إطلاق 10 صواريخ من جنوب لبنان تجاه مستوطنة "كريات شمونة"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أفادت وسائل الإعلام العبرية، صباح اليوم الأربعاء، بسماع دوي صفارات الإنذار في مستوطنات إصبع الجليل المحتل.
وقالت وسائل الإعلام إن صفارات الإنذار دوت في كريات شمونة"، "كفار يوفال"، "معيان باروخ"، "بيت هيلل"، "كفار جلعادي"، "المطلة"، و"مسكاف عام".
وقالت صحيفة "معاريف" أن حزب الله أطلق حوالي 10 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مستوطنة كريات شمونة في الطلقة الأخيرة، مما أدي إلى سقوط منزل في المستوطنة.
رداً على ذلك، قالت وسائل الإعلام العبرية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارتين على أطراف راميا - بيت ليف جنوب لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريات شمونة حزب الله 10 صواريخ جنوب لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
كمين مُحكم.. حدث أمني صعب للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.. تفاصيل
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّه في تطور أمني وصف بالصعب في قطاع غزة، تداولت منصات التواصل الاجتماعي منذ ساعات الصباح الأولى أخبارًا عن حادثة أمنية جديدة، حيث تم الإعلان عن وقوع كمين استهدف قوات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، تحديدًا الفرقة 36.
وأضافت "أبو شمسية"، في تصريحات مع الإعلامية داليا أبو عميرة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": " هذه الفرقة، التي كانت قد نشطت في القطاع خلال الأشهر الماضية، تم سحبها ثم أعيد نشرها في غزة مؤخرًا، ورغم غياب التصريحات الرسمية من قبل جيش الاحتلال أو وسائل الإعلام الإسرائيلية، أكدت بعض المصادر عبر السوشال ميديا تفاصيل الحادث، مشيرة إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة عدد آخر من الجنود".
وتابعت: "وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية، نقلاً عن شهود عيان، أن طائرة مروحية قد نقلت الجنود المصابين إلى مستشفى "هداسا عين كارم" غرب القدس، ورغم ذلك، لم يصدر حتى الآن تأكيد رسمي من جيش الاحتلال أو الإعلام الإسرائيلي حول هذه الأنباء.،كما لم تذكر وسائل الإعلام الإسرائيلية أي تفاصيل رسمية، وهو ما يعكس غياب المعلومات في ظل إحياء إسرائيل لذكرى الهولوكوست، الأمر الذي قد يكون سببًا في شح المصادر الرسمية".
قطاع غزةوذكرت، أنه من جهة أخرى، يعتبر هذا الحادث هو الثالث من نوعه في غضون أسبوعين، مما يثير تساؤلات حول تصاعد العمليات الفلسطينية ضد الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وتحت ضغط هذه الأحداث، بدأت تظهر مؤشرات على تزايد رفض جنود الاحتياط العودة إلى الميدان، فقد أعرب العديد من الجنود عن رفضهم القتال في القطاع بسبب غياب خطة استراتيجية واضحة من القيادة العسكرية والسياسية، ما يثير قلقًا داخل الأوساط العسكرية الإسرائيلية.