خزينتُها أعتى من خزينة جبريل !!
عرمان يقول لجبريل “” إنشاء الله قروشكم تكمل وحربكم ماتمشي لقدام
عبر منصة ( ×) عًبّر ياسر عرمان عن رأيه مخاطباً وزير الماليه جبريل إبراهيم قال له ( إنشاء الله قروشكم تنتهي وحربكم ماتمشي لقدام ) !! عزيزي القاريء من الجيد أن تضحك هنا لأن الحديث فعلآ مُضحك ???? قبل أن تنتهي ( القروش ) لنقرقش ونقرمش ( قزماً ) من أقزام الحريه والتغير ثم ( نمشي لقدام )

لا شك أن المتقزم ياسر عرمان قد حضر الندوة وفي رأسه نصف كأس ،، وإلا لما وصف نهاية الحرب بنهاية أموال وزارة الماليه لأنه لايعلم مايقوم به رجالات المال وقيادات المجتمع السوداني الوطنيين الأخيار البرره تجاه القوات المسلحة السودانية !!

ليعلم المتقزم ياسر عرمان أن هذه الحرب خرجت من حزية الجيش ودخلت منازل المواطنين ومؤسساتهم الخدميه بل تجاوزت كل ذلك وإستقرت بأرحامهم مما أعطاها شرعية المقاومه الشعبيه الكامله !! هذه المقاومه هي بالأصاله ترتكز على إرادة الشعب السوداني وتوكله على الله وقًسًمه الذي أقسمه أن لايترك عاره حتى يغسله فقرر أن يخوض غمار هذه المعركة بأغلى مايملُك فكانت النفرات المتتاليه هذه النفرات وهبت النفس أولا ثم المال والعتاد من أجل دعماً لإستمرار الحرب المشروعه ضد مليشيا الدعم السريع وقوى الشر ومجموعات الخونة والعملاء المتقزميين ،،

ليعلم المتقزم ياسر عرمان أن كل ساعة تمضي ستتضاعف فيها أموال خزينة الحرب لأنها حرب الشعب والجيش معاً وليست حرب جبريل ،، فأبشر يا ياسر بإستمرارها حتى إستئصال شأفة المشروع الخليجي الصهيو أمريكي المدفوع الأجر لمليشيا الدعم السريع وأذرعها من العملاء المتقزمين أمثالك !!

هذه الحرب لها خزينه أعتى من خزينة جبريل هي مخازن عزم الرجال وقوة صمودهم ونصاعة تاريخهم وصبرهم وإيمانهم بأن ساعة النصر إقتربت وحبهم لتراب هذا الوطن من يهٍب نفسه وماله وأبنه وإبنته لايخشي نفاذ خزائن المال ،، هذه الحرب هي من أهم ضروريات الشعب السوداني ويجب أن تنتهي بإنتصاره على قوى الشر والإرتزاق لذلك لا تهتم بخزينتها أو خزينة جبريل وإعلم بأن الله يرى وسيرى كل متقزم مهزم مهموم مستعمل أي فرح سيفرح الشعب بإنتصار جيشه كما هُم فرحون هذه الأيام بدحر مليشيا الدعم على تخوم أمدرمان !!
ستبكون أيها المتقزمون !!!
#معركة_النصر
#الجيش_السوداني

✍️تبيان توفيق الماحي أكد

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: یاسر عرمان

إقرأ أيضاً:

الإمارات: ضرورة إيجاد حل سلمي يحقق تطلعات الشعب السوداني

نيويورك (وام)

أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد: ترسيخ التعاون والشراكة مع العالم الإمارات.. شريك موثوق لبناء مجتمعات مستقرة ومزدهرة

جددت دولة الإمارات العربية المتحدة موقفها الثابت من ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في السودان، مشددةً على أنه لا يوجد حل عسكري للصراع، وأنه لا بد أن تعمل الأطراف السودانية على إيجاد حل سلمي من خلال الحوار بما يحقق للشعب السوداني الشقيق طموحاته التي يستحقها في التنمية والأمن والازدهار.
و‎شارك معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، في الاجتماع الوزاري تحت شعار «متحدون من أجل السلام في السودان» الذي تستضيفه ألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 79، حيث أكد المشاركون التزامهم بدعم مبادرات السلام، ودعوتهم إلى تسهيل وصول المساعدات الإنسانية.
‎وألقى معاليه كلمة سلط خلالها الضوء على دعوة دولة الإمارات للأطراف المتحاربة إلى ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الحرب، وبذل الجهود للعودة لمسار العملية السياسية للتوصل إلى تسوية دائمة، والسماح بوصول المساعدات دون عوائق وبشكل آمن، والامتثال بموجب القانون الإنساني الدولي.
وأكد معاليه أهمية إدراج احتياجات النساء والفتيات في جميع جوانب معالجة الأزمة الإنسانية والأمنية والسياسية لتحقيق السلام.
كما أكد معاليه أن دولة الإمارات كانت وما زالت من الدول الرائدة لتخفيف الأزمة الإنسانية التي يعاني منها الشعب السوداني الشقيق، حيث تبدي دولة الإمارات قلقاً بالغاً إزاء الوضع الإنساني الكارثي والمتدهور، وانعدام الأمن الغذائي الحاد الذي بات يهدد مناطق عدة من السودان بخطر المجاعة، وتعمل على حث الأطراف المتحاربة لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق الأكثر حاجة إليها.
وقال معاليه: «عملت دولة الإمارات مع شركائها خلال محادثات جنيف - وبموجب إعلان جدة - على الوصول إلى اتفاق لتسهيل عبور المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المدنيين المحتاجين لها بشكل فوري وآمن.
كما شاركت دولة الإمارات في المحادثات بشأن السودان التي جرت في سويسرا ضمن منصة ALPS (منصة متحالفين لتعزيز إنقاذ الحياة والسلام في السودان) التي تم إنشاؤها حديثاً، وتضم: الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة وجمهورية مصر العربية والاتحاد السويسري والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة.
وركزت على توسيع نطاق الوصول الإنساني في حالات الطوارئ واحترام القانون الدولي الإنساني، وقد وصل ما يقدر بنحو 3114 طناً من الإمدادات إلى ما يقرب من 300 ألف شخص في دارفور».
وأضاف معاليه: «منذ بدء الأزمة قدمت دولة الإمارات أكثر من 230 مليون دولار، وخصصت 70 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة ومنظماته الإنسانية والإغاثية، كما قدمت 30 مليون دولار دعما للدول المجاورة للسودان لتصل قيمة المساعدات المقدمة خلال العشر سنوات إلى أكثر من 3.5 مليار دولار.
كما أرسلت الدولة 159 طائرة لتوصيل نحو 10 آلاف طن من المساعدات إلى السودان، إلى جانب زيارة وفد إماراتي للتشاد والإعلان عن 10.25 مليون دولار أميركي لمساعدة النساء المتضررات من النزاع في السودان، إلى جانب تشييد مستشفييْن ميدانيّيْن في تشاد وفّرا الرعاية الصحية لما يزيد على 46 ألفاً من اللاجئين السودانيين».
‎وقال معاليه إنّ موقف دولة الإمارات ثابت ويتمثّل في ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار، إذ إنه لا يوجد حل عسكري للصراع، وأنه لا بد أن تعمل الأطراف السودانية على إيجاد حل سلمي من خلال الحوار، بما يحقق للشعب السوداني الشقيق طموحاته التي يستحقها في التنمية والأمن والازدهار.

مقالات مشابهة

  • مستشار السوداني يؤشر تطوراً كبيراً بقدرات العراق المالية خلال 2024
  • علي الشريف عمر: يتطلع الشعب السوداني أن يكون لدولة قطر دورا رياديا في إنهاء الحرب
  • 72 مسيرة في مدن محافظة إب دعما لغزة ولبنان
  • نتنياهو: الحرب على غزة تنتهي فور استسلام حماس والإفراج عن المحتجزين
  • بلينكن: إجراءات عاجلة لإنهاء الحرب ومعاناة الشعب السوداني
  • استفتاء واضح يؤكد أين يقف الشعب السوداني، ويدحض كل أكاذيب مليشيا الدعم السريع وأعوانها
  • الإمارات: ضرورة إيجاد حل سلمي يحقق تطلعات الشعب السوداني
  • البرهان أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: إرادة الشعـب السوداني ستنتصر
  • الجيش السوداني يهاجم مواقع الدعم السريع في الخرطوم
  • سموتريتش: المعركة يجب أن تنتهي بسحق حزب الله