أحمد حلمي ومنة شلبي في فيلم تسجيلي عن غزة باحتفالية قادرون باختلاف: الوجع واحد
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شهدت احتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة عرض فيلم تسجيلي بعنوان «غزة.. واجب علينا- Gaza.. it’s our duty» والذي شارك فيه الفنان أحمد حلمي والفنانة منة شلبي.
أكّد الفيلم التسجيلي تضامن مصر وموقفها مع أهالي غزة والقضية الفلسطينية، وكم المساعدات المقدمة لها: «احنا مش بعاد عن بعض، احنا شايفين وحاسين ببعض، الوجع واحد والقهرة واحدة، من عشرات السنين هنا كان فيه أحلام، وكان فيه أماني وكان فيه خيال».
وجاء في الفيلم التسجيلي: «ساعات أبسط أمنية لنا إنك ترجع زي ما كنت، ترجع لك أرضك، أو يمكن أبسط تقف على رجلك أو حتى تتنفس، ولكن الحياة لن تقف بل ستستمر طول ما إيدينا في إيدين بعض، مش بالكلام لكن بالأفعال اللي بتخلينا إيد واحدة وقادرون على مواجهة أي ظرف ونتخطى جميع الأوقات الصعبة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قادرون باختلاف احتفالية قادرون باختلاف أحمد حلمي منة شلبي
إقرأ أيضاً:
العكاري: حان الوقت للأموال المخزنة في البيوت أن ترجع للمصرف مع عوائد ممتازة
أكد الخبير المصرفي، مصباح العكاري، أنه حان الوقت للأموال المخزنة في البيوت أن ترجع للمصرف مع عوائد ممتازة
وقال العكاري، في منشور عبر «فيسبوك»: “وأخيراً أصبحنا نتلمس طريق المصارف الحقيقي، ودائع تحت الطلب تفوق 100 مليار دينار وعملة خارج المصارف 70 مليار دينار لم تجد مسار استثماري إلا المضاربة بجزء منها في سوق الدولار”.
وأضاف؛ “اليوم ولله الحمد يدخل المنتج المفقود إلى مصارفنا، وهو المضاربة المطلقة بعوائد %5 يمكن لأصحاب حسابات الاستثمار أن تكتتب في شهادات مضاربة مطلقة لكي تحقق عائد على أموال المستثمرين ولم يتم اعتماد هذا المنتج إلا بعد إجازته من الهيئة الشرعية للبنك المركزي. وبذلك يصبح منتج خالي من شبهة الربا”.
وأردف أن “الاكتتاب في مثل هذه الشهادات سيكون له أثر كبير جدا على سعر العملة حيث أنه جزء من العملة التي كانت تضارب على الدولار، سوف تتجه إلى الاكتتاب في هذا المنتج الأمر الذي يقلل من المضاربة على العملة”.
وأشار إلى أن “كثير من الحسابات لدى البنوك التجارية بها أرصدة مالية كبيرة لا تدر عائد اليوم أصبح بالإمكان أن تجد ذلك المنتج الذي توظف فيه أموالها”.
وأكمل؛ “الأموال المخزنة بالبيوت حان الوقت إلى أن ترجع إلى مكانها الطبيعي وهو المصرف مع عوائد ممتازة أفضل بكثير من البقاء في البيوت والتعرض إلى مخاطر التأكل في قيمتها. (دينار اليوم ليس هو دينار الغد القيمة الزمنية للنقود)”.
وختم موضحًا؛ “لإنجاح هذا المنتج لابد من إعداد ورش عمل وتثقيف المجتمع والتعريف بهذا المنتج لكي تعم الفائدة علي الجميع.”
الوسومالعكاري
لا سيادة للعراق ولا احترام لإرادة الشعب في ظل سلطة رشيد والسوداني