غارات إسرائيلية على منطقة بين عيناتا وبنت جبيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أفادت قناة سكاي نيوز عربية، بغارات إسرائيلية على منطقة بين عيناتا وبنت جبيل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية مكثفة واستهداف خيام النازحين في منطقة المواصي بقطاع غزة
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلية تكثف غاراتها في أكثر من منطقة في قطاع غزة، إذ قصفت الطائرات الحربية مجموعة من المواطنين في منطقة تل زعرب، والتي تقع في مدينة رفح الفلسطينية، ما أسفر عن ارتقاء شهيدين ووقع عدة إصابات.
غارات عنيفة على منطقة المواصيوأضاف «جبر»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن تل زعرب منطقة خطيرة، إذ لا تستطيع الطواقم الطبية الوصول إليها لانتشال الشهداء والمصابين جراء هذا القصف الإسرائيلي، مشيرا إلى الغارات العنيفة على منطقة المواصي ما أدى إلى استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة عدد آخر من المواطنين بجراح متفاوتة الخطورة.
وأشار إلى أن منطقة المواصي مازالت تتعرض لقصف مدفعي للآليات العسكرية الإسرائيلية المتوغلة في غرب مدينة رفح الفلسطينية، والتي تطلق نيرانها بشكل عشوائي تجاه تلك المناطق.
الأوضاع في المحافظة الوسطىوعن الأوضاع في المحافظة الوسطى، واصل: «يشهد مخيم البريج قصفا عنيفا خلال الساعات القليلة الماضية، وتفتح الطائرات الحربية نيرانها ورشاشاتها تجاه المخيم والنازحين».
تركيا ترفض استضافة قادة “حماس” والحركة تبحث عن بديل وهذه الدول الـ 3 المتبقية .. مواقف غريبة ورضوخٌ لضُغوط أمريكا وإسرائيل .. أين ستذهب “حماس”؟