بمتوسط مبيعات يقدر بـ 20 مليون ريال.. مهرجان الكليجا ببريدة يختتم فعالياته
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
اختتم مهرجان الكليجا الخامس عشر ببريدة فعالياته وبرامجه، بمتوسط حضور يومي للمهرجان 20.000 ألف زائر يوميا، فيما بلغ متوسط المبيعات مليون ريال يوميا، بما يعادل 20 مليون خلال 20 يوما، منذ انطلاق المهرجان بمركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة.
وقال المدير التنفيذي للمهرجان نايف المنسلح، إن المهرجان حظي بمشاركة 200 أسرة منتجة و 700 شاب وفتاة، وعدد من الشركات المختصة بصنع الكليجا والأكلات الشعبية، كما شهد حضوراً لافتاً من شرائح المجتمع داخل المنطقة وخارجها ودول الخليج، ونشاطاً اقتصادياً.
يذكر أن المهرجان يسعى إلى تحقيق عددٍ من الأهداف من خلال الفعاليات لدعم الشباب والفتيات، والتركيز على الموروث الشعبي من الأكلات والمنتجات والصناعات التحويلية، وتعزيز ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال، وإيجاد منصة لتطوير وتسويق المنتجات الشعبية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بريدة مهرجان الكليجا مركز الملك خالد
إقرأ أيضاً:
اليوم.. انطلاق مهرجان الألوان المائية الدولي في دار الأوبرا المصرية
ينطلق اليوم السبت 12 أبريل الجاري، مهرجان الألوان المائية الدولي (IWS)، في دار الأوبرا المصرية، ويستمر حتى الأحد القادم 20 أبريل، وهو حدث فني عالمي يُعقد سنويًا ويجمع الفنانين المحترفين والهواة من مختلف أنحاء العالم للاحتفال بفن الألوان المائية.
فعاليات المهرجان
ويُعد هذا المهرجان منصة مميزة لعرض إبداعات الفنانين وتبادل الخبرات الفنية بين المشاركين من ثقافات وأقطار متعددة، يشمل المهرجان العديد من الفعاليات مثل ورش العمل، والمعارض، والمسابقات الفنية التي تساهم في إثراء ثقافة فن الرسم بالألوان المائية وتعزيز التواصل بين الفنانين.
كما يتيح المهرجان الفرصة للجمهور للاستمتاع بمشاهدة الأعمال المبدعة والاستلهام منها، ويسهم في تطوير هذا النوع من الفن الذي يتميز بالشفافية والتدرجات اللونية الفريدة.
يتم تنظيم المهرجان في مواقع مختلفة حول العالم، وبدار الأوبرا هو تنظيم من المهندسة ميار سليمان وهي من المشاركين بأعمال في المعرض هذا العام، ويُعتبر المعرض حدثًا هامًا لمحبي الألوان المائية من جميع الأعمار والمستويات الفنية، كما يجذب العديد من الفنانين المحليين والدوليين.
ويُنظم المهرجان بشكل دوري ويجمع المشاركين من مختلف أنحاء العالم في قلب مصر، حيث يتيح لهم الفرصة لعرض أعمالهم الفنية، وتبادل الخبرات، والتعلم من بعضهم البعض، يُعتبر المهرجان في مصر منصة مهمة لتعزيز فن الألوان المائية، ويشهد فعاليات متنوعة مثل ورش العمل التي يشارك فيها كبار الفنانين، والمعارض التي تضم أعمالًا مبتكرة لرسامين محترفين وهواة.
ويسليط الضوء على الثقافة المصرية من خلال دمج العناصر المحلية في الأعمال الفنية، مما يتيح للمشاركين فرصة اكتشاف جمال التراث المصري وتجسيده في لوحاتهم باستخدام تقنيات الألوان المائية. يعد المهرجان أيضًا فرصة رائعة لجذب السياح والمهتمين بالفنون من مختلف دول العالم، مما يعزز السياحة الثقافية في مصر.
هذا الحدث يعكس التطور الفني في مصر ويشجع على تبادل الثقافات والفنون بين المشاركين، ويُعد من الفعاليات التي تساهم في دعم المشهد الفني المحلي والعالمي في مجال الألوان المائية.