحة في عهد الوزير السابق محمد صديقي، أطلقت لإعادة بناء الرصيد الحيواني بالمناطق المتضررة من زلزال الحوز، برنامجًا يهدف إلى دعم الكسابة المتضررين من خلال توزيع الأغنام، وتقديم الشعير المدعم مجانًا، إلى جانب تلقيح المواشي من طرف مصالح المكتب الجهوي للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية.