لذوات البشرة السمراء.. وصفات طبيعية مضمونة للتفتيح لا تفوتيها!
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
هل جربتِ العديد من الوسائل لتفتيح البشرة السمراء إذا كانت اجابتك نعم وترغبين فى تفتيح بشرتك وترغبين فى تحقيق ذلك جئنا لك سيدتي الجميلة بوصفات طبيعية مجربة لتفتيح البشرة السمراء دون قلق وبنتيجة مضمونة.
وصفات طبيعية مضمونة للتفتيح
وصفة النشا وعصير الطماطم لتفتيح البشرة السمراء:
الطماطم ممتازة في علاج حروق الشمس وإزالة علامات السمرة، نظرًا لاحتوائها على فيتامين c وفيتامين أ الذي يساعد على تهدئة البشرة وإزالة السمرة.
المكونات:
ملعقة كبيرة من عصير الطماطم
ملعقة كبيرة من النشا
ملعقة صغيرة من ماء الورد
الطريقة:
اخلطي جميع المكونات جيدًا
افردي القناع على البشرة واتركيه لمدة 40 دقيقة
اغسلي الوجه بماء فاتر
وصفة الليمون وماء الورد لتفتيح البشرة:
يساعد حمض الستريك الموجود بالليمون على تكسير خلايا الجلد الميتة التي تؤدي إلى ظهور الرؤوس السوداء.
المكونات:
ملعقة كبيرة من عصير الليمون
ملعقة كبيرة من ماء الورد
ملعقة صغيرة من العسل
الطريقة:
ضعي جميع المكونات لتحصلي على مزيج متجانس بعدها قومي بفرد الماسك على البشرة>
اتركيه لمدة 15دقيقة واغسلي الوجه بماء فاتر.
وصفة القهوة لتفتيح البشرة:
تساعد القهوة على إصلاح ومعالجة أضرار البشرة التي سببتها أشعّة الشمس الفوق بنفسجية.
المكونات:
ملعقة كبيرة من القهوة
ملعقة صغيرة من الزبادي
ملعقة صغيرة من عصير الليمون
الطريقة:
امزحي جميع المكونات لتحصلي على قوام كريمي
افردي المزيج على البشرة واتركيه لمدة 50 دقيقة بعدها اغسلي الوجه بماء فاتر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البشرة السمراء وصفات طبيعية تفتيح البشرة اسمرار البشرة الطماطم تفتيح تبييض البشرة السمراء ملعقة کبیرة من ملعقة صغیرة من لتفتیح البشرة
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر: الاختلافات بين المسلمين ظاهرة طبيعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أهمية الوحدة بين المسلمين لمواجهة التحديات الراهنة والانتصار على أعداء الأمة.
وقال الطيب، خلال حديثه ببرنامج "الإمام الطيب" على قناة ON إن هناك كيانات عالمية اتحدت دون وجود ما يوحدها، كدول الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن هذه الكيانات أدركت ضرورة الاتحاد كأمر حياتي وعَملي، كما أكد أن الأمة الإسلامية أحق بهذه الوحدة بفضل القواسم المشتركة التي تجمعها.
وأشار إلى أن الاختلافات بين المسلمين ظاهرة طبيعية في ذلك الوقت، وفرضتها الضرورات الحياتية والعَمَلية، مشددًا على أنه لا يجب أن يكون هذا الاختلاف سببًا لتكفير أحدنا الآخر، بل يجب أن نفهم أن في هذا النوع من الاختلاف رحمة.
وذكر أن الصحابة رضوان الله عليهم قد اختلفوا، وأقر النبي "صلى الله عليه وسلم" اختلافهم دون أن يكفر أحدهم الآخر، مضيفًا أننا نحن السنة لدينا العديد من المسائل الخلافية بين المذهب الحنفي والمذهب الشافعي وغيرها، ومع ذلك نتعايش بسلام وتآلف.