ميس حمدان تتمنى تحقيق هذه الأمنية في مشوارها الفني
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة ميس حمدان عن الأمنية التي تتمنى أن تحققها في مشوارها الفني خلال الفترة المقبلة وذلك بعد عودتها للساحة من جديد بعد غياب لأكثر من خمس سنوات.
وقالت ميس: “أتمنى أن أقدم للجمهور خلال الفترة المقبلة أدوار الأكشن والإثارة، لأنى إنسانة رياضية للغاية، بالإضافة إلى أننا لم نر ممثلة حتى وقتنا هذا تم توظيفها بطريقة صحيحة فى أدوار الأكشن”.
وكانت ميس حمدان قد كشفت سبب ابتعادها عن الوسط الفني لمدة خمس سنوات، قبل عودتها إلى التمثيل من خلال فيلم “السيستم”، الذي تشارك أحمد الفيشاوي في بطولته، ويُعرض حالياً في دور السينما.
وقالت ميس إنها غابت عن جمهورها مدة خمس سنوات لظروف تخصّها، مؤكدةً أنها تحاول العودة إلى الساحة الفنية خطوةً بخطوة، والبداية كانت من خلال مشاركتها في فيلم “السيستم”.
وأكدت ميس حمدان أنها تتحضّر لفيلم جديد مع رنا رئيس ومحمد كيلاني بعنوان “أسود ألوان”، متمنيةً أن ينال إعجاب الجمهور.
main 2024-02-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: میس حمدان
إقرأ أيضاً:
اسرته كشفت سبب موته.. صدمة بعد وفاة التيك توكر شريف نصار
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الحزن بعد الإعلان عن وفاة التيك توكر الشهير شريف نصار، الذي كان قد تعرض في الفترة الأخيرة لحملة شرسة من التنمر الإلكتروني والهجوم المتواصل، ما أدى إلى إصابته بالاكتئاب وتدهور حالته النفسية بشكل ملحوظ، وفق ما أكدته مصادر مقربة من أسرته.
سبب وفاة التيك توكر شريف نصاروكان نصار، المعروف بمحتواه العفوي والكوميدي، قد ظهر في عدد من مقاطع الفيديو الأخيرة بحالة مختلفة، حيث بدت عليه علامات الحزن والانطواء، وهو ما لاحظه عدد من متابعيه، دون أن يدركوا حينها أن الأمر قد يتفاقم إلى هذا الحد.
وأفادت مصادر قريبة من شريف أنه تأثر نفسيًا بشكل بالغ بسبب تعليقات سلبية وسخرية تعرض لها على منصات التواصل، خاصة بعد انتشار فيديوهات له تم تحريفها أو السخرية منها بشكل مؤذٍ.
ويعيد هذا الحادث المأساوي تسليط الضوء على خطورة التنمر الإلكتروني وتأثيره المدمر على الصحة النفسية، خاصة بين صناع المحتوى، الذين غالبًا ما يكونون عرضة للضغوط النفسية بسبب الانتقادات المستمرة.
وطالب عدد كبير من المتابعين والناشطين بضرورة فرض رقابة صارمة على المحتوى المسيء، وبتفعيل قوانين تجرّم التنمر والتحريض على الكراهية، إلى جانب التوعية بأهمية الدعم النفسي ومراعاة مشاعر الآخرين عبر الإنترنت.