ماذا طلب الرئيس السيسي من بطلة قادرون باختلاف أبهرته بشعرها؟
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، لروضة، بطلة من ذوي الهمم، والتي ألقت قصيدة شعرية، “عايزاني أقول رأيي أنا عايزك عشان هي جميلة أوى ومعناها جميل أوي وإلقائك زودها جمال إنك تقوليها تاني وتسمعينا وتعلمينا”.
وأكد الرئيس السيسي، خلال احتفالية “قادرون بأختلاف”، في نسختها الخامسة، والمنعقدة بمركز المنارة، “أنا هطلب منك طلبين يا روضة إنك تسمحيلي إني أتشرف وأسلم عليكي، والطلب التاني يوم القيامة تقولي لربنا هاته معانا”.
ووصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر احتفالية “قادرون باختلاف”، والتي تستهدف دعم ومساندة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي ذوى الهمم قصيدة شعرية يوم القيامة ذوي الإعاقة المجتمع المصري
إقرأ أيضاً:
برلماني يؤيد تصريحات الرئيس السيسي ويؤكد : مصر لن تقبل بتصفية القضية الفلسطينية
أعلن اللواء هشام الشعينى عضو مجلس النواب ورئيس مجلس ادارة الجمعية العامة لمنتجى قصب السكر تأييده التام والمطلق لتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى التى رفض فيها وبشكل قاطع لملف تهجير الفلسطينيين موجهاً التحية والتقدير لجميع المصريين على وقوفهم صفاً واحداً خلف القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسى وتأييدهم لجميع سياساته الداخلية والخارجية للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية حدودها.
وقال " الشعينى " فى بيان له أصدره اليوم : إن تهجير الفلسطينيين خط أحمر وأن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى لن تقبل بمحاولات تصفية القضية الفلسطينية تحت أي ظرف مؤكداً أن التاريخ والواقع أكدا للعالم كله أن مصر كانت ولاتزال وستظل تقدم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية ولن يهدأ لها بال حتى يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين فى اقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.
ووجّه اللواء هشام الشعينى التحية والتقدير الى الشعب الفلسطيني الذى لن يتنازل عن أرضه ولن يغادرها ويقف صامداً أمام كل المحاولات الرامية لاحتلال ارضه مطالباً من المجتمع الدولي بجميع دوله ومنظماته الاسراع فى اتخاذ جميع الاجراءات لاجبار سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، والوصول إلى اتفاق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين خاصة أن السبب الجذري للنزاع في الشرق الأوسط هو الاحتلال الإسرائيلي، وإذا أردنا تحقيق الأمن والسلام، يجب أن نعمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وليس أن بالتهجير القسرى للشعب الفلسطيني عن أرضه كي يبقى الاحتلال فيها لأن هذا الطرح مرفوض جملة وتفصيلاً باعتباره ضد القانون الدولي والقيم والمبادئ وحقوق الإنسان ومن شأنه توسيع رقعة الصراع في المنطقة.