زجاجة برفان بـ10 جنيهات.. زوجة سائق أوبر تكشف كواليس حادث فتاة الشروق| فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
انتشر مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي تيك توك تتحدث فيه زوجة سائق أوبر المتهم في الحادثة التي تصدرت المشهد خلال الأيام الماضية وهي حادث فتاة الشروق عن كواليس جديدة حول الواقعة.
برفان سكيبروت الزوجة تفاصيل الواقعة وفقًا لما قاله لها سائق الأوبر المتهم بخطف حبيبة الشماع قائلة أن زوجها يعمل كسائق أوبر منذ 6 سنوات ولم تأتي أية شكوى حياله قط.
وأضافت الزوجة في المقطع أن سائق الأوبر قال لها أنه بمجرد أن قام برش "رشة واحدة" من البرفان على ملابسه، فوجئ بقفز حبيبة الشماع من السيارة.
وأكدت أنه قبل قفز الفتاة من السيارة تحدث هاتفيًا مع شخص آخر على الأغلب "والدتها" قائلة له أنها ستذهب إلى "النجار وخليه يجي في ميعاده عادي".
لم يتحدث عبر الهاتفكما كذبت الزوجة أقوال أقارب المجني عليها حول أن زوجها كان يتحدث هاتفيًا قبل أن تقفز الفتاة من السيارة حيث قالت أن زوجها لا يتحدث نهائيًا عبر الهاتف وهو يمارس السواقة خوفًا على أرواح من معه. مؤكدة أنه يجب أن يصف السيارة جانبًا أولًا ثم يرد على "مكالمتنا إحنا شخصيًا".
وأوضحت الزوجة أن فتاة الشروق ركبت سيارة الأوبر في حوالي الساعة السابعة مساءً، مشيرة إلى أن زوجها عندما ألقت الفتاة نفسها من السيارة لم يأتي في مُخيلته أي شيء يفعله سوى أن يمشي بسيارته وهذا هو الموقف الوحيد الذي يلوم عليه نفسه كثيرًا.
@uaemasbar #حبيبة_الشماع ♬ الصوت الأصلي - UaeMasbarالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حادث فتاة الشروق كواليس جديدة حبيبة الشماع برفان من السیارة أن زوجها
إقرأ أيضاً:
بسبب اختفاء جهاز كهربائي.. مصرية ترفع قضية خلع على زوجها!
شهدت محكمة الأسرة في مصر، دعوى خلع رفعتها زوجة ضد زوجها بعد تعرضها للإهانة والضرب، بسبب قلاية هوائية.
ووفقاً لتقارير إعلامية، بدأت القصة عندما طلب الزوج من زوجته تأمين المقتنيات الثمينة في المنزل قبل دخول العمال لإجراء بعض الإصلاحات، والتزمت الزوجة بجمع الأشياء القيمة، لكنها لم تضع في الحسبان جهاز "الإير فراير" الذي تبلغ قيمته أربعة آلاف جنيه مصري.
وبعد انتهاء العمال من الإصلاحات، فوجئ الزوج باختفاء القلاية الهوائية، ما أثار غضبه الشديد، فبدأ بتوبيخ نيرمين متهماً إياها بالإهمال.
ولم يكتفِ الزوج بالصراخ، بل تطور الأمر إلى الاعتداء الجسدي عليها، ولاحقاً، بعد البحث والتدقيق، عثر على الجهاز في أحد أركان المنزل، لكن الضرر النفسي على زوجته كان قد وقع بالفعل.
وفيما حاول الزوج الاعتذار عن تصرفه، مبرراً أنه كان تحت ضغط عصبي، إلا أن الزوجة لم تتقبل الاعتذار، معتبرة أن كرامتها قد أُهينت، وأن ما حدث مؤشر على إمكانية تكرار العنف في المستقبل.
وبناءً على ذلك، قررت اللجوء إلى المحكمة، ورفع دعوى خلع، ولا تزال القضية قيد النظر حتى الآن.