الجزيرة يا الفريق البرهان للمرة المليون —-
بحّ صوتنا بالرجاء من الجيش أن يفزع أهل الجزيرة الوضع كارثي
القتل والنهب والتحرش الجنسي في كل مكان ..
مناطق جنوب الجزيرة تبكي الدم ..

إذا كان ليس في مقدرة البرهان حماية الجزيرة ..
إذاً علي شباب الجزيرة المغتربين ترك أمر المعيشة والنزول إلى الجزيرة لحماية عرضهم وبناتهم من المليشيا …
والله الأمر كارثي ومؤسف

لا تسمعوا اي كلام دهنسة وكذب ويسكتوكم وتطميئنات كذوبة .

.
حال قُري جنوب الجزيرة كعب للغاية وفي درجة عالية من الخطورة ،،
والناس ساكتين والأعلام ساكت وما عايزين يتكلموا عن الجزيرة

دا الحاصل في الجزيرة ودي كلمة حق ✌️
عائشة الماجدي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رياك مشار يدق ناقوس الخطر بشأن تصاعد التوترات الأمنية

 

دعا النائب الأول لرئيس دولة جنوب السودان، رياك مشار، الرئيس سلفا كير، إلى معالجة التوترات المتصاعدة وتدهور الوضع الأمني في العديد من المناطق، بما في ذلك ولايات أعالي النيل وغرب الاستوائية وغرب بحر الغزال.

التغيير ــ وكالات

في رسالة مؤرخة بتاريخ 27 فبراير 2025، أكد مشار، على الحاجة الملحة للحوار لمنع المزيد من العنف وعدم الاستقرار. وطلب تحديدا عقد اجتماع مع الرئيس كير لمناقشة تدهور الأوضاع الأمنية، وخاصة في أعالي النيل وغرب الاستوائية.

وجاءت في الرسالة “أكتب مجددا لطلب مقابلة مع سعادتكم لمناقشة تدهور الوضع الأمني في ولايتي أعالي النيل وغرب الاستوائية، على وجه الخصوص”.

وتضيف الرسالة “في 20 فبراير 2025، كتبت إلى سعادتكم لمناقشة استبدال قوات دفاع شعب جنوب السودان في مدينة الناصر، التي أصبحت نقطة اشتعال مؤخرا”.

وحذر مشار من أن الانتهاكات في هذه الولايات خطيرة بما يكفي لتبرير تدخل الضامنين لاتفاقية السلام لعام 2018.

وأضاف “الانتهاكات في هذه الولايات خطيرة لدرجة أنني مضطر لإثارة هذه القضايا مع الضامنين، حتى يتمكنوا من التدخل واقتراح حلول ودية لكسر الجمود”.

تشهد مقاطعة الناصر بولاية أعالى النيل، تدهورا للأوضاع الأمنية، على خلفية القتال بين قوات دفاع شعب جنوب السودان، والمدنيين المسلحين “الجيش الأبيض”، أسفر القتال عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة العديد من الآخرين، مما أجبر العديد من السكان على الفرار.

وتصاعدت التوترات بعد أن قررت الحكومة نشر قوات جديدة في الناصر، بما في ذلك قوات دفاع شعب جنوب السودان، مجموعة أقويليك بقيادة الجنرال جونسون أولونج.

أثارت هذه الخطوة مخاوف بين السكان المحليين من أن القوات القادمة قد تستهدف المدنيين، أو تبدأ حملة نزع السلاح. ورفض المجتمع المحلي النشر، ودعا عوضا عن ذلك إلى نشر القوة الموحدة الضرورية كما هو موضح في اتفاق السلام لعام 2018.

الوسومالناصر توترات أمنية دولة جنوب السودان رياك مشار سلفاكير

مقالات مشابهة

  • تغير المناخ يهدد إنتاج القهوة.. هل يقدم جنوب السودان حلا؟
  • العودة الإجبارية للجامعات المهاجرة تثير مخاوف طلاب السودان
  • المنسق الإعلامي لمنتخب المحليين: جمعنا اللاعبين في فترة قصيرة
  • السودان .. الفوج الأول من نازحي ولايتي الجزيرة و سنار يغادر أم درمان
  • المجاعة تُهدد أكثر من «8» ألف لاجئ جنوب سوداني في ولاية سودانية
  • جنوب السودان يعاني من تصاعد العنف العرقي والتوترات رغم تعهدات السلام
  • المليشيا سحبت أبناء الماهرية تاركة شباب المسيرية دون مساعدة ولا تسليح
  • «المجلس الانتقالي» تعلن استعدادها لحماية «حكومة السلام والوحدة»
  • وائل رياض: نحترم جنوب إفريقيا كثيرًا.. وهدفنا التأهل لأمم إفريقيا للمحليين
  • رياك مشار يدق ناقوس الخطر بشأن تصاعد التوترات الأمنية