كاتب صحفي: أعمال الشركة المتحدة الرمضانية شهدت تنوعا فنيا كبيرا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي شحاتة سلامة، إن الأعمال الدرامية التي تقدمها الشركة المتحدة بها تنوع فني، مشيرًا إلى أن موسم دراما رمضان يعد جزءا من الخطة الفنية للشركة المتحدة التي أصبحت مستمرة على مدار العام.
وأضاف شحاتة سلامة خلال لقائه ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع على قناة «DMC»، أنه فيما يتعلق بالدراما الدينية فالشركة المتحدة قدمت أعمالا دينية رائعة، إذ شهدنا العام الماضي مسلسل «رسالة الإمام» مع الفنان خالد النبوي لتعيد المتحدة الدراما الدينية إلى الساحة مرة أخرى.
وأوضح الكاتب الصحفي، أن الشركة المتحدة قدمت أيضًا أعمالا رائعة منها مسلسل جزيرة غمام، وهو عمل فني متقن، لافتا إلى أن دراما المتحدة لا تهتم فقط بالوعى الديني أو الوطني، ولكن هناك أيضًا موضوعات عن الوعي المجتمعي مثل مسلسل صوت وصورة الذي يناقش قضايا السوشيال ميديا وكيفية التعامل معها، ومسلسل حالة خاصة والذي يناقش كيفية التعامل اجتماعيًا مع مريض التوحد.
موسم دراما رمضانوأشار شحاتة إلى أنّ الشركة المتحدة تولي اهتماما كبيرا بالأطفال، لذا خصصت لهم جزءا من خطتها الفنية المنتظر عرضها في رمضان هذا العام، لتقدم الجزء الثالث من مسلسل «يحيي وكنوز» الذى حقق نجاحا كبيرا الأعوام الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة مسلسلات المتحدة دراما المتحدة دراما رمضان الشرکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة «الأخبار»، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كأطراف ذات مصلحة مشتركة في استعادة الهدوء والاستقرار بالمنطقة، سواء كانت دولًا منخرطة في الشرق الأوسط مثل مصر وإيران وتركيا، أو دولًا لها مصالح في تحقيق الاستقرار مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
وأوضح «السعيد»، خلال حواره مع الإعلامية نسرين فؤاد على فضائية «إكسترا نيوز»، أن تنوع هذه الدول من أقاليم مختلفة، واتفاق رؤاها وتنسيق مواقفها، يمكن أن ينعكس إيجابًا على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، مشيرًا إلى أن هناك دولًا فاعلة تؤدي أدوارًا متقدمة في هذه الجهود، وتتصدرها مصر.
وأشار إلى وجود دول ترتبط بالمنطقة ولديها أدوار في الأزمات التي تشهدها، مؤكدًا أن تنسيق المواقف بين هذه الدول يمكن أن يسهم في تحقيق نتائج إيجابية، لافتًا إلى أن الصوت الموحد الذي صدر عن القمة اليوم، بدعوة إلى وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني، والتصدي لازدواجية المعايير الدولية، يُعدّ رسالة مهمة يجب أن تصل إلى العالم.