السجن 3 سنوات لـ عصابة تخصصت في نشل متعلقات المواطنين بالساحل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قضت محكمة جنح الساحل، بمعاقبة شخصين بالسجن 3 سنوات، في اتهامهما بنشل متعلقات المواطنين بأسلوب النشل.
عصابة نشل متعلقات المواطنينوكانت الأجهزة بمديرية أمن القاهرة، تلقت بلاغًا من مواطن بسرقته أثناء سيره في الطريق العام، وبعمل التحريات اللازمة وجمع المعلومات تم التوصل إلى المتهمين، وبإعداد الأكمنة اللازمة تمكنت قوات الأمن بمديرية أمن القاهرة من القبض على عاطلين، وتبين أن لهما معلومات جنائية، وبتفتيشهما عثر بحوزتهما على مبلغ مالي، و4 هواتف محمول، وتبين قيامهما بمزاولة نشاطًا إجراميًا تخصص في سرقة المواطنين بأسلوب النشل.
واعترفوا بارتكاب 6 وقائع سرقة بذات الأسلوب، وأرشدا عن الهواتف المستولى عليها، واعترفا أن المبلغ المالي المضبوط بحوزتهما حصيلة السرقة وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًانتشار أمني قبل بدء محاكمة المتهمين بـ«خلية استهداف كنيسة المرج»
بعد قليل.. استكمال محاكمة المتهمين في واقعة خطف «طفلتي الأسانسير»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الساحل السجن حوادث حوادث الأسبوع عصابة عصابة نشل محاكمة محكمة
إقرأ أيضاً:
تأييد حكم السجن 10 سنوات لصحفي أمريكي معتقل في إيران
بغداد اليوم - ترجمة
أعلن المحامي محمد حسين آقاسي، اليوم الأربعاء (29 كانون الثاني 2025)، أن محكمة الاستئناف في طهران أيدت حكم السجن لمدة 10 سنوات الصادر بحق الصحفي الإيراني-الأمريكي عبدالرضا وليزاده، والذي كان قد صدر في المحكمة الابتدائية.
وأشار آقاسي، في منشور على منصة "إكس"، ترجمته "بغداد اليوم"، إلى أن تهمة "الدعاية ضد النظام"، المنسوبة إلى الصحفي وليزاده، تحمل وفقًا للقانون الإيراني عقوبة قصوى تصل إلى عام واحد فقط، قائلاً: "ربما تعيد المراجعة القضائية فتح أعين العدالة المغلقة".
[media=https://x.com/Mhaghasi1/status/1884552036756099390]
وكان وليزاده قد استقال من عمله في "راديو فردا" في نوفمبر 2022 بعد 10 سنوات من النشاط الإعلامي، وغادر إيران لفترة، قبل أن يعود في سبتمبر 2023، حيث اعتقلته القوات الأمنية فور وصوله.
وليزاده، الذي عمل سابقًا مع إذاعة "راديو فردا"، كان قد استقال من منصبه في عام 2022 بعد عقد من العمل في المؤسسة. وفي عام 2024، عاد إلى إيران لزيارة عائلته، إلا أنه اعتُقل في 23 سبتمبر الماضي.
وفي يناير 2024، وجه وليزاده انتقادات حادة للحكومة الأمريكية، متهمًا وزارة الخارجية الأمريكية ومكتب رعاية المصالح الأمريكية في إيران بالتقاعس عن التدخل لإنقاذه، رغم كونه يحمل الجنسية الأمريكية.