طفل فلسطيني يحكي تفاصيل إصابته في غزة للسيسي: هخف وافتح لكم أبواب غزة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
روى الطفل الفلسطيني عبدالله الكحيل، المصاب في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي يتلقى العلاج في مصر، حادث إصابته، قائلا: «كنا في تل الهوا، واليهود اتصلو علينا ونزحنا، واتجمعنا في مدرسة، وكنا مولعين النار وبعد شوية الصاروخ أصابنا، وكلهم استشهدو ماعدا أنا، ورجلي كانت بتتقطع وأنا قاعد، العضلات وكله كان مرمي على الأرض، ومسكت رجلي علشان ماتتقطعش».
وأضاف عبدالله خلال حديثه باحتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي: «روحت أصحي أخويا علشان نهرب أنا وهو لقيته استشهد وأغمى عليا، وتاني يوم صحيت لقيت بطني كلها غرز ورجلي الدكاترة بيقولو رجله هتنبتر، لكن أمي قالتلهم لأ متبتروش رجله، أديله فرصة ونحاول نروح نعالجه في مصر أو أي بلد تانية».
عبدالله أمام السيسي: «هفتح ليكم كل أبواب غزة»وأكد عبدالله أنه سيتلقى العلاج وينتوي العودة إلى غزة مرة أخرى: «ناوي أرجع على غزة أرضي تاني، ولما تجونا هفتح ليكم كل أبواب غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي
إقرأ أيضاً:
ضحية أرضه.. وفاة فلاح اصطدمت رأسه بيد ماكينة ري في طما بسوهاج
شهد مركز طما شمال محافظة سوهاج حادثة مؤسفة، حيث لقي فلاح مصرعه إثر إصابته بنزيف في المخ نتيجة اصطدام رأسه بيد ماكينة ري أثناء عمله بأرضه الزراعية.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طما يفيد بوصول المدعو إسماعيل ح. م. ح، 62 عامًا، فلاح، إلى مستشفى طما المركزي جثة هامدة، ومقيم بدائرة المركز، نتيجة إصابته بنزيف بالمخ.
وبالانتقال والفحص، أفاد كل من شقيق المتوفي علي، 56 عامًا، عامل، ونجل عمومته أحمد ع. أ. م، 68 عامًا، بالمعاش، بأن الحادث وقع أثناء قيام المذكور بري أرضه الزراعية، حيث التف طرف من جلبابه على سير موتور ماكينة الري خاصته.
مما أدى إلى سحبه واصطدام رأسه بيد التشغيل الحديدية، مسببًا إصابته التي أدت إلى وفاته. وأكدا عدم وجود شبهة جنائية أو اتهام أحد بالتسبب في الحادث.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثمان، أفاد مفتش الصحة بأن سبب الوفاة هو نزيف بالمخ نتيجة الاصطدام بجسم صلب، تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح