كاتب صحفي: «التعليم» تدرس تجهيز المدارس بشكل يخدم ذوي الهمم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي رفعت فياض، على قرار وزارة التربية والتعليم بزيادة نسبة الطلاب في المدارس الدولية بنسبة 5% على مستوى الكثافة الأساسية المقررة لكل مدرسة من طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضح فياض، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الورد» على قناة «TeN»، أن هذا القرار يأتي في إطار حماية المدارس من تقليل أعداد الطلاب الخاص بها، بالإضافة إلى رصد الأعداد الصحيحة لطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وفقًا للقانون المعمول به.
وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم تسعى لتجهيز المدارس بشكل يخدم ذوي الاحتياجات الخاصة ويحافظ على راحتهم، ووجهت بتدريب مكثف للمعلمين لتعاملهم مع هذه الفئة، بالإضافة إلى وضع امتحانات مخصصة تتناسب مع احتياجاتهم وتختلف عن الامتحانات التقليدية.
أهمية توفير بيئة تعليمية شاملة ومناسبة لجميع الطلابواختتم «فياض» مداخلته بالتأكيد على أهمية توفير بيئة تعليمية شاملة ومناسبة لجميع الطلاب، وضرورة تعزيز التوجيهات والسياسات التي تسهم في تحقيق هذا الهدف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة ذوي الإعاقة المدارس ذوي الهمم التعليم ذوی الاحتیاجات الخاصة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدولة تسعى لتشكيل جيل جديد قادر على تحمل المسؤولية والقيادة
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إن الشباب المصري وجد خلال الـ11 سنة الماضية اهتماما كبيرا من القيادة السياسية، وهذا لم يكن موجودا في السابق تماما، لافتًا إلى أن الدولة المصرية استطاعت أن تحقق للشباب الكثير من التدريب والتأهيل والتمكين داخل الدولة.
الشباب مستقبل الدولة المصريةوأضاف «عفيفي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الشباب المصري 60% من المجتمع وهم المستقبل للدولة المصرية، فكانت خطة واستراتيجية الرئيس عبد الفتاح السيسي التي وضعها عام 2014 هي الاهتمام وتمكين الشباب وفتح نقاشات مع الشباب وهذه كانت نقطة في غاية الأهمية، مشيرًا إلى أن الدولة أهتمت بثقل الشباب سياسيًا وعلميًا وثقافيًا وإدارية لتعريفهم بكيفية إدارة الأماكن التي بها مسؤولية داخل الدولة.
إعداد جيل قادر على تحمل المسؤوليةوتابع: «الدولة بدأت في إنشاء الأكاديمية الوطنية للتدريب والتأهيل وتثقيف الشباب على أسس علمية سليمة منها كيفية اتخاذ القرار والعمل»، مؤكدًا أن الدولة المصرية تسعى إلى تشكيل جيل جديد قادر على تحمل المسؤولية والقيادة.