كاتب صحفي: «التعليم» تدرس تجهيز المدارس بشكل يخدم ذوي الهمم
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي رفعت فياض، على قرار وزارة التربية والتعليم بزيادة نسبة الطلاب في المدارس الدولية بنسبة 5% على مستوى الكثافة الأساسية المقررة لكل مدرسة من طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضح فياض، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الورد» على قناة «TeN»، أن هذا القرار يأتي في إطار حماية المدارس من تقليل أعداد الطلاب الخاص بها، بالإضافة إلى رصد الأعداد الصحيحة لطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وفقًا للقانون المعمول به.
وأشار إلى أن وزارة التربية والتعليم تسعى لتجهيز المدارس بشكل يخدم ذوي الاحتياجات الخاصة ويحافظ على راحتهم، ووجهت بتدريب مكثف للمعلمين لتعاملهم مع هذه الفئة، بالإضافة إلى وضع امتحانات مخصصة تتناسب مع احتياجاتهم وتختلف عن الامتحانات التقليدية.
أهمية توفير بيئة تعليمية شاملة ومناسبة لجميع الطلابواختتم «فياض» مداخلته بالتأكيد على أهمية توفير بيئة تعليمية شاملة ومناسبة لجميع الطلاب، وضرورة تعزيز التوجيهات والسياسات التي تسهم في تحقيق هذا الهدف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتياجات الخاصة ذوي الإعاقة المدارس ذوي الهمم التعليم ذوی الاحتیاجات الخاصة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: لا أحد يملي شروطه على مصر في قضية فلسطين
قال الكاتب الصحفي محمد الجالي، إنّ الرئيس عبدالفتاح السيسي أكد أكثر من مرة منذ بداية الأزمة الفلسطينية يوم 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن أن مصر ترفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فهي تخصه وحده فقط ولا يمكن لأحد أن يملي شروطه على مصر لأنها دولة ذات سيادة، وهذا الضغط من ترامب يمثل نقطة سوداء في فترة حكمه ويمكن أن يلقي بظلاله على العلاقات المصرية الأمريكية.
الشعب الفلسطيني حريص على عدم تصفية قضيتهووصف «الجالي» عبر شاشة «إكسترا نيوز» الفلسطينيين أثناء عودتهم إلى قطاع غزة بالشعب الأبي الحريص على عدم تصفية قضيته، الذي يعلم حجم المخاطر الكبيرة من محاولات الاحتلال الإسرائيلي أن تصبح غزة غير صالحة للحياة وعدم عودتهم مرة أخرى، مشيرا إلى أن إسرائيل لو كانت تواجه حماس فقط لانتهت الحرب منذ 7 أكتوبر بعد عملية إسرائيل الكبيرة ولكن الهدف كان واضحاً من البداية وهو تنفيذ المخطط الإسرائيلي، بجعل غزة غير صالحة للشعب الفلسطيني.
إصرار مصر ودعمها للقضية الفلسطينيةوأكد «الجالي»، على أن إصرار مصر ودعمها لهذه القضية فلولا موقفها لما تغيرت وجهات النظر لدى بعض الدول الأوروبية تجاه القضية الفلسطينية، مشيدا بإصرار مصر على إعمار غزة وتثبيت الهدنة ووقف إطلاق النار على الرغم من عدم الثقة في كلام الكيان الصهيوني وممارساتهم الدنيئة وبالتالي تحية للشعب الفلسطيني والقيادة المصرية والجيش المصري الذين وقفوا صامدين أمام كل هذه المخططات.