- لاعبان لا يمسان في هجوم برشلونة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لاعبان لا يمسان في هجوم برشلونة، 8211; يؤجل برشلونة كافة خططه للتغييرات الهجومية حتى نهاية الشهر الجاري ، وذلك لإسدال الستار على أي حديث عن رحيل .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لاعبان لا يمسان في هجوم برشلونة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– يؤجل برشلونة كافة خططه للتغييرات الهجومية حتى نهاية الشهر الجاري ، وذلك لإسدال الستار على أي حديث عن رحيل ديمبلي ، الذي سيرتفع شرطه الجزائي لـ 100 مليون يورو من جديد ، مطع الشهر المقبل .
فديمبلي رفقة ليفاندوفيسكي لا يمسان بالنسبة لتشافي ، وهو ما لا ينطبق على فاتي وتوريس ولكن كلا اللاعبين مصر على البقاء في برشلونة الموسم المقبل مما سيجعل النادي في انتظار عرض للزلزولي بقيمة مرتفعة للخروج وحل جزء من أزمة اللعب المالي النظيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد حديث عن اتفاق.. غارات إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية
شن الجيش الإسرائيلي، ليل الأحد، سلسلة غارات متتالية جديدة على ضاحية بيروت الجنوبية، بعدما أطلق أوامر إخلاء لعدة أماكن بها.
وكان الجيش أصدر إنذارات إخلاء لسكان الغبيري وبرج البراجنة وحارة حريك في الضاحية، قبل شن الغارات.
وفي وقت سابق من الأحد، شنت إسرائيل غارتين على ضاحية بيروت الجنوبية أيضا، استهدفتا منطقة الكفاءات، وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان إنهما تسببتا بدمار هائل على رقعة جغرافية كبيرة.
وتأتي هذه التطورات الميدانية تزامنا مع محاولات للتوصل إلى وقف إطلاق النار في لبنان.
وقبيل الغارات، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن الاتفاق مع لبنان "تم"، بينما يدرس رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كيفية إعلانه.
ونقلت الهيئة عن مصدر أمني إسرائيلي بارز، قوله إن إسرائيل "أعطت المبعوث الأميركي آموس هوكستين الضوء الأخضر للمضي قدما نحو اتفاق في لبنان".
وأكد المصدر أن "نتنياهو سيجري مشاورات أمنية محدودة مع الوزراء ليل الأحد، وستركز المناقشات الآن على حرية عمل الجيش الإسرائيلي في منطقة الحدود السورية اللبنانية".
ووفقا لهيئة البث، فإن إسرائيل حصلت على ضمانات من الولايات المتحدة بـ"حرية التصرف في حال خرق الاتفاق".
ومنذ 23 سبتمبر الماضي، تكثف إسرائيل غاراتها الجوية على معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب البلاد وشرقها.
وأطلق الجيش الإسرائيلي عمليات توغل بري في المناطق الحدودية مع لبنان، في 30 من الشهر ذاته.