تركيا بصدد تشديد قيود منح الجنسية ضمن خطة الانضمام للاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
ذكرت صحيفة "حريت" نقلا عن مصادر دبلوماسية أن تركيا ستشدد شروط منح الجنسية، في إطار خطة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
ووفقا للصحيفة، "يتم إجراء دراسات تهدف إلى تشديد قيود منح الجنسية التركية لطالبي اللجوء، وخاصة السوريين. وبعبارة أخرى، ستكون تركيا أكثر حرصا في منح الجنسية لطالبي اللجوء".
إقرأ المزيدوسبق للحكومة التركية تعديل قانون الجنسية حيث يمكن الحصول عليها بعد شراء عقارات في البلاد بمبلغ لا يقل عن 400 ألف دولار، أو إيداع مبلغ بنفس القيمة في بنك تركي.
ويتعين على طالب الجنسية عدم بيع أصوله في تركيا لمدة ثلاث سنوات على الأقل، وعدم سحب وديعته المالية خلال نفس المدة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
85 ألفًا يؤدون التراويح في الأقصى رغم قيود الاحتلال
#سواليف
أدى 85 ألف مصل مساء اليوم الخميس، #صلاة #العشاء و #التراويح في #المسجد_الأقصى المبارك في اليوم السادس من #رمضان.
ورغم العراقيل التي فرضتها قوات #الاحتلال على وصول الفلسطينيين إلى مدينة #القدس والمسجد الأقصى، تمكن الآلاف من المصلين من الوصول إلى المسجد الأقصى.
فيما أدى عدد من المبعدين عن المسجد الأقصى من نساء ورجال صلاة العشاء والتراويح في طريق المجاهدين الكائن بين بابي حطة والأسباط.
مقالات ذات صلةويفرض الاحتلال القيود على المصلين تزامناً مع حلول شهر رمضان المبارك، حيث منع دخول الشبان إلى المسجد من أجل أداء صلاتي العشاء والتراويح، وأبعد عدداً من المرابطين والمرابطات عن المسجد الأقصى.
وانطلقت دعوات واسعة للزحف في حشد مهيب بالمسجد الأقصى المبارك والرباط في ساحاته، تحديا لسياساتِ الاحتلال وإفشالًا لمخططاته، وذلك في الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك.
وأكدت الدعوات على ضرورة تكثيف الحشد والرباط في الأقصى يوم غد الجمعة وخلال الأيام المقبلة وطيلة شهر رمضان المبارك، لإفشال أي مخططات تهويدية من قبل سلطات الاحتلال والجماعات الاستيطانية.
وشددت على أهمية التمسك بالأقصى وحمايته في ظل الظروف الخطيرة التي تهدد القضية الفلسطينية ومقدساتها الإسلامية، لاسيما فيما يتعلق بتلويحات الاحتلال والإدارة الأمريكية بمخططات تهدف إلى تصفية القضية.
بدورها، دعت حركة حماس جماهير شعبنا إلى حشدّ كلّ الطاقات في هذا الشهر المبارك؛ عبر شدّ الرّحال إلى المسجد الأقصى والرّباط والاعتكاف فيه، ولتكن أيَّام رمضان ولياليه المباركة طاعة ورباطاً ومقاومة للعدو وقطعان مستوطنيه.