سالم الأحمدي: يجب طلب الحكام الأجانب من بداية الموسم .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ماجد محمد
اكد الناقد الرياضي سالم الأحمدي أنه يجب تغيير جزئية طلب الحكام الأجانب قبل 16 يوم من المباراة، ويجب ان يكون طلبهم قبل بداية الموسم، مما سيجعل هناك سعة من الوقت عند لجنة الحكام، لاختيار أفضل الحكام.
وأشار الأحمدي أن الأندية الجماهيرية في بداية الأمر كانت عي التي تطالب بالحكام الأجانب، وهي نفس الأندية حاليًا التي تدخل جميع مبارياتها بحكام سعوديين.
وتابع أن هذه رسالة لجماهير تلك الأندية، أنه في حالة أخطأ الحكم السعودي يجب أن يتوجه غضبهم نحو إدارة أنديتهم، حيث كان لديهم القدرة للتعاقد مع حكام أجانب، للبعد عن هذا الجدل، ولكنها لم تفعل ذلك.
وأردف أنه في حال أخطأ الحكم السعودي يجب ألا يكون الغضب عليه، مؤكدًا أنه لا يقول أنه من حق الحكم أن يخطئ، لأن هذا الخطأ يكون في سجله.
سالم الأحمدي:
جزئية طلب الحكام الأجانب قبل المباراة ب16 يوما يجب أن تلغى وأن يكون طلب الحكام من بداية الموسم… وعلى الجماهير أن تصب جام غضبها على إدارة الأندية بسبب أنها لم تطلب حكاما أجانب#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/iVBG0AAmyF
— SSC (@ssc_sports) February 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حكام أجانب حكام سعوديين لجنة الحكام الحکام الأجانب
إقرأ أيضاً:
وليد الفراج: لماذا وصل الهلال لهذا الحال.. فيديو
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي وليد الفراج على الانحدار الواضح في مستوى ونتائج فريق الهلال خلال الموسم الحالي، مشيرًا إلى أن ما يمر به “الزعيم” يُعد من أغرب الفترات في تاريخه الحديث.
وقال الفراج في تصريحات تلفزيونية: “الهلال كان دائمًا العنوان الأبرز لكرة القدم السعودية، بسيطرته محليًا وهيمنته القارية، لكن هذا الموسم تحديدًا هو الأغرب منذ سنوات، وكأنه يعيدنا إلى مرحلة التسعينات”.
وأضاف: “في السابق، كانت خسارة أي فريق أمام الهلال أمرًا متوقعًا بسبب الفوارق الفنية والتدعيمات القوية التي يمتلكها الفريق، وكانت مشاركته في البطولة الآسيوية دائمًا مقرونة بالتفاؤل في قدرته على المنافسة، بينما يُطرح السؤال حول قدرة بقية الأندية السعودية على المنافسه”.
وتابع: “السيناريو اختلف هذا الموسم، الآن يُنظر إلى النصر والأهلي كمرشحين أوفر حظًا للمنافسة القارية، بينما تُطرح علامات الاستفهام حول ما إذا كان الهلال قادرًا على مواكبة هذا المستوى”.
وختم الفراج حديثه بتساؤل حائر: “السؤال الذي يفرض نفسه اليوم.. هل الهلال تراجع بالفعل؟ أم أن المنافسين تلقوا دعمًا فنيًا أوفر جعله يبدو بهذا الشكل المتراجع؟”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/uM8C_pR4S62LwUcV.mp4