الكشف عن ملامح ابنة مراد يلدريم وايمان الباني للمرة الأولى .. عن طريق الخطأ
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تصدّرت ابنة النجم التركي "مراد يلدريم" و زوجته ملكة جمال المغرب السابقة"ايمان الباني" وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بعد تداول فيديو كشف عن ملامحها خلال الساعات الماضية وقيل إنه تم نشره عن طريق الخطأ.
اقرأ ايضاًظهرت الطفلة في الفيديو في لقطات خاصة جدًا مع والدها، حيث كان الأخير يلاعبها ويحاول إطعامها، وقام باحتضانها، ولفتت الطفلة الأنظار بجمالها ولا سيما عيونها الملونها وشعرها الأشقر "الكيرلي"، واكد الجمهورها إنها نسخة طبق الأصل من والدتها، وورثت جمالها اللافت ولون عينيها.
#Teşkilat dizisinin başrol oyuncusu #MuratYıldırım ile #ImanElbani çiftinin bebeği Miray'ın ilk görüntüleri ortaya çıktı. Ünlü çiftin yakınlarının yanlışlıkla sosyal medyaya attığı bir video kısa sürede sosyal medyada yayıldı. Yıldırım'ın üzerine titrediği kızıyla sempatik… pic.twitter.com/OEGkekUvFq
— birsenaltuntas (@birsenaltuntas1) February 27, 2024وبحسب الصحفية التركية المختصة بأخبار المشاهير بيرسين التي شاركت الفيديو عبر حسابها الخاص في إكس "تويتر سابقًا" فإن الفيديو الذي تصدر حديث الجمهور للطفلة خلال الساعات الماضية تم نشره عن طريق الخطأ من قبل أحد أقاربها.
ومن المعروف أن مراد وإيمان الذين أنجبا طفلتهما الأولى بعد عدة محاولات ومشاكل عديدة في الإنجاب حرصا سابقًا على إبقائها بعيدة عن الإعلام والجمهور.
اقرأ ايضاًوالجدير بالذكر أن يلدريم كان قد احتفل بزفافها على إيمان الباني في عام 2017، وأقاما حفلين زفاف، الأول كان على الطريقة التركية من أجل عائلة الفنان التركي والثاني كان في مدينة الرباط على الطريقة المغربية.
وعانى الثنائي من مشاكل في الإنجاب بعد الزواج، حيث أجهضت الباني مرات، وفي عام 2022، أعلن الثنائي عن استقبال طفلتهما الأولى والتي اختارا لها اسم "ميراي" في خبر أفرح جمهوهما الواسع.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مراد يلدريم اخبار المشاهير مراد یلدریم
إقرأ أيضاً:
حرمني من الحب وعاقبني على العقم.. نوران تلجأ لمحكمة الأسرة بعد 3 سنوات زواج
تقدمت “نوران” بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب إنهاء زواجها بعد 3 سنوات من المعاناة مع زوجها، بعدما كانت تعيش في أمل ورجاء، منتظرة أن يمنّ الله عليها بالذرية، غير أن صبرها لم يكن كافيا لإرضاء زوجها، الذي بدأ يحملها مسؤولية تأخر الإنجاب وكأنها مذنبة اقترفت جرما لا يغتفر.
محكمة الأسرةوأوضحت الزوجة أنها تزوجت بعد قصة حب دامت أكثر من عامين، لكن بعد فترة من الزواج بدأ الضغط عليها بسبب عدم حدوث الحمل، فطلب منها زوجها إجراء الفحوصات الطبية، وعندما أظهرت النتائج أنها تعاني من مشكلة صحية تحتاج إلى علاج طويل، بدأ في تغيير معاملته لها، وأصبح يتجاهلها وكأنها غير موجودة.
وأضافت أن الأمور ازدادت سوءا عندما أكدت الفحوصات الأخيرة استحالة قدرتها على الإنجاب، حيث لم يكتف زوجها بإهمالها، بل بدأ في معايرتها بمرضها وابتلاء الله لها، مما جعلها تشعر بالإهانة والظلم، وعندما طلبت منه الطلاق رفض.
وحينما ضاقت بها السبل، وتمسك الزوج بإبقائها رهينة لحياة باتت أشبه بسجن بلا أبواب، فلم تجد أمامها خيارًا سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على حريتها وإنهاء هذا الزواج الذي تحول إلى عبء عليها.