تجديد رخصة شهادتي اعتماد الايزو" 2018: 21001» و« 9001: 2015» ب "طب طنطا "
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا عن تجديد رخصة منح شهادتي الأيزو «2018: 21001» و«الأيزو 9001: 2015» لكلية الطب بجامعة طنطا في إدارة المنظمات التعليمية ونظم ادارة الجودة التابع لشركة QME الدولية.
أكد رئيس الجامعة أن حصول كلية الطب على تجديد شهادتي الأيزو بعد إنتهاء فريق لجنة التدقيق والمطابقة من زياراته للكلية، يعكس مدى تحسين جودة الأداء الإداري بالكلية، وتطبيق واستيفاء كافة المعايير الدولية، دعمًا للخطة الاستراتيجية للدولة ورؤية مصر 2030.
ضم الوفد المشكل من الشركة العربية للاستشارات الهندسية QME الدكتورة منال درويش كبير مراجعين ورئيس اللجنة والدكتورة منى الزناتى، بحضور الدكتور أحمد غنيم عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية والدكتور محمد حنتيرة وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمد الشبينى وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة هويدا إسماعيل وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة صباح شرشور مدير مركز ضمان الجودة بالجامعة، والدكتورة هناء العفيفى عضو فريق مركز ضمان الجودة بالجامعة الدكتورة دينا زيادة مدير وحدة ضمان الجودة بالكلية والدكتورة نهال المشد والدكتور محمد حسن والدكتورة إسلام الهوارى والدكتورة ياسمين الحارتى" أعضاء فريق الجودة بالكلية " وأيمن الغمرى أمين الكلية وعدد من أعضاء هيئة التدريس ومديرى الوحدات بالكلية.
من جانبه هنأ الدكتور أحمد غنيم عميد الكلية ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية كافة منتسبي الكلية من وكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس وفريق وحدة ضمان الجودة بالكلية والهيئة المعاونة والعاملين بالكلية، مثمنًا جهود الجميع في تجديد رخصة شهادتي الأيزو للكلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة طنطا كلية الطب اعتماد الايزو
إقرأ أيضاً:
أقدم بوابة جحيم على الأرض.. عمرها 2000 عام وتتسب في موت الطيور
عام 2013 اكتشف علماء الآثار، مبنى غامضا بين الأنقاض في جنوب غرب تركيا بمدينة هيرابوليس، أطلقوا عليه لاحقا اسم «بوابة بلوتو»، واعتبروه أقدم «بوابة للجحيم» على وجه الأرض، فماذا اكتشف العلماء داخل المبنى؟
بوابة الجحيم عمرها 2000 عامذكرت صحيفة ذا صن البريطانية، أن بوابة بلوتو عبارة عن ممر كان يستخدم في السابق للتضحية بالحيوانات في العصر اليوناني منذ 2000 عام، وأثناء أعمال التنقيب في الموقع قبل أكثر من 10 سنوات، شهد علماء الآثار سقوط العديد من الطيور ميتة بعد طيرانها على مقربة شديدة من فم البوابة.
وتوافقت ملاحظات علماء الآثار، مع الكتابات القديمة للجغرافي اليوناني «سترابو»، الذي عاش تقريبًا بين عامي 63 قبل الميلاد و24 بعد الميلاد، حيث إن المساحة مليئة بالبخار الكثيف، وأي حيوان يمر بالداخل يلقى حتفه على الفور.
سر الغاز الذي تم اكتشافه عام 2018عام 2018 أن بوابة بلوتو، مليئة بغاز ثاني أكسيد الكربون البركاني، إذ وصلت مستوياته ما بين 4% إلى 53%، وكلما اقتربنا من قاع الكهف، زادت كمية الغاز الخانق.
فرانشيسكو داندريا، أستاذ علم الآثار الكلاسيكي في جامعة سالينتو، الذي قاد أعمال التنقيب في الكهف، قال: «كان بإمكان الناس مشاهدة الطقوس المقدسة من هذه الخطوات، لكنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى المنطقة القريبة من الفتحة، فقط الكهنة هم من يستطيعون الوقوف أمام البوابة».