صدى البلد:
2024-12-25@03:21:17 GMT

حماة الوطن يوجه قافلة المساعدات الثالثة لفلسطين

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

وجه حزب حماة الوطن، برئاسة الفريق جلال الهريدي، قافلة المساعدات الإنسانية الثالثة لمساندة الأشقاء في فلسطين، حيث تضمنت مواد غذائية، وأدوية وبطاطين وغيرها من المستلزمات.

 

جاء ذلك بحضور عدد من قيادات الحزب، وفي إطار توجيهات القيادة السياسية، بدعم الفلسطينين في الأزمة الحالية، وضمن جهود الدولة المصرية للتخفيف من حدة تداعيات الحرب.

 

ويؤكد حماة الوطن، أن هذه القوافل تأتي انطلاقا من دور مصر الرائد في دعم ومساندة القضية الفلسطينية، وإيمانا بأهمية الوقوف بجانب الأشقاء في هذه المحنة.

وفي هذا الصدد يشيد الحزب بكافة التحركات المصرية على جميع المستويات الرسمية، وكذلك دور المجتمع المدني، بتقديم كل الإمكانيات للتخفيف من حدة الحرب التي تجاوزت ١٠٠ يوما.

كما يثمن حماة الوطن، الجهود الرامية لوقف إطلاق النار، ورفض كافة أشكال التهجير لأهالي قطاع غزة، والتأكيد على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حزب حماة الوطن فلسطين مواد غذائية حماة الوطن

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء الأردني: سنقدم الدعم اللازم للسوريين  

 

عمان - قال رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان، الثلاثاء 24ديسمبر2024، إن بلاده ستقدم الدعم اللازم للسوريين تنفيذا لتوجيهات عاهل المملكة عبد الله الثاني.

جاء ذلك خلال كلمته في جلسة لمجلس الوزراء في العاصمة عمان، وفق وكالة الأنباء الأردنية الرسمية "بترا".

وقال حسان إن "الأردن سيكون إلى جانب الشعب السوري الشقيق في مساعدته لتحقيق طموحاته وآماله بحياة آمنة كريمة، ولتمكينهم من تحقيق الأمن والاستقرار والسلام والمحافظة على وحدتهم الوطنية وسيادتهم فوق كل أراضيهم".

وأكد أن "أمن سوريا واستقرارها وازدهارها هو أمن للأردن واستقراره وازدهاره".

وشدد على أن الحكومة، وتنفيذا لتوجيهات عاهل البلاد الملك عبد الله الثاني "ستقدم كل الدعم الذي يحتاجه الأشقاء في سوريا، خصوصا فيما يتعلق ببناء القدرات المؤسسية، إضافة إلى التدريب والتطوير في قطاعات الصحة والنقل والكهرباء والمياه".

رئيس وزراء الأردن أشار إلى أن "الحكومة اتخذت، منذ التحولات التي شهدتها سوريا (إسقاط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد)، إجراءات فورية مرتبطة بالأمور اللوجستية وفتح الحدود وتقديم المساعدات الإنسانية".

وبشأن زيارة وزير الخارجية أيمن الصفدي إلى دمشق، الاثنين، ولقائه قائد القيادة الجديدة أحمد الشرع، قال حسان إن الزيارة كانت "مثمرة وإيجابية، ومن المهم البناء عليها خلال الفترة القادمة لبدء التواصل القطاعي بين البلدين الشقيقين".

كما وجه حسان جميع الوزارات المعنية "لبحث سبل التعاون والدعم الممكن لسوريا في جميع المجالات".

في السياق، قالت الوكالة إن الصفدي قدم إيجازا بشأن الجهود المبذولة لدعم سوريا وزيارته إلى دمشق، مشيرا إلى أنه "جرى الاتفاق على التعاون في مواجهة التحديات المشتركة".

والاثنين، أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، أن الصفدي أجرى مباحثات "موسعة" في دمشق مع الشرع، فيما قال الوزير الأردني في تصريحات أعقبت اللقاء، للصحفيين: "مستعدون لمساعدة أشقائنا السوريين، وإعادة بناء سوريا أمر مهم للأردن وللمنطقة كلها".

فريق فني لسوريا

وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة، أشار خلال جلسة الثلاثاء، إلى "القدرة على تزويد الأشقاء السوريين بجزء من احتياجاتهم من الطاقة الكهربائية، والاستعداد لإرسال فريق فني لمساعدة الأشقاء السوريين للتأكد من جاهزية الشبكة لديهم"، وفق الوكالة.

وأشار الخرابشة إلى "استعداد الأردن للتعاون في مجال المشتقات النفطية، بحيث يتم استيرادها عن طريق المملكة وتخزينها ونقلها إلى الجانب السوري".

أما وزير الصناعة يعرب القضاة، قال إنه "تم البدء بتسيير قوافل المساعدات للأشقاء في سوريا بعد أيام قليلة من التحول الذي حدث، وكانت في حينها من أولى قوافل المساعدات العربية التي تدخل إلى سوريا".

وبعد يومين من سقوط نظام الأسد، أعلنت الهيئة الخيرية الهاشمية (حكومية) تجهيز 200 طن من المساعدات الإنسانية، لإرسالها برا إلى سوريا.

الوزير الأردني أضاف: "كما عملنا على فتح المعابر وتسهيل تبادل البضائع ودخول الشاحنات إلى سوريا، إضافة إلى الموافقة على طلب الأشقاء السوريين نقل البضائع السورية إلى معظم دول العالم عبر الأردن، حيث بلغ عدد الشاحنات التي عبرت بين الأردن وسوريا بالاتجاهين حوالي 1000 شاحنة أردنية وغير أردنية"، دون أن يحدد مدة عبورها.

واعتبر أن "هذه العملية لم يكن هدفها تحقيق مكاسب اقتصادية بقدر ما تهدف إلى مساعدة الأشقاء السوريين".

وأكد على "الجاهزية للعمل كنقطة انطلاق رئيسة للمساعدات الدولية باتجاه سوريا، إضافة لعملية التبادل التجاري بين الأردن ودول العالم وسوريا".

ويرتبط البلدان بمعبرين بريين رئيسين، هما الجمرك القديم في سوريا ويقابله الرمثا من جانب الأردن، ومعبر نصيب السوري ويقابله جابر من الطرف الآخر.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الأردني: سنقدم الدعم اللازم للسوريين  
  • عضو بـ حماة الوطن: العفو الرئاسي عن 54 مسجونا يدعم التلاحم الوطني
  • برقية تقدير من أهالي رأس الحكمة للرئيس السيسي لحفاظه على استقرار الوطن
  • «المستقلين الجدد»: تنمية سيناء هدف استراتيجي تعمل الدولة على تنفيذه
  • حماة الوطن يوجه التحية للسيسي بعد قرار العفو عن بعض المحكوم عليهم من أبناء سيناء
  • حماة الوطن يوجه التحية للرئيس بعد العفو عن بعض المحكوم عليهم من أبناء سيناء
  • حماة الوطن يوجه التحية للرئيس السيسي بعد قرار العفو عن بعض المحكوم عليهم من أبناء سيناء
  • أمين لجنة العلاقات الخارجية لـ«حماة الوطن»: العفو الرئاسي يدعم وحدة الصف الوطني
  • أمين «حماة الوطن» بمطروح: رأس الحكمة الجديدة توفر الآلاف من فرص العمل
  • حماة الوطن: الرئيس السيسي وضع ذوي الهمم في قلب أولويات الدولة