بيومي فؤاد لـ إسعاد يونس: «مبتكسفش أعمل كاستينج في السن ده»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشف النجم بيومي فؤاد ، خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس، في برنامج «صاحبة السعادة»، المذاع عبر شاشة قناة «DMC»، عن حبه للأعمال الفنية، قائلًا: «مبتكسفش أعمل كاستينج في السن ده».
أول أجر يتقاضاه بيومي فؤادوأوضح الفنان بيومي فؤاد، أن أول أجر تقاضاه من عمله في الفن كان 750 جنيهًا، قائلًا: «كان ذلك عقب عملنا بروفات لمسرحية مدة سنتين، وعرضناها في مركز الهناجر للفنون الكلام ده في سنة 1997، والرقم ده أنا مصدقتش نفسي، معقول همثل والناس هتتبسط وكمان هاخد فلوس، هي دي النعم، احنا كنا بنصرف على المسرحيات قبلها».
وأشار فؤاد خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس، إلى أنه يحب العمل كثيرًا، ودائمًا يطلب من الله عدم الجلوس في المنزل بدون عمل، متابعًا: «أنا طالع لأبويا وبحب الشغل، وبدعي ربنا على طول أنه يكفينا قعدت البيت من غير شغل».
وكشف بيومي فؤاد، عن رأيه في خضوع الفنانين لـ كاستينج قبل التعاقد على الأعمال الفنية، قائلًا: «قبل الشهرة بشوية عملت كاستينج مع يسري نصر الله ومخدنيش، ولما قابلته بعد كدا اتكسفت أني أسأله، بس هو اللي قالي مش أنا كنت عملتلك كاست ومخدتش، عارف ليه؟ عشان أنت مكنتش لايق على الدور ده، مبتكسفش من أني أعمل كاستينج في السن ده، أحمد بدير ونور الشريف عملوا كاستينج مع يوسف شاهين في المصير».
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. محمد سلام وبيومي فؤاد يجتمعان في الكبير أوي 8
هدية حامل وظهور بيومي فؤاد ومحمد سلام.. مفاجآت في برومو الكبير أوي 8
برومو الجزء الثامن من الكبير أوي.. تفاصيل ظهور محمد سلام وبيومي فؤاد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسعاد يونس الإعلامية اسعاد يونس الفنان بيومي فؤاد برنامج صاحبة السعادة بيومى فؤاد بيومي بيومي فؤاد بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
الحاجي: لدينا في الغرب الليبي قوة هي الأشرس في الدفاع عن مشروع الدولة المدنية
أعرب محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي جمال الحاجي عن رفضه مخرجات اجتماع القاهرة بين أعضاء مجلسي النواب والدولة الليبيين.
كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “رفض مهزلة القاهرة ليس من باب دعم حكومة طرابلس ولا لشخص دبيبة فهو وحكومته سلطة امر واقع نتاج مؤامرة الصخيرات القذرة، واقع فُرض على الليبيين بسبب خيانة معلومة ولكنها أفضل بكل تأكيد من حكومة يرسمها المنعدم المسمى زوراً برلمان ليبيا ولا الكومبارس المسمى مجلس دولة” وفق تعبيره.
وتابع قائلًا “الخلاصة: هناك قوة على الارض غير محسوبة على اي جهة وتيار في الغرب الليبي وهي الاشرس في الدفاع عن مشروع الدولة المدنية لا يمكن تجاوزها وتسقط أمامها كل المؤامرات الرخيصة وحتى ما يصدر عن دبيبة نفسه بما يهدد المنطقة الغربية ومشروع الدولة المدنية”.
وزاد قائلًا “كذلك هناك مهجرين من أهلنا من الشرق والجنوب اختاروا الرحيل عن قتل إخوانهم من الليبيين رجال الرجل منهم بألف لا ولن نتخلى عنهم هذا ما يجب أن يؤخذ في الحسبان.. هذا الواقع وليس ما يردده ببغاوات الفضائيات المأجورة، المعادلة في الغرب اكبر من ان يتحكم فيها الهوى والتدخلات لفرض واقع لحفنة مسترزقين او طلاب سلطة”.
واختتم “نرى بالوضع الحالي المؤقت بحكومة طرابلس والدفاع دون استبدالها حالياً هو الافضل من اي دور للمسمى زوراً برلمان ودولة ومن يستخدمهم.. ارتباط عضوي بين الحرية والحياة” وفق تعبيره.